بن محمود: كنت أتلقى التعليمات من الركراكي لإدارة المباراة والجامعة ستدافع عن حقه
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
قال رشيد بنمحمود مساعد مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي، “نتأسف لغياب مدرب المتنخب الوطني وليد الركراكي أمام منتخب زامبيا فالرجل أعطى الكثير للكرة المغربية والإفريقية”، مؤكد أنه “رغم عدم حضور الركراكي في دكة البدلاء فهو كان متواجدا وكان يعطي التعليمات من المنصة الشرفية داخل الملعب”.
وأضاف بن محمود في الندوة الصحفية التي أعقبت نهاية مباراة أسود الأطلس أمام زامبيا، أن “خبر توقيف الركراكي من طرف لجنة الإنضباط التابعة للكاف تلقيناه على الساعة الرابعة بشكل مفاجئ لكن التحضير لمثل هذه البطولة ومثل هذه المباريات يكون مسبقا لذلك لم يؤثر القرار على منهجية اشتغال المجموعة”.
وشدد بنمحمود على أن “الناخب الوطني من الصعب أن يتلفظ بكلام مثل الذي روج له في لقاء الكونغو وقد كنت شاهداً في تلك اللحظة على كل مادار بينه وبين اللاعب الكونغولي مبيمبا، “مشيرا إلى أن “اللاعب الكونغولي هو من إستفز عناصر المنتخب، ومع ذلك نحترم قرارات الكاف وسنسلك الطرق القانونية لإثبات الحقيقة، واستئناف قرار التوقيف في حق مدربنا وليد الركراكي”.
وتابع مساعد المدرب، أن “الجامعة المغربية لكرة القدم لن تقصر من جهدها للدفاع عن الناخب الوطني وليد الركراكي”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ولید الرکراکی
إقرأ أيضاً:
مقرر مساعد بالحوار الوطني: مسارات وخطط مصر واضحة في قضية فلسطين
شددت الدكتورة ريهام الشبراوي، المقرر المساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعي بالحوار الوطني، على أن الجهود الدبلوماسية المصرية المكثفة لإنجاح الهدنة وإتمام عملية تبادل الأسرى تؤكد الدور الريادي لمصر في حماية الأمن القومي العربي ودعم القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أن القاهرة تعمل على مسارين متوازيين، الأول يتمثل في وقف التصعيد وإنهاء العدوان، والثاني في التصدي لمحاولات فرض واقع جديد يهدد حقوق الفلسطينيين.
خطورة التهجير القسري للفسطنيينوأكدت الشبراوي لـ«الوطن» أن الموقف المصري الحاسم في رفض التهجير القسري يعكس التزامًا تاريخيًا تجاه القضية الفلسطينية، موضحة أن أي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم تمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية، وتهدد بتقويض الاستقرار الإقليمي بشكل غير مسبوق.
وأضافت أن مصر، بقيادتها السياسية، تحركت منذ اندلاع الأزمة بحراك دبلوماسي نشط لحشد التأييد الدولي ضد أي إجراءات تهدف إلى تغيير التركيبة السكانية للأراضي الفلسطينية، كما واصلت جهودها الإنسانية لضمان تدفق المساعدات إلى قطاع غزة والتخفيف من معاناة المدنيين، في إطار موقفها الثابت الداعم للحقوق الفلسطينية.
وأشارت المقرر المساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعي بالحوار الوطني إلى أن الرفض الدولي الواسع لعمليات التهجير يعكس إجماعًا عالميًا على ضرورة وقف هذه السياسات غير القانونية، مطالبة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته واتخاذ مواقف أكثر حسمًا لوقف الانتهاكات.
إنهاء الاحتلال الإسرائيليأكدت أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشددة على أن مصر ستظل ركيزة أساسية في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وداعمة لأي جهود تضمن استعادة حقوقه المشروعة.