حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 26 يناير/كانون الثاني 2024
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 26 يناير/كانون الثاني 2024؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الجمعة 26 يناير/كانون الثاني 2024:
اقرأ ايضاًتوقعات برج الحمل 2024حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 26 يناير/كانون الثاني 2024توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان تخوض نقاش عميق مع احد الأشخاص في العمل، حاول ان لا تنفعل أو تتحدث بنبرة عالية، تتلقى دعوة من قبل صديق، يتعرض أحد أفراد الأسرة لوعكة صحية، تشعر بالحزن والتوتر بسبب مرضه.
حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار
تسعى بكل الطرق الممكنة من أجل تحسين وضعك المادي، قد تجد نفسك امام اكثر من اختيار وتشعر بالحيرة الشديدة بينهم، عليك دراسة كل عرض بشكل جيد من أجل الخروج بالقرار الصائب، تنصدم بعد معرفتك معلومة صادمة عن شخص مقرب منك، لكل انسان ظروفه فلا تحكم على الأشخاص دون معرفة ما يمرون به
تهمل العائلة بسبب كثرة الأعمال واهتمامك بانجاز الامور على وقتها، يسبب لك هذا الاهمال الكثير من المشاكل مع العائلة، فترة جيدة عاطفيًا، الشريك يشعر بك ويحاول دعمك بشتى الطرق الممكنة.
تزداد المهام المطلوبة منك، وتشعر بالانشغال الكبير في العمل، تحاول تنظيم وقتك من اجل انجاز كل الأمور المتراكمة، لا تعمل من المنزل واقضي الوقت مع العائلة وحاول التواصل معهم والتخطيط لبعض الأمور العائلية التي لم تقوموا بها منذ فترة طويلة، قد تقابل حب حياتك في الفترة المقبلة
لا تدع غرورك يؤثر عليك ويتسبب بخسارتك بعض الأصدقاء حولك، تصرفاتك العدائية في الكثير من الاحيان تجعل من حولك يكرهونك، انت شخص موهوب لكنك في بعض الاحيان تفتقر للدبلوماسية.
تصلك بعض المعلومات حول وجود أحاديث سرية بين أشخاص مهمين في العمل تدور حولك، لا تقلق فجميعها أمور جيدة، وستكون النتائج لصالحك، تخوض الكثير من النقاشات المالية التي تتعلق بك بالعمل، تفكر قضاء نهاية الأسبوع في المنزل والاسترخاء ومتابعة برامجك المفضلة
حان الوقت لحل اي مشاكل بينك وبين الزملاء، عليك البدء بفتح صفحة جديدة معهم فهذا الامر لصالحك، لا تشتت نفسك باكثر من عمل حتى لا تجد نفسك في ورطة مع عملك الاساسي، تتواصل مع الاصدقاء من اجل الخروج في نزهة مميزة خاصة مع بدء تحسن الاحوال الجوية
تواجه بعض الثغرات في العمل، عليك حلها على الفور، تقدم الكثير من الافكار المميزة في العمل، كما انك اصبحت تبادر في الاقتراحات الجديدة في العمل مما يجعلك مميز بهذه الفترة بشكل لافت، يقرر عدد من الاصدقاء وافراد العائلة مفاجئتك هذه الفترة بسبب مناسبة خاصة بك
انتبه من بعض الوعود التي قد تكون كاذبة من اشخاص تدول حول حياتك المهنية، لا تتخلى عن ما بين يديك من اجل اوهام غير حقيقية، ما زلت تعاني من وضعك النفسي بعد التجربة السيئة التي مررت بها مؤخرًا، قد تتلقى خبر سار من قبل شخص من العائلة، هذا الخبر كفيل بان يحسن وضعك الصحي
تشعر انك تغيرت كثيرًا عن الماضي، هناك بعض التغيرات الجيدة واخرى سيئة، في الفترة الأخيرة قمت ببعض الخيارات والقرارات التي تشعر بعدم الرضا عنها الآن، تعتقد ان لا طريقة للتراجع انت مخطئ، يمكن إصلاح الأمور.
