الغلبان ده هيتطحن.. خالد أبو بكر: يجب تخفيف وطأة الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أكد الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، ضرورة أن تعمل الحكومة على تخفيف وطأة الأزمة الاقتصادية؛ لحين إيجاد الحل الذي تحدثت عنه، معربًا عن أمله في أن توفق الحكومة في حل حقيقي لأزمة الدولار.
الغلبان ده هيتطحن في الأرضقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"،: "الغلبان ده هيتطحن في الأرض.
وأشار خالد أبو بكر، إلى أن هناك شيئا ما سيحدث، ونتمنى التوفيق إلى أن يحدث هذا الشيء، ويراعي الأثر الموجود في الشارع المصري".
وواصل: “شهر عن شهر الأزمة بتتفاقم، لحد ما ربنا ينجَّح الحكومة الحالية”، مؤكدا أنه يجب مراعاة الأثر الاقتصادي القاسي الذي وقع على طوائف الشعب المصري المختلفة.
وواصل: "من هنا لحد 1 أبريل لازم أعرفك تداعيات أزمة الدولار، فيه راجل كان واخد قرض بالدولار وهيتحبس، واللي بيحصل حصل، واللي شال على دماغه هو المواطن المصري، وهطلع أقول للحكومة: معاناة الناس.. الراجل البسيط كان بياكل كيلو لحمة في الأسبوع.. مابقاش ياكله".
وأشاد أبو بكر، بطريقة تمويل مشروع الضبعة النووية، مشددًا على أن فكرة عمل وتمويل مشروع الضبعة “عبقرية”، حيث أن أول قسط سيتم سداده في 2029، ومدة السداد تصل لـ22 سنة بفائدة 3% فقط، مضيفًا: "خدنا القرض ده؛ عشان إنتاج الطاقة.. ده مشروع محترم ومدروس جيدا جدا".
وأضاف: "انتقاد المشروع ده، اسمه جهل، ولازم ندي كل واحد حقه، الكيفية اللي مصر موِّلِت بيها مفاعلات الضبعة؛ عبقرية.. واللي انتقدوا المشروع؛ أدعوهم للقراءة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تخفيف وطأة الأزمة الاقتصادية الدولار خالد أبو بكر الحكومة الحالية مشروع الضبعة النووية خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
آلاف النازحين من مخيمي طولكرم ونور شمس يستقبلون رمضان في الملاجئ تحت وطأة العدوان
يمانيون../
يستقبل 16 ألف نازح من مخيمي طولكرم ونور شمس شهر رمضان المبارك بعيدًا عن منازلهم، بعدما أجبرهم العدوان الصهيوني المستمر على النزوح وسط دمار واسع وجرائم ممنهجة تستهدف البنية التحتية والمنازل.
ووفقًا للجنة الإعلامية في مخيم طولكرم، فإن العدوان الوحشي على المدينة ومخيمها يدخل يومه الـ34، بينما يتواصل الهجوم على مخيم نور شمس لليوم الـ21، ما أدى إلى استشهاد 13 فلسطينيًا وإصابة واعتقال العشرات، فضلًا عن تدمير ممنهج يهدف إلى محو أجزاء من المخيمين وشق طرق للاحتلال داخلهما.
وأوضحت اللجنة أن 11 ألف نازح اضطروا لمغادرة منازلهم في مخيم طولكرم، بينما نزح 5 آلاف آخرين من مخيم نور شمس، في ظل استمرار عمليات التدمير والحرق التي ينفذها العدو الصهيوني دون توقف.
ودعت اللجنة أهالي الضفة الغربية إلى تكثيف جهود الإسناد والدعم للنازحين الذين يستقبلون شهر رمضان في مراكز الإيواء، بعيدًا عن منازلهم التي طالها الخراب والتجريف على يد الاحتلال.