25 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

رئيس لجنة الزراعة والمياه والأهوار النيابية فالح الخزعلي خلال حوار متلفز:

– الوجود الأميركي يمثل شكلا فاضحا من أشكال الاحتلال
– وزير الخارجية يجب أن لا يتعامل بانتقائية مع ملف السيادة
– وزير الخارجية عليه أن لا يكون “ساعي بريد”
– هناك قواعد تركية عديدة في شمال العراق
– الهجمات الأميركية في العراق تأتي دفاعا عن الكيان الصهيوني
– “المتغطي بالأميركان عريان” وفؤاد حسين يجب أن يترك الانتقائية
– لا يوجد مبرر لبقاء القوات الأميركية في العراق
– الوجود الأميركي يقوض الملف الأمني في العراق
– ترامب اعترف بأن داعش صناعة أميركية
– “كم نائب سني” صوتوا معنا على إخراج القوات الأجنبية
– الكرد والسنة لم يحضروا لجلسة التصويت على إخراج القوات الأجنبية بضغط أميركي
– السوداني يتعرض لضغوط ولو كنت مكانه لاتخذت موقف الحوثيين
– إذا أردت إهانة الإسرائيليين فعليك ضرب الأميركان
– حيدر العبادي يتحدث بلسان البريطانيين
– مبادرة العبادي تهدف لتقويض دعم المقاومة للفلسطينيين
– بيان حزب الدعوة الأخير تضمن مبالغات
– الحكومة مطالبة بالدفاع عن السيادة وإخراج القوات الأجنبية
– العراق عليه الاستفادة من تجربة الحوثيين
– لن نصوت لشخصية بعثية تتولى رئاسة البرلمان
– اسم شعلان الكريم طرح على الإطار “قبل يوم” من التصويت
– 90% من نواب تحالف تصميم صوتوا لشعلان الكريم
– القوى السياسية قد تتجه إلى مرشح توافقي لرئاسة البرلمان
– الإطار مطالب بتوحيد موقفه من رئاسة البرلمان لمنع “التشتت”
– الحلبوسي وفر حماية برلمانية للكاظمي
– الاتفاقات السياسية هي الحاكمة بتشكيل الحكومات المحلية
– أسعد العيداني تولى محافظة البصرة باتفاق سياسي
– البصرة تسلمت موازنة بقيمة 20 تريليونا في عهد العيداني
– الإطار يريد تقديم وجوه جديدة في المحافظات
– أصوات المحافظين الانتخابية سببها المواقع التنفيذية
– أسعد العيداني “ميداوم” بالبصرة ولم يجتمع مع المعاونين لمدة سنة

عضو لجنة الامن والدفاع النيابية احمد الموسوي خلال حوار متلفز:

– لا نحتاج الى “مبادرة سياسية” مع اميركا بل تفعيل الاتفاقيات الامنية
– الجانب الاميركي يخرق “الاتفاقيات” ويعتدي على السيادة
– الحكومة تحتاج الى دعم سياسي وشعبي لإخراج المحتل
– العراق لا يحتاج الى اي قوات اجنبية او “مستشارين”
– اميركا تحاول “اضعاف الحكومة” وخلق الفوضى
– الاطار الشيعي يدعم طلب الحكومة بإخراج القوات الاجنبية
– جميع قادة الاطار “متفقين” على اخراج القوات الاجنبية
– اميركا تخلق الفوضى في العراق للحفاظ على الكيان الصهيوني فقط
– بعض السياسيين يؤيد وجود الاحتلال حفاظا على وضعه
– اميركا تحرك بعض “الإعلاميين” والأحزاب لتبرير وجودها

السياسي الكردي فائق يزيدي خلال حوار متلفز:

– القصف الاميركي هو تجاوز واضح على السيادة
– الصاروخ الاميركي ” ناعما منعما” بالنسبة للبعض
– وزارة الخارجية “كومت الدنيا وما كعدت” لحظة القصف الايراني
– نحتاج الى مبادرة لتوحيد الصف قبل اي مبادرة سياسية
– وزارة الخارجية بيد جهة لا تؤمن بـــ “الدولة العراقية”
– الشعب الكردي لم يعد بحاجة الى حكومة الإقليم
– حكومة الإقليم تخضع لإدارة “طرف سياسي” ينتظر تفتيت الدولة العراقية
– تنديد حكومة الإقليم بالقصف الاميركي من عدمه لا يؤثر
– اميركا تحاول نقل فشلها في غزة الى العراق
– القصف التركي “ناعم منعم” اكثر من القصف الاميركي

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فی العراق

إقرأ أيضاً:

‏حُكّام العراق يرفضون الإصلاح الاقتصادي

8 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: لؤي الخطيب

أزمة وزارات الدولة العراقية مرهونة بقرار سياسي أعلى من سلطة الوزير ورئيس الحكومة. والسؤال الجوهري هنا: هل الطبقة السياسية الحاكمة مستعدة للإلتزام بخطة الإصلاح الاقتصادي الجذري؟ الجواب: لا، لأن الإصلاح الاقتصادي الجذري يعني نهاية المحاصصة السياسية بالملف الاقتصادي للدولة والمال العام والعقود الحكومية.

