أخنوش يعين المنصوري منسقا جهويا لحزب التجمع الوطني للأحرار بجهة بني ملال خنيفرة لخلافة الشطبي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، تعيين خالد المنصوري منسقا جهويا للحزب بجهة بني ملال خنيفرة، ليخلف بذلك عبد الرحيم الشطبي المنسق السابق.
وجاء قرار التعيين عقب انعقاد اجتماع المكتب السياسي للحزب يوم الثلاثاء 23 يناير الجاري، ليطوي حزب الأحرار صفحة الشطبي.
وكان الحزب قد قرر إعفاء عبد الرحيم الشطبي من منصب منسق جهوي في 05 دجنبر الماضي، وفتح باب الترشح لشغل مهام منسق جهوي بجهة بني ملال خنيفرة بناء على مقتضيات النظام الأساسي للحزب، وعملا بمقتضيات النظام الداخلي للحزب، ولاسيما المادتين 22 و 23.
يذكر أن خالد المنصوري يشغل رئيسا لغرفة التجارة والصناعة والخدمات بجهة بني ملال خنيفرة، ونائبا برلمانيا عن إقليم بني ملال، ورئيسا للجامعة الملكية للكرة الحديدية.
كلمات دلالية اخنوش الاحرار بني ملالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اخنوش الاحرار بني ملال
إقرأ أيضاً:
حارة «حريك» في جنوب لبنان هدف دائم للغارات الإسرائيلية.. ما أهميتها؟
منذ بداية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان وحارة «حريك» اسم يتكرر كل يوم، حيث أصبح قاسما مشتركا في الغارات شبه اليومية بل ولمرات عدة في يوم واحد دون غيرها من المناطق، سواء في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت أو في الجنوب اللبناني، فلماذا حارة حريك تحديدا؟!.
غارات متواصلةووفقا لعرض تفصيلي عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، وقدمه الإعلامي ياسر رشدي، فإن حارة حريك مكون أساسي من الضاحية الجنوبية المنطقة التي كان لها القسط الأكبر من التدمير عام 2006، حيث دمرت إسرائيل معظم مبانيها، وخلال العدوان الجاري تعددت غارات الاحتلال على حارة حريك، لكن أهمها كان تلك التي استهدفت أمين حزب الله حسن نصرالله، واستهدفت أيضا عددا من قيادات الصف الأول للحزب، لكن الغارات لم تتوقف بل تواصلت.
قلب الضاحية الجنوبيةوتابع «رشدي»، أن حارة حريك تقع في قلب الضاحية الجنوبية على بعد 5 كيلومترات وسط بلدات ساحل المتن الجنوبي وتبلغ مساحتها 1.8 كيلومتر، ويحدها من الشمال والغرب بلدة الغبيري، وبرج البراجنة من الجنوب، والحدث والشياح من الشرق، وتقع شمال غرب مطار بيروت الذي يبعد عن الحارة 11 دقيقة.
وواصل: تتمتع حراة حريك بأهمية استراتيجية سياسية واقتصادية، حيث تعد الأكثر أهمية بين أحياء الضاحية الجنوبية، فحينما برز حزب الله أقام مقره الرئيسي في هذه المكان، وأصبحت الحارة مركز ثقل ومعقل سياسي للحزب، حيث تضم المقر العام له.