الثورة نت:
2025-03-10@12:53:40 GMT

وحشية العدوان ووقاحة أمريكا، وصمود المقاومة..

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

في الشهر الرابع للعدوان الصهيوامريكي على الشعب العربي في فلسطين الذي أدى حتى الأن إلي سقوط قرابة (مائة شهيد وجريح) من أبناء شعبنا العربي الفلسطيني، وبعد دمار شبه كلي لكل قطاع غزة، وبعد فشل الكيان وأمريكا وجيوشهما في تحقيق أي انتصار يذكر، بدت أمريكا وقادتها يسوقون فلسفة الخداع بهدف إخراج واشنطن من الشرنقة التي وجدت نفسها في تجاويفها عاجزة عن إنقاذ كيانها اللقيط في لحظة تبدو فيها واشنطن أكثر من يحتاج لعملية إنقاذ ذاتي، بعد أن أيقنت أن معركة طوفان الأقصى لم تكن مجرد معركة عابرة، وان ما يجري في غزة لا ينفصل عما جرى في جنوب لبنان عام 2006 م، وان أحلام أمريكا عام 2006م تمحورت حول إمكانية تشكيل شرق أوسط جديد الذي أسقطه حزب الله، فإن معركة طوفان الأقصى فرضت معادلة جديدة للصراع ليس في نطاق الصراع العربي الصهيوني بل في نطاق الصراع الجيوسياسي الذي لأجله هرولت واشنطن لتكون جزءا أصيلا من العدوان الحالي على الشعب العربي بل وعلى الأمة العربية والإسلامية، وكما سبق واسلفنا أن الحرب الدائرة في المنطقة ليست حربا بين المقاومة العربية والكيان الصهيوني، ولكنها حرب أمريكية، ويمكن وصفها بأنها حرب مصيرية لواشنطن، كما هي حرب وجودية لكيانها اللقيط، أمريكا التي اتخذت من أحداث 7 أكتوبر الماضي ذريعة لتهرول للمنطقة بعد سلسلة إخفاقات جيوسياسية تعرضت لها في أكثر من محور، وبعد فشلها في احتواء إيران أو الحد من قدراتها، وبعد أن أدركت أن أوكرانيا لن تمنحها تمديدا لهيمنتها وان روسيا الاتحادية ستفرض خياراتها وتحقق أهدافها فيما الصين تمضي في طريقها نحو أهدافها الاستراتيجية هي الأخرى، وبالتالي وجدت واشنطن نفسها شبه عاجزة عن التحكم والسيطرة الجيوسياسية، لذا هرولت في محاولة أخيرة بالنسبة لواشنطن وهي السيطرة وإعادة الانتشار في الوطن العربي، باعتبار أن هيمنتها على المنطقة العربية جيوسياسيا فعل يمكنها من مساومة خصومها الصاعدين، خاصة وان من كانت تراهن عليه في الهيمنة على المنطقة العربية اثبت عمليا فشله وهزيمته المدوية أمام حركة المقاومة.

