أنا كنت مكرمشة ومش عارفة أتكلم| ريهام سعيد تثير الجدل بعد تشوه وجهها
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
حرصت الإعلامية و الفنانة ريهام سعيد على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الانستجرام، بفيديو جديد تكشف عن عما حدث لها من قبل دكتور تجميل شهير.
بعد نقل أحمد العوضي للمستشفى| هل انفصاله عن ياسمين عبد العزيز وراء تدهور صحته؟ بعد نقله للمستشفى| 10 صور أثارت ضجة بين أحمد العوضي وياسمين عبدالعزيزعلقت ريهام سعيد على الفيديو قائلة:"مدوب كل الفيلر الي في وشي عشان يبين اني كنت مكرمشه طب انا كنت مكرمشه و انت شوهتني.
تابعت:"نزلت فيديو دلوقتي تبين ان الصوره الي انت كنت حاطتها قبل مش صورتي ، طب كنت بتداري عاملتك ليه ؟؟؟؟ كل ما بتنشر حاجه بتقع في شر اعمالاكً."
كتب ريهام سعيد:" شكلي ده بعد جلسات ليزر و علاج، و نزلت الصوره و مسحتها . ليه ؟ عشان الكذبه مانفعتش….ده انا حتي شفايفي مشدوده مش عارفه اتكلم و الله حرام عليك."
ريهام سعيد ريهام سعيد ريهام سعيد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد أزمات ريهام سعيد إيقاف ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى، أتكلم عن سورية
بقلم المهندس باسل قس نصر الله
عن مزهرية جميلة تضمُّ أنواعاً من الزهور
فياسمين السنّة، ونرجس المسيحية، وليلكة الدروز، وأقحوان الإسماعيلية، وحبَق العلوية، ووردة اليزيدية، وفلّ الزرادشتية، وغيرها
مزهرية تضم أطيافاً من الأكراد والآشوريين والعرب والأرمن والمكوِّنات الأخرى
مزهرية كانت تضم الكثير من الحب
اليوم تغيّر المشهد والمخرج والممثلون .. وبقي المسرح والمشاهدون.
أصبح للوزراء لِحى ونحن - كما كل الأطفال - نخافُ الظلام واللَِحى.
لم نعتد على وزير بلحيةِ التقوى، لكننا كنّا نفرح لأي وزير بلحية "الدونجوانية" ولباس وكرافاتات الماركات العالمية.
كنا - ولا أستثني نفسي - نبتسم كالأطفال إذا ابتسم الزعيم .. ونعقدُ الحاجبين ونتّخذ وضعية الإنصات لكلّ ما سيقوله الزعيم.
نمسك بالأقلام ونكتب -كالبلهاء - كل ما يقوله الزعيم.
واعتقدنا جازمين أن الجنّة تحت أقدام الزعيم .. فهو الأم والأب والأخ والمُلهم .. ويكفي أن "ننال شرَف اللقاء به". وكنّا - كلّنا - ليس مخدّرين .. بل خائفين ومرعوبين - وأنا اوّلهم - من أجهزتهم وزنزاتاهم.
كنّا نرقص ونعقد حلقات الدبكة لاحتفاليات بانتصارات وهمية مثل "دون كيشوت". فمرّة على الامبريابية العالمية وثانية على محاور الذلّ وثالثة على فتوحاتنا "الخلّبية" وغيرها.
كنا نفتحر بأرقام هواتف مسؤولي السلطة وحتى "نُمَر" أحذيتهم التي لعقها الكثير.
اليوم صَحونا مثل "أهل الكهف" كل شيء تغيير، وما زلنا لا نصدّق.
أخافونا من "الثوار" وأنهم آكلة بشر وقاطعوا رؤوس ووو ... وأول ما دخلوا حلب وزّعوا الخبز .. وبدون "البطاقة الذكية" التي اكتشفها وفبركها أحد الوزراء الأغبياء.
بلحيةٍ مشذّبة ولهجة متطورة عن ما مضى من اثنتي عشرة سنة، كان الحديث الذي يرسم ملامح المستقبل.
ولكن "القائد الذي تغيّر فكره وأصبح يتكلم عن كل السوريين .. لم يتغيّر معه بعض المحيطون به - وأتمنى أن يكونوا قلّة - مع تصرّفاتهم التي تسيء لسورية وللثورة.
في هذه الأيام سنحتفل بميلاد السيد المسيح وسط اللِحى.
حتى الآن أطمأن لكل ما أرى من متغيرات
وقد زارني في مكتبي عدد من أعضاء المجلس الشرعي بعد أيام قلائل من تحرير حلب .. واندهشت من كلامهم ومعايدتهم لكل المسيحيين بالميلاد
سيدنا المسيح .. ستأتي بين لِحى إسلامية مُحبّة .. لتعطينا - والثورة معك - الأمان.
كل ميلاد ونحن بكلّ مكونات سورية بخير
اللهم اشهد اني بلّغت
المهندس باسل قس نصر الله
Eng. Bassel Kasnasrallah
bassel.nasrallah38@gmail.com