دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «رام تي آر إكس» تنضم لأسطول دوريات شرطة دبي 157 ألف زائر لسوق «الفريج»

أجرت غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، استطلاعاً خاصاً بالممارسات البيئيّة والاجتماعيّة والحوكمة (ESG)، وذلك بهدف تحليل الدوافع الرئيسية التي تحفز الشركات العاملة في دبي لتبني هذه الممارسات، وتقييم مستوى تبنيها وإدارتها، ورصد معوقاتها وآثارها.


وأظهرت نتائج الاستطلاع، أن الدوافع الرئيسية لتبني الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة من قبل الشركات المشاركة في الاستطلاع تشمل دوافع اقتصادية ودوافع مرتبطة بالقيم المؤسسية.
 وتضمنت أبرز 3 دوافع اقتصادية رفع الكفاءة، والحفاظ على التنافسية في السوق، بالإضافة إلى الفوائد التشغيلية، فيما تجسدت أهم 3 دوافع مرتبطة بالقيم المؤسسية في التزام الشركات بممارسات الأعمال المسؤولة، والرغبة في أن تتميز الشركة بالمسؤولية الاجتماعية، بالإضافة إلى تعزيز الريادة في الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة. وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «تواصل دبي ريادتها كنموذج يحتذى في الارتقاء بالمسؤولية الاجتماعية باعتبارها من أهم أولويات العمل المؤسسي في مختلف المجالات، وفي هذا الإطار، تحرص غرفة تجارة دبي على تحفيز اعتماد الممارسات المسؤولة والمستدامة من قبل القطاع الخاص، بما ينعكس إيجاباً على تعميق المساهمة المؤسسية في المجتمع، وتوسيع نطاقها وتطوير آلياتها، بما يواكب أفضل النماذج والمعايير الدولية المعتمدة».
وأضاف لوتاه:«تعكس نتائج الاستطلاع مستوى وعي وجهود مجتمع الأعمال المحلي في اعتماد الممارسات البيئيّة والاجتماعيّة والحوكمة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دبي غرفة دبي ة والحوکمة

إقرأ أيضاً:

إيمان مرجان تكتب.. كيف تبني جيلا مثقفا؟

كيف تبني جيلا واعيا مثقفا؟.. سؤال على طاولة كل أسرة مصرية تبحث عن تنمية وعي أطفالها، وتذكيرهم بأنّ عالمنا به الكثير المختلف بعيدا عن الهواتف المحمولة التي تلهي الكبير قبل الصغير وتصدّر أشياء غريبة على مجتمعنا، وعن شاشات التلفاز التي يجلس الطفل أمامها فاتحا فاه وكأنّه منوم، وعن أغنيات المهرجانات التي صدّعت رؤوسنا بموسيقاها المرتفعة وكلماتها الخارجية أحيانا!.

الطفل كان له نصيب مميز من مبادرات الدولة وٱخرها «نبتة»، الذي أُطلقت فعالياته أمس على هامش مهرجان العلمين الدولي، تحت رعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

«خيال أوسع، طاقة ونشاط، حب الحياة، ونظرة مختلفة».. أشياء يستهدفها «نبتة» لدعم الطفل وتشجيعه ومساعدته على صنع عوالم وقصص وشخصيات لتنمية خياله وتوسعة مداركه، من خلال ورش حكي ومسابقات وغيرها، كما أفّرد المهرجان فرصة للأطفال للمشاركة في لجان تحكيمه، لتدريبهم على القيادة منذ الصغر.

لم يكن «نبتة» مشروع الدولة الوحيد للطفل، لكن النظرة المختلفة للأطفال امتدت إلى مبادرات أخرى، كان منها «المبدع الصغير»، ولزيادة تحفيزهم رصدت الدولة مبلغا بقيمة 40 ألف جنيه للطفل الفائز بالجائزة، التي تستهدف الأطفال المبدعين في فئتين مختلفتين من العمر، من 5 حتى 12 عاما، ومن 12 حتى 18 عاما، في 7 فروع مختلفة منها الكتابة والعزف والرسم والتطبيقات الإلكترونية.

كما خصصت الدولة ركنا للطفل في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وفرت فيه إلى جانب الكتب والقصص، ورشا عن الطباعة والتلوين والحكايات وحتى الغذاء الصحي، إيمانا منها بأنّ الأطفال هم المستقبل، الذي يقود البلاد إلى التنمية المستدامة.

«نبتة» و«المبدع الصغير» و«ركن الأطفال» في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وغيرها من المبادرات التي تخاطب الطفل قادرة على خلق نشء جديد يتسلّح بالمعرفة والفن والثقافة. تخلق جيلا متسامحا ينتمي لمصر ولتاريخها وقادر على صناعة حاضرها.

مقالات مشابهة

  • ‏مدير ناحية بعشيقة يتمسك بمنصبه ويرفض انقلاب مجلس نينوى: دوافع سياسية وطائفية
  • إيمان مرجان تكتب.. كيف تبني جيلا مثقفا؟
  • غرفة الإسماعيلية: المنطقة الحرة تضم أكبر الشركات المصرية والعربية والأجنبية
  • خطة عمل بجامعة القاهرة لتطوير آليات المراجعة الداخلية والحوكمة
  • أول تحرك برلماني.. بيان عاجل لحظر مكالمات شركات الترويج العقاري وحماية البيانات
  • أول تحرك برلماني لحظر مكالمات شركات الترويج العقاري وتفعيل قانون حماية البيانات الشخصية
  • بيان عاجل لحظر اتصالات شركات التسويق العقاري وحماية البيانات الشخصية
  • جامعة القاهرة تُطلق خطة عمل جديدة لتطوير آليات المراجعة الداخلية والحوكمة
  • الإمارات والتنافسية العالمية
  • "موڤنبيك غلا مسقط".. الوجهة الأمثل للاجتماعات والفعاليات