.
تناقضات مثيرة يمكن التوقف أمامها برزت خلال فترة العدوان الوحشي وهو ليس مجرد عدوان صهيوني بل هو عدوان عالمي على الشعب العربي في فلسطين، طبعا معركة طوفان الأقصى أحبطت اهم واخطر مخططات واشنطن والصهاينة، غير أن الأهم في المعادلة ما بدر من اليمن من مواقف ضاعفت من إحباط واشنطن وأفشلت أهدافها في توظيف العدوان، أمريكا التي سعت لمنح الكيان حرية إبادة الشعب العربي في فلسطين والهدف ضرب المقاومة الفلسطينية ليس ماديا وحسب بل ومعنويا، والسعي لضرب فكرة المقاومة ومنع العرب حتى من مجرد التفكير بها، وجعل قطاع غزة (عبرة لمن يعتبر) وبالتالي ضرب فكرة المقاومة وتطويع شعوب المنطقة وادخلها في دائرة الاستلاب والاستسلام، وهذا ما سبق أن أشار له رئيس حكومة الكيان حين صرح ذات يوم (أن حل المشكلة مع الفلسطينيين أصبح مستحيلا، وان تحقيق السلام في المنطقة لن يتم إلا بتطبيع العلاقة مع الدول العربية، وبعدها سنفكر بحل مع الفلسطينيين).
نتنياهو حمل ومن على منصة الأمم المتحدة خارطة لكيانه تشمل كل فلسطين وجزءاً من سيناء والسعودية والأردن وسوريا ولبنان، ولم يتعرض حتى لمجرد انتقاد عابر حينها..
في ذات السياق ومن غبار معركة الطوفان يعود نتنياهو ليعلن رفضه لفكرة حل الدولتين ورفضه المطلق لقيام دولة فلسطينية وهي التخريجة التي برزت على وقع جرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني وكأنها تقول للعالم، دعونا ننهي المقاومة وبعدها نعمل على حل الدولتين، كشكل من أشكال التخدير للوعي وترحيل الاستحقاق إلا أن بطولات المقاومة وهزائم الكيان وفشله في تحقيق بنك أهدافه أجبر الصهاينة عن مغادرة مربع الخداع والكشف عن مكنوناتهم الاستعمارية، وهي أن لا حق للشعب الفلسطيني في الدولة والحرية والاستقلال، وهو شعور تشاركهم فيه أمريكا، غير أن أمريكا وجدت نفسها محرجة بل وفي ورطة حقيقية جراء مواقف الصهاينة، فتحدث بايدن عن فكرة( دولة منزوعة السلاح)!
ناسفا بهذا التصريح كل القرارات الدولية والحقوق المشروعة للشعب العربي في فلسطين.. وهذا وضع العالم في دائرة محرجة وخاصة أوروبا التي اجتمع وزراؤها ليفاجئهم وزير خارجية الكيان بمقترح إقامة (جزيرة صناعية في البحر المتوسط لتكون وطنا للفلسطينيين)!
هذه الغطرسة الاستعلائية تدل على همجية وانحطاط النظام الدولي برمته الذي تقوده أمريكا، واستهانة واستهتار بالقوانين الدولية التي تزعم واشنطن أنها جاءت للبحر الأحمر لحمايته..!
للموضوع تتمة

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العربی فی فلسطین الشعب العربی

إقرأ أيضاً:

مخاوف حول تنظيم كأس العالم 2026.. ما الصعوبات التي ستواجهها أمريكا؟

(CNN) -- لا يزال موعد نهائيات كأس العالم 2026 على بعد أكثر من عام، لكن كبار المسؤولين التنفيذيين في مجال السفر يحذرون من أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تواجه صعوبة في تنظيم البطولة بشكل فعّال ما لم يتم إجراء تغييرات كبيرة بسرعة.

وقال جيف فريمان، رئيس رابطة السفر الأمريكية والرئيس التنفيذي لها، وويليام هورنباكل، رئيس مجلس إدارة شركة "MGM Resorts" والرئيس التنفيذي لها، لـ CNN Sport إن لديهما مخاوف حقيقية بشأن ما إذا كان نظام السفر الأمريكي مستعداً للتعامل مع تدفق المسافرين الأجانب المتوقع قدومهم خلال البطولة.

وتتعدد المخاوف، فقد تثني فترات الانتظار الطويلة للحصول على الموافقات على تأشيرات المشجعين الآلاف عن محاولة القدوم إلى الولايات المتحدة لحضور البطولة.

وقد تؤدي التكنولوجيا القديمة ونقص الموظفين إلى انتظار الزوار الذين يصلون إلى الولايات المتحدة لفترة طويلة لإنهاء إجراءات الجمارك، وقد تمتد الطوابير الطويلة لتجاوز الإجراءات الأمنية إلى خارج المطارات.

