أخبار التوك شو.. السيسي: مصر تعمل على عدم توسيع الحرب.. والاقتتال ليس في مصلحة المنطقة.. أحمد موسى: الداخلية تعرضت لمؤامرة من 2006 لـ2011 لهدم جهاز الشرطة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية العديد من الموضوعات المختلفة ونرصد لكم أبرزها خلال التقرير التالي.
السيسي: مصر تعمل على عدم توسيع الحرب.. والاقتتال ليس في مصلحة المنطقةقال الرئيس السيسي، إنّه ليس في مصلحة المنطقة أن تدخل في اقتتال، سواء ليبيا أو السودان أو غيرهما: "أديكم شفتوا النتائج بتبقى عاملة إزاي علينا كلنا".
أضاف في حديثه مع عدد من المسئولين والإعلاميين خلال لقاء على هامش الاحتفال بعيد الشرطة الـ72، وعرضتها قناة "إكسترا نيوز"، "نحرص على أن نكون عاملا يعمل على إطفاء الحرائق وليس إشعالها، وبالتالي، فإننا نسعى دائما إلى عدم توسيع الحرب".
أحمد موسى: الداخلية تعرضت لمؤامرة من 2006 لـ2011 لهدم جهاز الشرطة
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن أن وزارة الداخلية بدأت حملة كبرى ضدها بداية من 2006 وحتى عام 2011، وكانت مؤامرة هدفها هدم جهاز الشرطة، على الرغم من أنهم يعملون دائما على الدفاع على هذا الوطن، حماية أمن وسلامة الوطن ومواطنيه، إذ أن الداخلية هي من واجهت ودافعت عن الدولة ضد الإرهاب.
رئيس الوزراء يفتتح الدورة الـ 55 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب
افتتاح الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، ووزيرة الثقافة، الدكتورة نيفين الكيلانى، فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 55.
التلفزيون الإسرائيلي: الرئيس السيسي رفض تلقي اتصال هاتفي من "نتنياهو"
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، نقلا عن التلفزيون الإسرائيلي، بأن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رفض تلقي اتصال هاتفي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
السيد القصير: نجحنا في إضافة 4 ملايين فدان للرقعة الزراعية
قال السيد القصير، وزير الزراعة، إن التوسع في المحاور الزراعية ساهم كثيرا في دعم الأمن الغذائي خلال الأزمات الاقتصادية.
وأضاف السيد القصير، خلال كلمته أمام الرئيس السيسي، أن محور الصوامع ساهم أيضا في زيادة الاحتياطي الغذائي للبلاد.
بعد مرضه.. تفاصيل زيارة ياسمين عبد العزيز لأحمد العوضي داخل المستشفى
أكد الكاتب الصحفي خالد فرج، “أول مرة أشوف في حياتي أشوف الناس زعلانة بطريقة مثلما حدث مع أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز”، حتى أنه بعد تعرض العوضي لوعكة صحية، يتم علاجه الآن في نفس المستشفى التي كانت تعالج بها ياسمين عبد العزيز".
وزيرة الدفاع الهولندية تثمن دور مصر لتسهيل عبور المساعدات إلى غزة
أذاعت فضائية “القاهرة الإخبارية”، نبأ عاجلا، وجاء من خلاله، أن وزيرة الدفاع الهولندية تستمع لشرح من فريق الهلال الأحمر المصري أمام معبر رفح عن حجم المساعدات إلى قطاع غزة.
متحدث حركة فتح: المخطط الإسرائيلي يستهدف مستقبل وجود الشعب الفلسطيني |فيديو
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن المخطط الإسرائيلي في الضفة الغربية تكشّف منذ أن اعتلى الائتلاف اليميني المتطرف سدة الحكم في دولة الاحتلال، وبدأوا يتحدثون صراحة عن مشروعات الاستيطان والضم والتهجير للوصول في النهاية إلى وهم "إسرائيل الكبرى".
مقرر لجنة الاستثمار بالحوار الوطني: الرئيس حريص على الاهتمام بكافة شرائح المجتمع
قال الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، إن الرئيس السيسي أشار إلى أن الشعب المصري كله وحدة واحدة ولا يوجد تفرقة، وأن مصر قادرة على العبور من الأزمة التي تمر بها، لافتا إلى أن كلمة الرئيس السيسي اليوم أوضحت اهتمامه الكبير بالملف الاقتصادي وظروف المعيشة للمواطن.
أمريكا تخطط لسحب قواتها بالكامل من سوريا
كشفت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية نقلا عن مسؤولين أمريكيين أن واشنطن تخطط لسحب قواتها بالكامل من سوريا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي ليبيا السودان الحرائق الحرب الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
كرمه السيسي والسادات.. رحيل البطل محمد المصري
وتتساقط أوراق أبطال حرب أكتوبر، الذين أعادوا العزة لمصرنا الحبيبة، حيث توفي البطل محمد المصري الذي تمكن من تدمير 27 دبابة خلال حرب أكتوبر، عن عمر يناهز 76 سنة، بعد صراع طويل مع المرض، وبعد أيام قليلة من تكريم الرئيس عبد الفتاح السيسي له.
والبطل محمد المصري ، له أمجاد كبيرة خلال حرب أكتوبر، من الأبطال الذين سطروا تاريخهم بحروف من نور بعدما قدموه خلال الحرب وما سبقه من تدريبات شاقه حتى كتب الله النصر لمصر واستعادت كرامتها وأرضها ولقنت العدو الإسرائيلي درسا لن ينساه.
وأكد المصري في حوار سابق له في جريدة (الوفد) أنه تم تجنيده وتم توزيعه علي سلاح الصاعقة والذي جاء في الترتيب الأول في التدريبات على صواريخ جرادبي ، ثم التحق بسلاح المظلات، بعدها إنتقل المصري إلي أبو المطامير في البحيرة حيث استقر هناك وبعد إنتهاء الحرب إنتقل للعمل بمجلس المدينه حتي وصل إلي مدير العلاقات العامه قبل أن يحال إلى المعاش.
وكان محمد المصري يتذكر دائما أنه قبل أيام قليلة من حرب أكتوبر كان الإتحاد السوفيتي يحاول إصابتنا بالإحباط بعد أن أكد قياداته العسكرية أن المصريين يحتاجون إلي عشرات السنين حتى يتدربوا علي إطلاق الصواريخ التي كانت تحتاج إلى 3 مراحل هي التجهيز على القاعدة، زمن المرور، إصابة الهدف وذلك خلال 100 ثانية فقط ولكننا واصلنا تدريباتنا ليلا ونهارا حتى تمكنا من إجادة إطلاق الصواريخ خلال 30 شهرا فقط مما أصاب الروس بالذهول من مدي عقلية العسكرية المصرية
وحكي محمد المصري ، اللحظات التي سبقت بداية الحرب والذي كان ضمن الفوج الأول فور عبورنا إلى أرض سيناء سجدت لله شكرا ثم كانت أولي مهامي مع زملائي هي قطع الإمدادات عن الدبابات الإسرائيلية، وكان حريصا علي أن يصيب الهدف حتى لا يضيع الصاروخ هباء، لأنه من أموال الشعب (كما حكي) خاصة وأن الصاروخ ارتفع سعره من 500 دولار قبل إلي 1500 دولار بعد بداية الحرب، وهو مبلغ كبير جدا في ذلك الوقت
أسر عساف ياجوري
وكان محمد المصري، يفتخر دائما أنه يوم 8 أكتوبر 1973، ثالث أيام الحرب، حدث موقف لن ينساه عندما دمر دبابه العقيد الإسرائيلي عساف ياجوري قائد اللواء 190 مدرع ،حيث استدعاه من قائده العقيد حسن أبو سعده وعندما توجه إليه شاهد رجلا غريبا موثق القدمين ووجه في الأرض في حاله ذل وإنكسار، وعندما ناداني العقيد حسن أبو سعده ،قائلا تعالي يا محمد يامصري فوجئت بهذا الشخص يرفع وجه ويعطيني التحية العسكرية، وعرفت أنه القائد الإسرائيلي عساف ياجوري وعلم انه عقب وقوعه في الأسر طلب كوب من الماء ورؤيه الجندي الذي دمر دبابته.
وعقب انتهاء الحرب حيث تمكن من تدمير 27 دبابة للعدو، استدعاه المشير أحمد إسماعيل ، واصطحبه إلي منزل الرئيس الراحل أنور السادات في الجيزة، وفي الطريق قال له المشير أحمد إسماعيل، أنه حسب التقاليد العسكرية لا تمد يدك لمصافحة الرئيس السادات،لأنه بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، وعند وصوله احتضنه السادات لعدة دقائق.
ولا ينسى المصري أحد المواقف التي مرت به خلال أيام الحرب أثناء تواجده وزملائه في وادي النخيل حيث كان زميلهم شفيق فخري (مسيحي ) يصعد إلي النخيل في التلت الأخير من الليل من أجل إحضار (سباطه بلح) يأكلونها وكانوا حريصين علي عدم سقوطها علي الأرض حتي لا تنغمس في الرمال، وصعوبة غسلها لعدم كفاية مياه الشرب، وفجأه سمعوا دوي صوت عالي وعندما توجهوا إلي مصدره وجدوا زميلهم سقط أثناء نزوله من النخلة ويقول لهم لا تخافوا السباطة لم تقع على الرمال وحمدنا الله على أنه لم يصب بسوء .