شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اضطرابات واسعة وقطع للإنترنت احتدام الاحتجاجات في الكيان المحتل، عادت الاحتجاجات مجدداً إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، حيث بدأ إغلاق العديد من الطرق الرئيسية في تل أبيب في يوم المعارضة الوطني وكذلك المدخل إلى .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اضطرابات واسعة وقطع للإنترنت.

. احتدام الاحتجاجات في الكيان المحتل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اضطرابات واسعة وقطع للإنترنت.. احتدام الاحتجاجات في...

عادت الاحتجاجات مجدداً إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، حيث بدأ إغلاق العديد من الطرق الرئيسية في تل أبيب في "يوم المعارضة الوطني" وكذلك المدخل إلى مبنى وزارة الأمن.

وبدأ "يوم المعارضة" اليوم، ووفق الإعلام الاسرائيلي، قطع آلاف المتظاهرين طرق الدخول إلى "بورصة تل أبيب"، وعلّقوا لافتة بعنوان: "ننقذ الاقتصاد".

ويسعى المتظاهرون إلى إحداث اضطرابات في العديد من محطات القطار، والتظاهُر خارج مبنى "الهستدروت" (اتحاد العمال) العامّ في تل أبيب، وتنظيم مظاهرة في شارع "كابلان" في تل أبيب، الذي يُعدّ أحد أبرز مراكز الاحتجاج.

وذكر الاعلام الإسرائيلي، أنّ "الشرطة" حذّرت من تزايد "احتمال حدوث مواجهة جسدية بين متظاهرين ورافضي التشريعات القضائية" كذلك، أبدى الكثير من المسافرين خشيتهم من عدم قدرتهم على الوصول إلى مطار "بن غوريون".

ويخطّط المتظاهرون ضدّ خطّة حكومة بنيامين نتنياهو، أن يشهد الثلاثاء، احتجاجات واسعة، كانت الحراكات والمجموعات التي تقود عادةً الاحتجاجات، قد دعت إليها سابقاً.

وتركز الاحتجاجات هذه المرة على تواجُد المحتجّين في محطات القطار، ومحاولة تعطيل مواقع إنترنت وتطبيقات.

وفي الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، بدأ المتظاهرون بإغلاق الطرق، ومن هناك سينتقلون إلى أرصفة محطات القطار، وفي المساء سيكون التركيز في "كابلان"، ومراكز احتجاج أخرى في أنحاء كيان الاحتلال.

وفي الوقت ذاته، سيحاول المحتجّون العاملون في الـ"هاي تك" (الصناعات ذات التقنيات المعقدة)، تعطيل نشاط مواقع إنترنت، وتطبيقات.

كذلك، أعلن محتجّو "الـ"هاي تك"، عن إنشاء "مقرّ للاضطراب التكنولوجيّ"، سيقود نشاطاً رقمياً مخططاً، وقالوا إنه "كما هو الحال في الشوارع والطرق، في وقت الطوارئ الذي نعيش فيه، يجب أيضاً الشعور بالاحتجاج في الفضاء الرقمي".

وأضافوا: "ستؤثر الإجراءات المخطط لها، بطريقة قانونية، على التطبيقات والمواقع الشائعة، الموجودة على الجهاز المحمول، والحاسوب لكل إسرائيليّ، بحيث يفكر كل فرد على الأقلّ، لبضع دقائق في اليوم، في تدمير الديمقراطيّة الذي تخطط له الحكومة".

وعند نحو الساعة السابعة صباحاً، انطلقت تظاهرة من ساحة "بيما" في تل أبيب، في مسيرة في المدينة، ومن المتوقع أن يحاول المتظاهرون في وقت لاحق من صباح اليوم، قطع طريق رقم 531، بالقرب من "كفار سابا"، و"رعنانا" (بالقرب من يافا).

وعند الساعة التاسعة والنصف، ستكون هناك مظاهرات في دور رعاية المسنين، والمساكن المحمية، إلى جانب مظاهرة أمام مبنى الهستدروت في "تل أبيب"، بهدف الضغط على رئيسها، أرنون بار ديفيد، للإعلان عن إضراب، احتجاجاً على إضعاف "القضاء".

وخلال المرحلة التالية من احتجاجات الثلاثاء، ستنظَّم مظاهرات أمام المحاكم الدينية لليهود. وستتركز جهود المحتجين، على محطات القطار، التي ستشهد منذ بعد ظهر الثلاثاء، مشاركة واسعة، وبخاصة في محطات القطار في حيفا، وبنيامينا، وهرتسليا، وتل أبيب، واللد.

ونقل موقع "واللا" العبري، عن أحد قادة الاحتجاجات، والذي لم يسمّه، القول، إنهم "لن يأمروا المتظاهرين بالتدخل في العمل العادي للقطارات، ولكن "عندما يحضر الكثير من المتظاهرين، فقد يكون هذا هو ما سيفعلونه".

ومساءً، ستنظَّم مظاهرات في شارع "ريغر" في بئر السبع، وفي هرتسليا، وفي القدس المحتلة، وأمام سفارة الولايات المتحدة في تل أبيب، وفي أماكن أخرى كذلك. وسيقام الاحتجاج أمام السفارة الأميركية، بالتزامن مع زيارة الرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، للولايات المتحدة.