وقال فريمان إن الوقت ينفد لمعالجة قائمة المخاوف، حتّى لو كان موعد البطولة لا يزال على بعد أكثر من 15 شهراً، رغم أنه أكد أنه يأمل في أن تتمكن الإدارة من تصحيح المسار.

وأضاف: "إن الوقت ينفد منا، فلم يتبقَ لنا سوى 16 شهراً قبل انطلاق البطولة، لدينا 3 مواقع في كندا، وموقع واحد في المكسيك، هناك زوار سيرغبون في الانتقال عبر الحدود إلى هنا، كيف سيعمل هذا؟..نود أن نرى المزيد من الإلحاح للوصول إلى حقيقة الأمر".

وتابع: "أين الحاجة الملحة للتركيز حقاً على ما يلزم لجعل هذا الحدث ناجحاً، بالطريقة الّتي نسير بها، سنواجه صعوبات، لكن لم يفت الأوان بعد لتخصيص الموارد للتركيز على بعض هذه العقبات الرئيسية وضمان أن تظهر أمريكا، كما طلب الرئيس، وتحظى بأعظم كأس عالم على الإطلاق".

وفي تصريح لشبكة CNN، قال متحدث باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إن الاتحاد يعمل مع الحكومة الأمريكية للتأكد من نجاح البطولة، وهي واثقة من أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستفعل ما هو ضروري، لجعل المنافسة عملية مبسطة للجماهير في جميع أنحاء العالم.

وأكمل: "نواصل العمل مع مختلف الإدارات والوكالات التابعة للحكومة الأمريكية، لضمان قدرة الولايات المتحدة على الاستفادة من هذه الفرصة الّتي تأتي مرة واحدة في الجيل للاستفادة من مليارات الدولارات من الفوائد المالية الإيجابية، وجمع الملايين من الناس من دول ومجتمعات مختلفة للاحتفال في الولايات المتحدة".

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "من الجدير بالذكر أن الإدارة الحالية كانت في السلطة أثناء عملية تقديم عروض الترشح لاستضافة البطولة لعام 2026، ووقعت على الضمانات الحكومية كجزء من تلك العملية".

ومن المتوقع أن يجلب الاحتفال الّذي يستمر شهراً ملايين الضيوف الأجانب إلى الولايات المتحدة، ما بين 6 و8 ملايين، وفقاً لتقديرات رابطة السفر الأمريكية، كما من المتوقع أن يؤدي تدفق المسافرين إلى إجهاد النظام، خاصة وأن الحكومة الفيدرالية تتعرض لضغوط هائلة من ترامب وإيلون ماسك لخفض التكاليف.

وتقدر رابطة السفر أن أكثر من 3 ملايين شخص سينتقلون عبر مطارات أمريكا حوالي 50 مرة في عام 2026، مقابل 5 مرات في عام 2024.

قال جيف فريمان: "نحن نعلم بالفعل أن هذا الطلب المتزايد، سوف يغمر النظام، الأمر ليس مسألة: هل سيحدث ذلك؟ سوف يحدث ذلك، لم يتم بناء النظام للتعامل مع الطلب الذي لدينا".

في حين أكد المتحدث باسم البيت الأبيض، تايلور روجرز، أن دونالد ترامب يبذل قصارى جهده لإنجاز الحدث بسلاسة.

وقال روجرز: "الرئيس ترامب من عشاق الرياضة ورجل الاستعراض الأسطوري، وسوف يعمل على تنظيم حدث مذهل يبرز عظمة أمريكا، مع ضمان سلاسة الخدمات اللوجستية لجميع الرياضيين من الطراز العالمي والضيوف الحاضرين".

تحذيرات بشأن كوابيس السفر


رسم فريمان وهورنباكل صورة لكيفية ظهور نظام السفر عندما يصبح مثقلاً بالأعباء، وهي ليست صورة جميلة.