مزاجيتك في التعامل مع الزملاء في مكان العمل قد تضعك في العديد من المواقف غير الجيدة والسيئة، انتبه لأسلوبك في التعامل مع من حولك، قد تدخل في العديد من المشاحنات مع الزملاء، حاول ان تحافظ على هدوئك وردود فعلك، علاقتك مع الشريك تسير بشكل جيد جدًا، وتقضيان اوقات رومانسية
الكثير من المسؤوليات والمهام التي تضاف إليك في هذه الفترة، قد تواجه بعض الصعوبات في العمل لكنك تتجاوزها، هناك بعض الامور المقلقة على الصعيد العائلي، هذه الامور تشعرك ببعض التوتر، لا تخذل الشريك فهو بحاجة الى دعمك بشكل كبير وابتعد عن العصبية وردود الفعل غير المدروسة
توقعات الأبراج لعام 2023
توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظك اليوم وتوقعات الأبراج حظک الیوم وتوقعات برج الکثیر من فی العمل الیوم 23
إقرأ أيضاً:
جلسة 9 كانون الثاني... النصاب مؤمّن والبحث مستمرّ عن مرشّح توافقي
علنياً، تجمع القوى السياسية على تلبية الدعوة وضرورة انتخاب رئيس لخطورة المرحلة. وقد ساهمت أحداث سوريا في تعزيز هذا الالتزام. لكنّ الانقسامات الداخلية والخارجية، وتعدّد أسماء المرشحين، كل ذلك يوحي بصعوبة الاتفاق سريعاً، ما يجعل السيناريو الأقرب إلى التحقق، هو في شرط توفّر نصاب الثلثين لافتتاح الجلسة، أي 86 نائباً من أصل 128. لكن قد يكون صعباً أن يحصل أي مرشح على 86 صوتاً في الدورة الأولى، ما يعني عقد دورة ثانية، تفرض على الفائز الحصول على أكثرية 65 صوتاً، وهو ما يُستبعد أن يحصل، فتنطلق سبحة الجلسات المفتوحة بانتظار حصول تفاهم.
وكتبت" الاخبار": قبل ثلاثة أسابيع على الموعد المفترض، انطلقت المناورات من قبل جميع اللاعبين، علماً أن التطورات التي يُمكن أن تحصل حتى تاريخ الجلسة من شأنها خلط الأوراق، رغم أن التطورات، منذ عدوان أيلول وحتى سقوط الرئيس بشار الأسد، لم تحدث انقلاباً يتيح لفريق واحد السيطرة على الاستحقاق. وقد تعزّز الانقسام لعدم وجود موقف خارجي موحّد. ويمكن تفصيل خارطة التحالفات كما تظهرها الاتصالات كالآتي:
على المستوى الخارجي، تتفق «اللجنة الخماسية» المعنية بالملف اللبناني على مبدأ انتخاب الرئيس في أقرب وقت، كما تتفق حول مواصفاته وجدول أعماله والمشروع الذي يجب أن يحمله ويعمَل على تنفيذه. لكنّ هذا التوافق يسقط فجأة عندما يبدأ التداول في الأسماء، إذ إن لكل عاصمة مرشحاً من اللائحة الطويلة. وإذا كانت الولايات المتحدة ومعها المملكة العربية السعودية تدفعان في اتجاه دعم قائد الجيش، فإنهما لا تمانعان تأجيل أي جلسة لا تضمن انتخابه. أما في فرنسا ففي جعبتها ثلاثة أسماء تروّج لها وتسعى إلى أن يكون رئيس الجمهورية المقبل من بينها، وفي مقدّم هؤلاء سمير عساف ثم الوزيران زياد بارود وناصيف حتي. فيما يدعم القطريون المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري أما المصريون، الذين ليس لديهم اسم بعينه، فيؤكدون تأييدهم لأي مرشح توافقي.
أما على المستوى الداخلي، فتبدو الأمور متشابكة إلى حدّ كبير، إذ يفضّل الرئيس بري اسماً من اثنين: البيسري وجورج خوري. بينما يؤيد رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل ترشيح البيسري. لكنه، متذرّعاً بوجود فيتو أميركي عليه، يدفع إلى الترويج لانتخاب الوزير السابق زياد بارود. اضافت «الأخبار» أن باسيل بعث قبل أيام برسائل إلى الثنائي أمل وحزب الله، قائلاً إن محور المقاومة خسِر ولا يزال يخسر، وإنه تراجع عن رفضه دعم البيسري، لكنه ينصح بدعم بارود،
من جهته، رئيس تيار «المردة» المرشح سليمان فرنجية، لديه وجهة نظر مختلفة. وهو قال في اجتماع مع النائب علي حسن خليل ومستشار رئيس المجلس أحمد البعلبكي اذهبوا وانتخبوا مباشرة باسيل أو جعجع. وأنا لن أنسحب من أجل أشخاص سيأتون كواجهة لطرف ويتكرر مشهد رئيس الظل»، مشيراً إلى أنه مع ترشيح النائب فريد هيكل الخازن.
وبينما لا يزال موقف حزب الله غامضاً، يكرر قائد القوات اللبنانية سمير جعجع الحديث عن مطالب سياسية أبرزها أن يلتزم أي مرشح بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بصورة كاملة. من جانبه، النائب السابق وليد جنبلاط، لا يزال يُصرّ على عدم استفزاز حزب الله وحركة أمل بمرشح مواجهة، لكنه لا يريد أيضاً دعم مرشح يستفزّ المسيحيين. أما موقفه من وصول قائد الجيش فليس سلبياً.