اكد العميد سمير راغب رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية، أن هدف إسرائيل غير المعلن هو جعل غزة غير صالحة للحياة، مستنكرا من ردود الفعل الدولية رغم تكرار إسرائيل جرائمها في غزة بمدينة خان يونس.

واضاف راغب خلال مداخلة هاتفية لبرنامج يحدث فى مصر، المذاع على فضائية أم بي سي مصر، تقديم الأعلامي شريف عامر، ان الجميع منتظر الرأي العام ضد إسرائيل، فالهدف الرئيسي هو جعل غزة غير صالحة  للحياة وتعيد  تدمير اهداف قام بتميرها من قبل.

وتابع: ان العمليات الإجرامية  مستمرة بخان يونس وعلى التوازي فإن الشمال وصل للمرحلة الثالثة ورجع للمرحلة الثانية لما بها من عمليات كثيفة وتعتمد بشكل كبير على القوات أكثر من النيران.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدراسات الاستراتيجية إسرائيل غزة خان يونس

إقرأ أيضاً:

البابا فرنسيس يدعو إلى "صومٍ مختلف" في الزمن الكبير: أعمال صالحة بدلًا من الانقطاع التقليدي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أطلق البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، رسالةً غير تقليدية بمناسبة اقتراب الصوم الكبير، داعيًا المؤمنين إلى تعزيز أعمال الخير اليومية بدلًا من التركيز على الانقطاع عن الطعام أو اللحم فقط. وجاء في توصياته: "الصوم وحده لا يكفي دون أعمال صالحة تُكمِّله"، مشددًا على أن "الحياة اليومية ستمتلئ بالسلام والثقة والفرح إن التزم الجميع بهذا النهج".  

ومن الأعمال إلى الامتناع عن السلبية:

وقدَّم البابا قائمةً بـ15 عملًا صالحًا يجب الالتزام بها خلال الصوم، إلى جانب الامتناع عن سلوكيات سلبية، مؤكدًا أنها "صومٌ حقيقي يلامس القلب".

ومن أبرز التوصيات:  

1.التحية الدائمة والشكر غير المشروط حتى في المواقف غير المتوقعة.  
2. التعبير عن الحب  وتذكير الآخرين به، والاستماع لهم دون تحيُّز.  
3. المبادرة لمساعدة المحتاجين، والاحتفاء بنجاحات الآخرين، وإعطاء ما لا يُستخدم لمن يحتاجه.  
4. الصدق في القول  مع الحفاظ على اللطف، ومراعاة التفاصيل الصغيرة مع المقربين.  
5. التواصل مع الوالدين حال كانا على قيد الحياة، وتنظيف الفضاء المحيط كعلامة على الاحترام.  

صوم القلب": إلى جانب الأعمال، دعا البابا إلى "صومٍ داخلي" يتجلَّى في:  
الامتناع عن الكلام الجارح واستبداله بعبارات لطيفة.  

تجنب السخط والغضب لصالح الامتنان والصبر.  

مقاومة التشاؤم والهموم وتعزيز الأمل والثقة بالله.  

التخلّي عن الأنانية وعدم الغفران والسعي للمصالحة، مع التركيز على الصمت والاستماع للآخرين.

واختتم البابا رسالته بتفاؤل: "هذا الصوم ليس مجرد امتناع، بل تحوُّلٌ يومي نحو الخير. إنه دعوة لجعل حياتنا بوصلةً للسلام الداخلي والاجتماعي". 

وتعد هذه التوصيات امتدادًا لخطابه الداعي إلى "كنيسة فقيرة للفقراء"، حيث الأعمال البسيطة تُجسِّد الإيمان العملي.  

ويُذكر أن الصوم الكبير يبدأ هذا العام في 14 فبراير، ويستمر حتى 28 مارس، كفترة تحضيرية لعيد الفصح في التقويم المسيحي.

مقالات مشابهة

  • "ستيولا".. معرض تشكيلى لـ صالحة المصري بالأوبرا
  • “ ستيولا ”... معرض تشكيلى للدكتوره صالحة المصرى بالأوبرا
  • اكتشاف كوكب جديد قد يصلح للحياة ويهاجر اليه البشر
  • معجزة طبية تعيد رجلا أمريكيا للحياة.. ماذا رأى خلال توقف قلبه 45 دقيقة؟
  • وصول أسرى محررين من سجون إسرائيل إلى خان يونس
  • ترامب: سأتخذ موقفا متشددا من غزة غدا ولست متأكدا مما ستفعله إٍسرائيل
  • رولين القاسم: الزواج خطوة كبيرة يجب اتخاذها بحكمة ووضوح
  • ضبط 2 طن لحوم ودواجن غير صالحة للاستهلاك بالدقهلية
  • البابا فرنسيس يدعو إلى "صومٍ مختلف" في الزمن الكبير: أعمال صالحة بدلًا من الانقطاع التقليدي
  • فرقة محمود الجندي المسرحية تعود للحياة بعمل جديد