مدير مخابرات سنار يطلق تصريحات بشأن الخلايا النائمة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
سنار – نبض السودان
طمأن مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني بولاية سنار العميد أمن فيصل سالم مواطني الولاية مبينا إن الولاية آمنة والأوضاع الأمنية مستقرة بفضل جهود القوات المسلحة والمساندة الشعبية،
جاء ذلك لدى مخاطبته تدشين مشروعات الاستجابة السريعة بمقر منظمة تنمية الأطفال، حيث دعا إلى التعاون والوحدة للمحافظة على الأمن والاستقرار خلال المرحلة القادمة،
وأضاف سالم أن ممارسة الحكومة للأنشطة الرسمية دليل على الأمن الذي تتمتع به ولاية سنار رغم الظرف الاستثنائي الذي تشهده البلاد، لافتا إلى إن المؤامرات كبيرة اقليمية ودولية سواء كان ذلك عبر منظمات داخلية أو خارجية أو طابور خامس.
وأكد العميد فيصل بأن الأجهزة الأمنية بالمرصاد لأي عمل عدائي يهدد الوطن والمواطنين داعياً إلى عدم الإلتفات إلى الشائعات التي يبثها المتعاونين مع المليشليا والخلايا النائمة.
وأكد مدير الأمن رصدهم للمعطيات التي تشير لاستقرار الولاية مشيرا إلى أن بالولاية يد ترفع السلاح ويد تبني وتعمر ..
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تصريحات سنار مخابرات مدير يطلق
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" -في تقرير لها الليلة- أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل، أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.