قال جيف فريمان: "إذا لم نكن مستعدين، فستكون هناك طوابير طويلة خارج المطارات، الطوابير الطويلة خارج المطارات تشكل مشهداً رائعاً (لكاميرات التلفزيون)، ولا أعتقد أن أي شخص يريد أن يحدث ذلك، أليس كذلك؟"

يمكن أن تكون الطوابير الطويلة عند نقاط التفتيش الجمركية للمسافرين الأجانب الذين يصلون إلى الولايات المتحدة والأمريكيين العائدين إلى ديارهم بمثابة كابوس.

قال فريمان على الرغم من أن جداول شركات الطيران يمكن التنبؤ بها ومعروفة في الغالب، إلا أن المسافرين الذين لا يمتلكون نظام الدخول العالمي يقضون أحياناً ساعتين أو أكثر في طابور فقط، لإخبار موظف الجمارك أنه ليس لديهم ما يعلنون عنه.

قال فريمان عن الزوار الأجانب: "هل هذا هو الترحيب الذي يتلقونه في الولايات المتحدة بعد الطيران هنا لمدة 14 ساعة، ما يدفعني للجنون في هذا الأمر هو أنه لا يوجد شيء أكثر قابلية للتنبؤ به من موعد هبوط الطائرة وعدد الأشخاص على متنها، ولا يوجد عذر لوضع الناس في مثل هذا الموقف".

قال متحدث باسم هيئة الجمارك وحماية الحدود في بيان إنهم "مستعدون لتنفيذ استراتيجية شاملة، لتسهيل السفر لضمان عدم مواجهة المسافرين الدوليين الذين يحضرون كأس العالم لتأخيرات غير ضرورية في مطاراتنا الدولية وموانئ الدخول البرية".

على سبيل المثال، في المدن المضيفة، ستتمكن هيئة الجمارك وحماية الحدود من تعديل الموارد وقدرة الأفراد على أساس يومي لتقليل أي تأثير على أوقات الانتظار.

قال المتحدث: "ستكون هذه هي أولويتنا القصوى، نحن ندرك أن العديد من الزوار ستكون هذه هي المرة الأولى الّتي يقومون فيها بمراجعة هيئة الجمارك وحماية الحدود".

وقيل إن العديد من التأخيرات ناجمة عن عدم الإلمام بالقوانين واللوائح الأمريكية، لذا ستطلق هيئة الجمارك وحماية الحدود حملات توعية تهدف إلى إخبار الزوار بما يحتاجون إلى معرفته قبل السفر إلى الولايات المتحدة.

وأضاف المتحدث أنهم يعملون أيضاً على تكثيف استخدامها لتكنولوجيا القياسات الحيوية وقدرات التفتيش الأخرى، إلى جانب تدريب مسؤولي الجمارك، وتُستخدم القياسات الحيوية للوجه الآن في جميع نقاط الدخول في مطارات الدولة الدولية البالغ عددها 55 مطاراً، و39 ميناءً بحرياً، وجميع ممرات المشاة المؤدية إلى البلاد.

كما يُشجعون المسافرين على التسجيل في برامج المسافرين الموثوق بهم التابعة لـ هيئة الجمارك وحماية الحدود والّتي يمكن أن تساعد في تسريع الدخول إلى الولايات المتحدة، جنباً إلى جنب مع مراقبة جوازات السفر عبر الهاتف المحمول.

ومع ذلك، تدرك هيئة الجمارك وحماية الحدود أن هذا سيكون تحدياً وأن زيادة عدد المسافرين قد تؤثر على أوقات المعالجة، وسيعمل مكتب العمليات الميدانية التابع لهيئة الجمارك وحماية الحدود من خلال سلسلة قيادة موحدة مع وزارة الأمن الداخلي والسلطات الفيدرالية والولائية والمحلية الأخرى، لضمان المعالجة الآمنة لهؤلاء الركاب.

وقال المتحدث باسم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية: "باعتبارها الخط الأمامي لأمريكا، ستكون هيئة الجمارك وحماية الحدود مسؤولة عن ضمان معالجة مشجعي كرة القدم القادمين من جميع أنحاء العالم بكفاءة وسرعة، مع ضمان أعلى مستويات الأمن القومي".

هناك مخاوف أخرى، إذ يؤدي نقص مراقبي الحركة الجوية إلى كفاح بعض المطارات لمواكبة الطلب على المزيد من الرحلات الجوية القادمة والمغادرة، ووفقاً لفريمان وهورنباكل، فإن التكنولوجيا المستخدمة لتشغيل نظام مراقبة الحركة الجوية عفا عليها الزمن، إذ سخر كلاهما من الاستخدام المستمر للرادار لتتبع الطائرات بدلاً من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).

وقال فريمان إن طرح آلات المسح عالية التقنية الّتي يمكنها فحص حقائب اليد بسرعة ودقة، لن يكتمل في جميع مطارات الولايات المتحدة حتّى عام 2042.

وقال فريمان إن كل هذا يؤدي إلى شيء واحد وهو أن الولايات المتحدة تتخلف عن الدول الأخرى، عندما يتعلق الأمر بتسهيل السفر إلى داخل البلاد وخارجها، وقد تتكشف هذه القضايا عندما يبدأ العالم في الوصول إلى الحدث الرياضي الأكثر شعبية في العالم.

وقال فريمان: "أعتقد أنه يتعين علينا أن نكون منفتحين على حقيقة أن لدينا نظاماً متقدماً في السن يكافح لمواكبة الطلب الّذي لدينا الآن، ناهيك عن ما سيحدث في السنوات القليلة القادمة".

دعوة للبيت الأبيض لتولي السيطرة

كان ترامب في منصبه عندما تمّ منح حق استضافة كأس العالم للولايات المتحدة والمكسيك وكندا في عام 2018، وهو ينظر إليه على أنه إنجاز عظيم، لدرجة أنه يمكن أحياناً رؤية نسخة طبق الأصل من كأس المسابقة جالسة خلف مكتبه في المكتب البيضاوي.

وتحدث الرئيس عن البطولة باعتبارها فرصة لاستعراض الوطنية والتأكد من تفوق عرض الولايات المتحدة على بقية العالم عندما يأتون لزيارتها، مؤكداً: "ستكون البطولة حدثاً خاصاً، أعتقد أنه سيكون شيئاً خاصاً حقاً".

الجمعة، وقع ترامب، بحضور رئيس "فيفا"، جياني إنفانتينو، على أمر تنفيذي يقضي بتشكيل فريق عمل تابع للبيت الأبيض خاص بمونديال المنتخبات 2026، على أن يشرف على الاستعدادات للحدث الكروي الأكبر، وهذا ما دعا إليه جيف فريمان وويليام هورنباكل في وقت سابق.

وقال إنفانتينو: "شكراً لك يا سيدي الرئيس على تشكيل فريق العمل هذا، لأنه من المهم أن يشعر كل من يأتي إلى أمريكا بالأمان والترحيب، ولهذا السبب من المهم أن تشكل الحكومة فريق العمل في البيت الأبيض برئاسة الرئيس نفسه".

مقالات مشابهة

  • أمريكا تندد بالمجازر التي حدثت في الساحل السوري
  • سموتريتش: نعمل مع أمريكا لتحديد البلدان التي سيهاجر إليها سكان غزة
  • حماس تؤكد لقاءات مع أمريكا حول اتفاق غزة
  • ماذا نعرف عن المساعدات العسكرية التي قدمتها أمريكا لأوكرانيا قبل قرار ترامب بإيقافها؟
  • العربي للدراسات السياسية: إسرائيل تستخدم سلاح التجويع للضغط على المقاومة
  • رئيس حزب العربي الناصري يصل إلى مقر حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية
  • مخاوف حول تنظيم كأس العالم 2026.. ما الصعوبات التي ستواجهها أمريكا؟
  • البرلمان العربي ينوه بالإسهامات التي حققتها المرأة العربية على كافة الأصعدة
  • مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة
  • مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة لم تُحسن إدارة المعركة