أعلن وكيل وزارة الشئون الاجتماعية بالإنابة عبدالعزيز المطيري عن تسيير رحلة العمرة لأبناء وفتيات الحضانة العائلية بقطاع الرعاية الاجتماعية الفائزين بمسابقة الكويت والكبرى ومسابقة إثراء للقراءة في عطلة الربيع ولمدة ثلاثة أيام خلال الفترة من 29 الى 31 يناير الجاري، وذلك بدعم من الجمعية الكويتية للوقف الإنساني والتنمية انطلاقا من قوله ژ “وفد الله ثلاثة: الغازي والحاج والمعتمر”.

وقال المطيري في تصريح صحافي: ان برنامج الرحلة سيشتمل على لقاء تنويري للفتيات لتعليمهن أداء مناسك العمرة وفق الكتاب والسنة والتي تشرف عليها إدارة التوعية والإرشاد، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة المميزة والدروس الوعظية والمسابقات الدينية والثقافية في مكة المكرمة.

وتوجه المطيري بالشكر للجمعية الكويتية للوقف الإنساني والتنمية لتنفيذ مثل هذه الرحلات والمشاريع التي تعتبر ثمرة التعاون وضمن الشراكة المجتمعية بين وزارة الشئون وجمعيات النفع العام التي تعود بالنفع على الجميع.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

الطفولة النيابية:الأحزاب الشيعية تعمل ضد الإسلام والقوانين الشرعية في حضانة الطفل

آخر تحديث: 1 يوليوز 2024 - 10:09 صبغداد/شبكة أخبار العراق- قالت لجنة المرأة والأسرة والطفولة في مجلس النواب،الاثنين، أن نسخة تعديل المادة 57 تحمل ظلماً كبيراً للمرأة وتمنعها من الزواج كونها اشترطت انتزاع الطفل منها.وأوضحت رئيس اللجنة دنيا الشمري في حديث صحفي، أن “مقترح تعديل المادة 57 المختصة بحضانة الطفل المطروحة حالياً في مجلس النواب يتضمن ظلماً كبيراً للمرأة والأم، حيث لا يوجد قانون شرعي ولا إسلامي وأي من قوانين دول الجوار يقضي بسحب حضانة الطفل من المرأة بعد أن تتزوج مرة أخرى”.وأضافت الشمري أن “القانون النافذ والمعمول به في المحاكم العراقية، ظالم لحقوق الرجل لذلك نتمنى أن يكون هناك مشروع قانون أو مسوَّدة تهتم بالطفل، وبعد ذلك بحقوق الأم والأب في تربية الطفل وتعليمه”، موضحة أن “تعديل القانون الذي واجه اعتراضات شديدة داخل المجلس، لن يطرح خلال الفصل التشريعي الحالي بعد أن عرضته اللجنة القانونية، ولا اعتقد أنه سيمرر، إلا إذا كان هناك مشروع قانون تتوافق عليه الكتل السياسية”. وتابعت أن “اللجنة استقبلت وفد الأمم المتحدة والمستشارة السياسية لمكتب للسفارة الأميركية في العراق، وناقشنا تعديل قانون 57 والقوانين النافذة لقانون الناجيات الأيزيديات والنازحات من مخيم الهول”، لافتة إلى أن “المستشارة الأميركية أكدت على أهمية أن تكون الحضانة مشتركة بين الأب والأم، لأن القانون الحالي يحرم أحد الطرفين من الحضانة، ولذلك يجب أن تتحقق الحضانة المشتركة”.وبينت أن “اللجنة طالبت بأن يكون هناك أصطحاب للأب وأن لا تكون المشاهدة داخل المحاكم، لأن فيها ظلماً للأب أو الأم، وظلماً للمحضون بتواجده في أماكن غير مناسبة للأطفال”.من جهته، قال عضو اللجنة القانونية النيابية سجاد سالم، إن “بعض النواب قدموا مقترحاً بخصوص تعديل مواد الأحوال الشخصية، وبالأخص المادة 57 الخاصة بحضانة الطفل”، مضيفاً “نحن مع إبقاء حضانة الطفل مع أمه كونها أكثر إدراكاً به وبمتطلباته، وأن تبقى المادة كما هي بلا تعديل”.

مقالات مشابهة

  • التعليم النيابية تحسم الجدل حول ملف احتساب الشهادات بدون موافقات
  • محمود فوزي يكشف في أول تصريحاته أولويات وزارة الشئون النيابية
  • وزارة الإسكان: فتح باب الترشح لجائزة مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب
  • ملتقى التحول الرقمي بعرعر يستعرض المنصات الرقمية وأثرها في تعزيز جودة الحياة
  • مساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للخدمات المشتركة يتفقد فرع الوزارة بمنطقة الحدود الشمالية
  • توقعات الأحزاب من الحكومة الجديدة: تعزيز الحماية الاجتماعية والتنمية الاقتصادية
  • مكافأت وجزاءات فى المرور المفاجئ لوكيل وزارة الصحة على الوحدات الصحية بالفيوم
  • البترول الكويتية تعلن أسعار الغاز المسال لشهر يوليو الجاري
  • وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تدعو منشآت القطاع الخاص إلى تحديث بيانات فروعها عبر منصة “قوى”
  • الطفولة النيابية:الأحزاب الشيعية تعمل ضد الإسلام والقوانين الشرعية في حضانة الطفل