الإصلاح الاقتصادي يقتضي فصل التشكيلات التشغيلية عن هيكلية الوزارات بقانون وخصخصتها تدريجياً بمعايير عالمية لتكون رابحة وذات تمويل ذاتي حقيقي ومتحررة من الدعم الحكومي لتكون جاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية.

حالياً، الشركات العامة (كتشكيلات خاضعة للتنظيم) جزء من هيكلية الوزارات حسب قانون الوزارة القطاعية التي هي جهة تنظيمية، وبالتالي وجود حالة تعارض وتضارب في المصالح بين الجهة التنظيمية (الوزارة) والجهة الخاضعة للتنظيم (الشركة العامة) مع زيادة منافذ الفساد في آلية التعاقدات والتأثير على قرارات الملاك التنفيذي للشركة العامة ومجلس إدارتها بحكم التبعية للوزارة القطاعية، هذا فضلاً عن الدعم الحكومي المالي الذي تحظى به الشركة العامة مما يجعل من الشركات الخاصة والأجنبية خارج سباق المنافسة العادلة. وهنا السؤال: في حال أخلّت الشركات العامة بواجباتها، لِمَن المشتكى إذا كانت الوزارة هي المسؤولية عن ملكية أصول الشركة العامة .. بمعنى: فيك الخصام وأنت الخصم والحكمُ.

لذا، الحل يكمن في:

١- إعادة هيكلة الشركات العامة بمعايير عالمية

٢- فصلها عن الوزارات القطاعية بقانون

٣- إلحاق أصول الشركات العامة بوزارة المالية

٤- تكون الوزارات القطاعية جهة رقابية وتنظيمية للشركات العامة دون التدخل بتوقيع العقود وتنفيذها

٥- الإبقاء على كوادر الشركات العامة عالية الحرفية والمهنية والكفاءة

٦- تسريح الكوادر الفائضة وإعادة تأهيلهم للقطاع الخاص ببرنامج مدروس بالتعاون مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية

٧- إعادة تشكيل مجالس إدارة الشركات بكفاءات وإضافات نوعية للشركات

٨- إعادة تشكيل الكادر التنفيذي للشركات بكوادر مهنية محترفة وبمعايير الكفاءة

٩- دعوة المستثمرين الكبار وعرض جزء من أسهم الشركات العامة لهم بحوافز وإعفاءات ضريبية (بشرط التنافس) لتطوير خطوط الإنتاج

١٠- إلغاء الدعم الحكومي وطرح باقي أسهم الشركات العامة في سوق الأوراق المالية بخطة زمنية مدروسة لخصخصتها تدريجياً

بهذه الطريقة، ستتحول الشركات إلى التمويل الذاتي الحقيقي لتكون رابحة وتعمل على أسس تنافسية حقيقية دون استنزاف خزينة الدولة ومواردها بالدعم المكلف والخاسر، وبالتالي ستحرّك الشركات السوق الانتاجية بالكفاءة والجودة وكذلك سوق العمل وسوق الأوراق المالية على أسس اقتصادية سليمة وتعمل بصورة نظامية وبدون تضارب للمصالح، وتكون جاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية بالعملة الصعبة.

هذه الخطة الإصلاحية تحتاج إلى قرار سياسي ساند من الطبقة الحاكمة لدورتين حكوميتين متتاليتين لغرض تنفيذها، والتزام بعدم التدخل في تفاصيل الإصلاح، وبخلافه سيبقى القطاع العام محل جدل ومنفذ فساد الدولة الأول وفاشل إنتاجياً وخاسر مالياً.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية ونظيرة المجري
  • بدء المؤتمر الصحفي المشترك لوزير الخارجية ونظيره المجري
  • وزير الخارجية يؤكد أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي العراقي–الأمريكي
  • النفط يُعاقب الجميع.. والعراق أول المتضررين في زمن الرسوم
  • ترامب يستعد لاطلاق مفاوضات لحل قضية الصحراء في إطار الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية (وزير الخارجية الأمريكي)
  • ‏⁧‫انتفاضة المعلم العراقي‬⁩ !‏فهل سيدخل معلمو العراق التاريخ ؟
  • زيادة نواب البرلمان العراقي: قانون أم مناورة سياسية؟
  • وزير الخارجية التركي يطالب العراق بمحاربة “العمال الكردستاني” مثل داعش
  • زيادة الرواتب في العراق: أمل الموظفين وكابوس الاقتصاد
  • ‏حُكّام العراق يرفضون الإصلاح الاقتصادي