الدفاع البريطانية تعلن الانتهاء من تدريب نحو 40 ألف جندي أوكراني ضمن برنامج Interflex
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أفادت وزارة الدفاع البريطانية يوم الأربعاء بأنها أنهت تدريب ما يقرب من 40 ألف عسكري أوكراني، ضمن التدريبات المتعددة الجنسيات Interflex.
آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /24.01.2024/وذكرت الوزارة في بيان رسمي عبر منصة "إكس" أن القوات البريطانية وحلفاءها دربوا أكثر من 38 ألف جندي أوكراني"
وأضافت كما تم تدريب أكثر من 34 ألف شخص أكملوا برنامج تدريب المشاة، كما أتم 4 آلاف آخرين دورات تدريبية خاصة للأطباء وخبراء المتفجرات ومشاة البحرية.
Over 38,000 Ukrainians have now been trained by the UK Armed Forces and international partners.
More than 34,000 on Op Interflex - the infantry training programme.
4,000 on specialist training courses including medics, marines and bomb disposal technicians.
????????#StandWithUkrainepic.twitter.com/oPtyAkvvTB
وفي صيف عام 2022 تم إطلاق عملية "Interflex" الدولية لتدريب القوات الأوكرانية في بريطانيا، وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن هذه العملية أكبر برنامج تدريب عسكري من نوعه على الأراضي البريطانية منذ الحرب العالمية الثانية".
ومن جهتها اعتبرت وزارة الخارجية الروسية، إمداد دول حلف الناتو لأوكرانيا بالأسلحة، "لعبا بالنار"، وتحريضا يؤجج الأزمة، ويقوض فرص السلام، وقد يؤدي إلى نشوب حرب نووية.
كما حذرت وزارة الدفاع الروسية، الدول الغربية من إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وتوعدت بسحقها على الأراضي الأوكرانية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا ريشي سوناك كييف لندن موسكو
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعلن الحصول على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
أعلنت الحكومة الأوكرانية، أنها حصلت على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وتشير الأصول المجمدة الروسية إلى الممتلكات المالية التي تم تجميدها من قبل الدول الغربية كجزء من العقوبات الاقتصادية التي تم فرضها على روسيا بعد حربها على أوكرانيا فبراير 2022.
ويشمل هذا الملف الأموال والأصول، والملكيات التي تخص الحكومة الروسية أو الشركات والأفراد المرتبطين بالنظام الروسي، والتي تم تجميدها أو مصادرتها كإجراء رد على العدوان الروسي.
حرب روسيا وأوكرانياوجرى تجميد الأصول بعد حرب أوكرانيا، إذ فرضت الدول الغربية (الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، المملكة المتحدة، وكندا وغيرها) سلسلة من العقوبات على روسيا، شملت تجميد أصول العديد من الشخصيات الروسية البارزة المرتبطة بالنظام الروسي، هذا بالإضافة إلى بعض الشركات المملوكة أو المدعومة من قبل الدولة الروسية، واستهدفت هذه العقوبات الضغط على الحكومة الروسية من أجل إجبارها على التوقف عن الحرب في أوكرانيا.