الخضيري يكشف حقيقة العسل وتأثيره الجنسي .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أميرة خالد
أوضح أستاذ أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري حقيقة ما يتم تداوله عن بيع عسل يقوي جنسياً.
وقال الخضيري خلال مداخلة على برنامج الراصد المذاع على قناة الإخبارية: “لا يوجد عسل يقوي جنسيًا، ولكن البعض يقومون بخلط المقويات الجنسية في العسل ويتم بيعه بمبالغ عالية جدًا”.
وأضاف:”التجار يشترون حبة المقويات الجنسية مثل الفياجرا ب 5 أو 10 ريال ثم يخلطونها بالعسل ويبيعون العلبة ب 500 ريال، والأمر أصبح تجارة”.
وأشار الخضيري إلى أن 80٪ إلى 90٪ من ممارسي الطب الشعبي ليس لديهم أي دراسات أو تحاليل، لافتًا أن هناك 3 حالات دخلت العناية المركزة بسبب الخلطات الشعبية.
فيديو | أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات أ.د. فهد الخضيري: 80٪ إلى 90٪ من ممارسي الطب الشعبي ليس لديهم أي دراسات أو تحاليل.. وتوجد 3 حالات دخلت العناية المركزة بسبب الخلطات الشعبية#الراصد pic.twitter.com/jjhCJDpome
— الراصد (@alraasd) January 23, 2024
فيديو | أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات أ.د. فهد الخضيري: البعض يقومون بخلط المقويات الجنسية في العسل ويتم بيعه بمبالغ عالية جدا.. ولا يوجد عسل يقوي جنسيا#الراصد pic.twitter.com/1w3hFJWWZc
— الراصد (@alraasd) January 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العناية المركزة الفياجرا عسل
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.
لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.
أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.
شهادات مسؤولين بارزينيتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.
كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.
يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.
ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".
بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".