وتدرس قيادة الاحتجاجات، اتخاذ مزيد من الإجراءات أمام السفارة الأميركية، في نهاية الأسبوع.

وذكرت صحيفة هآرتس، في الأسبوع الفائت، أن المحتجين يخططون في يومي الأربعاء والخميس، لتظاهرات خارج منازل أعضاء كنيست الاحتلال، وخارج منزل رئيس الهستدروت، وكذلك مسيرات وتظاهراتٍ في مدنٍ محتلة كثيرة.

وخرج عشرات آلاف المستوطنين، السبت الفائت، في تظاهرات، احتجاجاً على التعديلات القضائية، التي تعتزم حكومة نتنياهو إقرارها.

وتظاهر نحو 141 ألف مستوطن، للأسبوع الثامن والعشرين على التوالي، في شارع كابلان في "تل أبيب"، ضد التعديلات القضائية، كما تظاهر نحو 20 ألف مستوطن في حيفا المحتلة.

ويشهد كيان الاحتلال، منذ نحو 28 أسبوعاً، احتجاجات غير مسبوقة ضدّ التعديلات القضائية، التي تصرّ الحكومة، بقيادة بنيامين نتنياهو، على إقرارها، مع استمرار التحذيرات من أنّها تسفر عن "شرخ خطير في الداخل الإسرائيلي".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی تل أبیب

إقرأ أيضاً:

غوتيريش يحذر من حرب واسعة إثر تزايد القتال الإسرائيلي اللبناني

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، من خطر نشوب حرب واسعة النطاق إثر تزايد تبادل إطلاق النار عبر الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

 

وقال مكتب المتحدث الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في بيان، إن "الأمم المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء تزايد كثافة تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق، أمس الخميس، ما يزيد من خطر نشوب حرب واسعة النطاق".

 

وأضاف البيان: "يمكن، بل ويجب، تجنب التصعيد، ونكرر أن خطر سوء التقدير الذي يؤدي إلى حريق مفاجئ وواسع النطاق خطر حقيقي".

 

وشدد على أن "الحل السياسي والدبلوماسي السبيل الوحيد القابل للتطبيق للمضي قدما".

 

وأضافت الأمم المتحدة: "نكرر نداءات مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) التي تحث الجانبين على العودة فورا إلى وقف الأعمال العدائية، والالتزام من جديد بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 عام 2006".

 

وفي 11 أغسطس/ آب 2006، تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار رقم "1701" الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين لبنان وإسرائيل، ودعا إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل) ونهر الليطاني جنوب لبنان، تكون خالية من أي مسلحين ومعدات حربية وأسلحة، ما عدا التابعة للجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الأممية.

 

ومنذ عام 2006 حتى مطلع أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شهدت الحدود الجنوبية استقرارا كبيرا رغم خروقات محدودة، حيث لم يظهر "حزب الله" وجودا عسكرياً علنيّاً وسط الحديث عن وجود أنفاق ومخابئ له.

 

لكن منذ أن دخل "حزب الله" على خط حرب غزة عبر قصف مواقع عسكرية إسرائيلية على الحدود مع لبنان ورد تل أبيب بعنف على بلدات جنوبية، تزايدت المخاوف باحتمالات نشوب "حرب شاملة" بين البلدين.

 

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، خلف مئات بين قتل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

 

وترهن هذه الفصائل وقف القصف بإنهاء إسرائيل حرب تشنها بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، ما أسفر عن نحو 125 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وأكثر من 10 آلاف مفقود.

 

وفي الأسابيع الأخيرة، زاد التصعيد بين تل أبيب و"حزب الله"، ما أثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لا سيما مع إعلان الجيش الإسرائيلي في 18 يونيو/ حزيران "المصادقة" على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.

 


مقالات مشابهة

  • زعيم المعارضة الإسرائيلي يشارك بمظاهرة تل أبيب لإبرام صفقة تبادل المحتجزين
  • عاجل.. احتجاجات واسعة في تل أبيب تطالب بإقالة حكومة "نتنياهو"
  • غوتيريش يحذر من حرب واسعة إثر تزايد القتال الإسرائيلي اللبناني
  • غوتيريش يحذر من حرب واسعة مع تصاعد المواجهات بين حزب الله والاحتلال
  • رئيس الوزراء الباكستاني يطالب بمحاسبة المحتل الإسرائيلي على جرائم الحرب
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: سلاح الجو بدأ موجة واسعة من الهجمات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • حرب لبنان.. إسرائيل: 25 فريق إطفاء يخمدون حرائق بـ 10 بؤر
  • حرب لبنان.. الاحتلال يعلن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين
  • “كفى لحكومة الدمار”.. محتجون غاضبون يغلقون طريقا سريعا في “تل أبيب” (شاهد)
  • كفى لحكومة الدمار.. محتجون غاضبون يغلقون طريقا سريعا في تل أبيب (شاهد)