أرسل حلف شمال الأطلسي (الناتو) أول سفينة له للمشاركة في أكبر مناورات يجريها منذ عقود.
ووفقًا لمقر القوات المتحالفة في أوروبا، غادرت سفينة الإنزال الأمريكية "جنستون هيل" ميناءها في نورفولك في ولاية فيرجينيا الأمريكية يوم الأربعاء، لبدء رحلتها إلى أوروبا في أعقاب سلسلة من العمليات.
أخبار متعلقة 7 آلاف ضحية.

. أوروبا تعتزم تكثيف جهود مكافحة الاتجار بالبشربعد تحطم طائرة عسكرية روسية.. هل قُتل الأسرى الأوكرانيين لدى موسكو؟كما ستبحر فرقاطة كندية قريبا من هاليفاكس في طريقها إلى أوروبا.90 ألف جنديويشارك نحو 90 ألف جندي في المناورة التي تعد الأكبر، وتحمل اسم "المدافع الصامد" في نهاية مايو.
ووفقًا لمقر القيادة في مدينة مونس البلجيكية، سيبدأ أول تدريب كبير في 11 فبرايرالمقبل.بايدن: حلف #الناتو أكثر قربا واتحادا من أي وقت
#صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم https://t.co/ztpFsf546a pic.twitter.com/2WSFL0569k— صحيفة اليوم (@alyaum) August 9, 2022
وأوضح قائد قوات حلف الناتو كريستوفر كافولي يوم الأربعا،ء أن "التحالف سيؤكد قدرته على تعزيز منطقة أوروبا والمحيط الأطلسي من خلال تحركات للقوات عبر الأطلسي أنطلاقا من أمريكا الشمالية".سيناريو المناوراتووفقا لمعلومات، فإن سيناريو المناورات واسعة النطاق هو هجوم روسي على أراضي الحلفاء، وهو الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تفعيل البند الخامس من معاهدة الناتو، التي تنص على تعهد بالدفاع الجماعي حال تعرض أي عضو في الحلف لهجوم.
وجرى تنظيم أكبر تدريبات للناتو ما بعد الحرب الباردة في 2018، وتركزت تلك التدريبات على النرويج، وشارك فيها نحو 51 ألف جندي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: بروكسل الناتو

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم

قال موقع أخباري إسرائيلي إن المتمردين اليمنيين يهددون إسرائيل والاستقرار العالمي، ويشلون التجارة في البحر الأحمر على الرغم من الضربات التي تقودها الولايات المتحدة.

 

وذكر موقع "واي نت نيوز" في تقرير ترجمة للعربية "الموقع بوست" إن كبار المسؤولين الأميركيين يعبرون عن "صدمتهم" إزاء أسلحتهم المتقدمة، مما يثير مخاوف من زيادة الدعم الإيراني.

 

وأكد التقرير العبري أن عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشير إلى موقف أميركي أكثر صرامة.

 

وحسب التقرير فلإنه في واحدة من أخطر الحوادث للقوات الأميركية في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب في غزة، أسقطت سفينة حربية أميركية عن طريق الخطأ طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتزامن الحادث مع غارات جوية أميركية استهدفت مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء.

 

وذكر أن الطيارين قد قفزوا من الطائرة بسلام وتم إنقاذهما، في حين أعلن المتمردون الحوثيون بسرعة مسؤوليتهم عن إسقاط الطائرة. ومع ذلك، لم يوضح البنتاغون ما إذا كانت النيران الصديقة مرتبطة بشكل مباشر بالقتال الجاري ضد المجموعة المدعومة من إيران.

 

"تؤكد هذه الحلقة على التحدي الأوسع الذي يفرضه وكلاء إيران، ليس فقط على إسرائيل ولكن أيضًا على الولايات المتحدة والمجتمع الدولي"، حسب الموقع الاسرائيلي.

 

وأكد أن هجمات الحوثيين تضع إدارة بايدن في موقف صعب، لأنها تتزامن مع الجهود الأمريكية للتوسط لإنهاء الحرب الأهلية في اليمن والصراع السعودي الحوثي. فشلت تلك الحرب، التي قتلت عشرات الآلاف من المدنيين في الغارات الجوية السعودية، في هزيمة الميليشيات المتحالفة مع إيران.

 

وفق التقرير فإنه مع استمرار التوترات المرتفعة، قد تنمو احتمالات تكثيف العمل من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.

 

وقال "ومع ذلك، أصبحت قدرة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على ردع الحوثيين موضع تساؤل بعد أن أظهروا مرونة في مواجهة سنوات من الضربات الجوية السعودية المتواصلة، متجاهلين في كثير من الأحيان المعاناة الشديدة للمدنيين اليمنيين. يعيش ثلثا سكان اليمن تحت سيطرة الحوثيين".

 

وتوقع بن يشاي أن يرفع ترامب القيود التشغيلية التي فرضها بايدن على القوات الأميركية في اليمن، مما يمهد الطريق لحملة أميركية إسرائيلية منسقة لتحييد التهديد الحوثي.

 

وقد تتضمن هذه الاستراتيجية استهداف قيادة الحوثيين وتدمير صواريخهم الباليستية وطائراتهم بدون طيار وأنظمة الإطلاق ومرافق الإنتاج الخاصة بهم - وهي الإجراءات التي قال بن يشاي إنها ستعكس العمليات الإسرائيلية الناجحة ضد الأصول الاستراتيجية لحزب الله في لبنان وقدرات نظام الأسد في سوريا. ومن المرجح أن تتطلب إسرائيل تعاونًا كبيرًا من القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، الذي يعمل في المنطقة بحاملات الطائرات ومدمرات الصواريخ وغيرها من الأصول. إن المسافة الجغرافية والتحديات الاستخباراتية تجعل العمل الإسرائيلي الأحادي الجانب غير محتمل.

 

وزعم بن يشاي أن الجهد المنسق يمكن أن يمنع الحوثيين من المزيد من زعزعة استقرار النظام العالمي والاقتصاد. وأشار إلى أنه في حين أن الحوثيين لا يردعون عن الضربات على البنية التحتية لدولتهم، فإن قطع رأس القيادة والهجمات الدقيقة على قدراتهم العسكرية يمكن أن يغير التوازن.

 


مقالات مشابهة

  • شعبة المصدرين: الأسماك المصرية من أكبر السلع المتواجدة في أسواق أوروبا
  • شعبة المصدرين: الحرب الروسية الأوكرانية فتحت أبواب أوروبا للسلع الغذائية المصرية
  • موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
  • المغرب يستعد لإطلاق خدمة الإنترنت من الجيل الخامس استعدادًا لكان 2025 ومونديال 2030
  • أمين عام الناتو يشيد بمساهمات بلغاريا في الأمن الأوروبي الأطلسي
  • أمين عام الناتو يهاجم زيلينسكي
  • منذ وصولي للقاهرة بعد شهر من قيام الحرب لم تكحل عيني أية صحيفة مصرية ولو في صالون حلاقة او مطعم أو تركها صاحبها في غرفة انتظار أو في كنبة في محطة مترو أو قطار !!..
  • Google Photos يستعد لإطلاق ميزة جديدة لتحرير الصور بسهولة قبل مشاركتها
  • ترامب يهدد أوروبا بعقوبات ورسوم جمركية ويطالب بزيادة إنفاق الناتو إلى 5%
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا