ندوة “شغف السياحة بكل فخر” تطلع زوار ملتقى السياحة السعودي على تجارب النجاح في الاستثمار بالمجال السياحي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
اطلعت ندوة “شغف السياحة بكل فخر” زوار ملتقى السياحة السعودي، المقامة بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، على تجارب الشركات في شق طريقها نحو النجاح في المجال السياحي، والدعم الذي تساهم به المنظومة السياحية في الإرشاد التوجيهي والدعم المادي والمعنوي.
وكشف مدير عام شركة نادي الملاحة عمر العنزي عن الإقبال المتصاعد في الاستثمار السياحية بفضل الدعم المقدم من صندوق التنمية السياحي، والمنظومة السياحية كذلك، مبيناً أن أسباب نجاح الاستثمار في المجال السياحي يتمحور في الالتزام الوقتي نحو السائح، والتخصص في المجال السياحي، والعمل بشكل منظم تحت مظلة عمل مؤسسي.
اقرأ أيضاًUncategorizedجائزة الشيخ محمد بن صالح تقيم معرض “خالد التشكيلي لذوي الإعاقة” بريشتي أتحدى إعاقتي 3
وتحدث مدير عام شركة عيشها للسياحة أحمد خياط عن تجربته الأولى في خوض الاستثمار بالمجال السياحي والصعوبات التي واجهته في خطواته والتي تكمن في طريقة الوصول إلى التصاريح المطلوبة لإطلاق مشروعه السياحي، مستعيناً بذوي الخبرة في المجال الذين وضع كامل ثقله المادي به، مفيداً بأن مركز نمو التابع لصندوق التنمية السياحي ساهم في توجيهه نحو إنجاح مشروعه السياحي.
ولفت المدير العام لمؤسسة “أركانيشن” المتخصصة في السياحة المعمارية المهندس أحمد صقر أن تفسير السياحة المعمارية هو تنظيم زيارات للسياح بداخل وخارج المملكة إلى المباني القديمة والأثرية وكذلك المباني الحديثة ذات الطابع المعماري المتميز، كاشفاً عن الشغف الذي قاده نحو ترك الوظائف التي كانت تشكل له دخل ثابت وأتجه نحو الاستثمار الذاتي في تخصص تمكن من توظيفه سياحياً، وهو هندسة العمارة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المجال
إقرأ أيضاً:
خبير: القلق سبب أساسي لعدم فتح المجال الاجتماعي للشخص
قال الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، إن الحياة لم تصبح فقط سريعة، بل مضغوطة، وهذا هو سبب أنها تخلق نوعا من القلق لدى الناس، وبالتالي الشخص لا يستطيع الاستمتاع بها.
وأضاف إلياس، خلال حواره ببرنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير، أن القلق هو شكل من أشكال عدم الثقة فى النفس، ونفس الشيء للعلاقات الاجتماعية.
وتابع: “يجب أن يكون لدى الإنسان القدرة على فتح المجال الاجتماعي، وهذا لن يحدث إلا عندما يتم فقدان القلق ويحل محله الثقة فى النفس”.
وأوضح أن سبب القلق يرجع إلى التكوين الشخصي وليس التربية والمنزل الذي يعيش فيه، وانعدام الثقة بالنفس هو العامل الأساسي.