إدارة بايدن تحث الكونغرس على بيع طائرات إف-16 لتركيا
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
بعثت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بعثت برسالة لأعضاء الكونغرس تحثهم فيها على الموافقة على صفقة طائرات إف-16 من تصنيع شركة لوكهيد مارتن وأدوات تحديث بقيمة 20 مليار دولار لتركيا، وفقا لوكالة رويترز عن مصادر مطلعة.
وصدق البرلمان التركي الثلاثاء على طلب السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، مما أزال عقبة رئيسية أمام توسيع التحالف العسكري الغربي بعد تأخير دام 20 شهرا.
وكان عزوف تركيا عن التصديق عقبة رئيسية أمام الحصول على موافقة الكونغرس على صفقة الطائرات المقاتلة. وقال المشرعون إنهم ينتظرون الموافقة على طلب السويد، بما في ذلك توقيع الرئيس رجب طيب أردوغان عليه، قبل أن يقرروا ما إذا كانوا سيوافقون على البيع.
وكانت تركيا طلبت في أكتوبر 2021 شراء مقاتلات إف-16 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن بقيمة 20 مليار دولار وما يقرب من 80 مجموعة تحديث لطائراتها الحربية الحالية.
ويراجع قادة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب كل مبيعات الأسلحة الأجنبية الكبرى، بدعوى مخاوف بشأن قضايا حقوق الإنسان أو القضايا الدبلوماسية التي يمكن أن تؤخر أو توقف مثل هذه الصفقات.
وتقدمت السويد وفنلندا بطلب للانضمام إلى حلف الأطلسي بعد حرب أوكرانيا في فبراير 2022. وبينما نالت فنلندا العضوية العام الماضي، تأجلت محاولة السويد بسبب عدم تصديق تركيا وكذلك المجر عليها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البرلمان التركي طلب السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي رجب طيب أردوغان شراء مقاتلات إف لجنة العلاقات الخارجية حلف الأطلسي الولايات المتحدة تركيا الناتو صفقة إف 16 السويد السويد والناتو البرلمان التركي طلب السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي رجب طيب أردوغان شراء مقاتلات إف لجنة العلاقات الخارجية حلف الأطلسي أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
وقف تجميد ترامب للمساعدات الأمريكية الخارجية
وكالات
أوقف قاضٍ فيدرالي تجميد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد لبرامج المساعدات الخارجية، واستعادة التمويل لمئات المتعاقدين في مجال المساعدات الأجنبية.
وأصدر القاضي أمير علي، حكمًا بوقف تنفيذ التجميد الذي وصفه بأنه “تعسفي ومتقلب لافتا إلى أن إدارة ترامب لم تقدم تفسيرًا مقنعًا للقرار الذي أضر بمصالح شركات ومنظمات غير ربحية كانت تعتمد على هذه المساعدات.
وأبان بأن التعليق المفاجئ للمساعدات الأمريكية الخارجية أحدث صدمة واسعة، وألحق أضرارًا فورية بالعقود القائمة حيث تضمن القرار منع كبار مساعدي الرئيس الجمهوري ترامب في وزارة الخارجية ومكتب الميزانية من اتخاذ أي إجراءات إضافية لإلغاء العقود.