ميريام فارس بالأصفر الثلجي في أسبوع الموضة بباريس
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
اعتادت النجمة اللبنانية ميريام فارس على التألق بالأزياء اللافته الغير مألوفه مما جعلها محط الاهتمام واعجاب جمهورها لتطل عليهم من جديد في أول أيام فعاليات أسبوع الموضة بباريس برفقة النجمة غادة عبدالرازق.
واطلت ميريام فارس بإطلالة لافته مبهجة، حيث ارتدت فستان فضفاض بأكمام واسعه صمم من قماش الساتان الأصفر به دوائر بيضاء كالثلج.
واختارت ترك خصلات شعرها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا ولون النود في الشفاه.
ميريام فارس
ميريام فارس (ولدت في 3 من مايو 1983)، هي مغنية وفنانة استعراضية وممثلة لبنانية. اشتهرت بأغاني عديدة مثل «أنا والشوق» و «حقلق راحتك» و «مكانه وين» و «إيه اللي بيحصل» و «كيفك أنت»غيرها خصوصًا الأغاني المصورة التي تحتوي المشاهد الاستعراضية.
ولدت في قرية كفرشلال، صيدا في جنوب لبنان لأبوين لبنانيين، شقيقتيها جيهان ورولا، وهذه الأخيرة هي مديرة أعمالها وكاتبة أغنية «حقلق راحتك». يعمل والدها في تصميم الذهب والمجوهرات وقد صمم لها أظافر من ذهب اشتهرت بها في بداياتها، ووالدتها تدعى سهام تعمل في تصميم الأزياء والتي صممت لها العديد من الأزياء أهمها ما ارتدته في كليب لا تسألني. كانت بدايتها الفنية في الرقص إذ تعلمت رقص البالية منذ جيل 5 سنوات وفي التاسعة من عمرها شاركت في برنامج المواهب الصغيرة الذي بثه تلفزيون لبنان وحازت على الجائزة الأولى.
درست ميريام في معهد الموسيقى الوطني «الكونسرفاتوار» لمدة أربع سنوات، وشاركت في سن السادسة عشرة في مهرجان الأغنية اللبناني على شاشة تلفزيون لبنان حيث ربحت الجائزة الذهبية. وبعد ذلك شاركت في ستوديو الفن ضمن فئة الأغنية الشعبية اللبنانية.
بدأ المشوار الفني الحقيقي للفنانة ميريام فارس بعد ان قامت شركة ميوزيك ماستر بإنتاج أول ألبوم لها بعنوان «أنا والشوق» عام 2003 ، كما قامت بتصوير أغنيتين من الألبوم على طريقة الفيديو كليب وهما «أنا والشوق» و«لا تسألني».
عام 2005 أطلقت ألبومها الثاني الذي حمل عنوان «ناديني»، ثم ألبوم «بتقول إيه» عام 2008.
ثم خاضت ميريام تجربة التمثيل من خلال آداء الدور الرئيسي في الفيلم الغنائي اللبناني «سيلينا» عام 2009.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد میریام فارس
إقرأ أيضاً:
فارس النور؟ أثبت بيدك ولسانك أنك لست بفارس ولا نور.. لا فروسية ولا فراسة فيك
فارس النور؟ أثبت بيدك ولسانك أنك لست بفارس ولا نور. لا فروسية ولا فراسة فيك تبصّر بها الحقيقة بشجاعة، ولا نور في ضميرك يهديك إلى الاعتراف بالجريمة.
تتحدث عن ظلمٍ قديم لتغسل يديك من دمٍ طازج، وعن تهميشٍ سابق لتتجاهل مذابحَ حاضرة ارتكبتها المليشيا التي أنت من بطانتها.
تعتذر وكأنك مراقب، لا شريك. تتكلم عن المهمشين وتنسى المدن التي سُحقت تحت نير الإرهاب والخراب.
إن كان هذا هو اعتذارك، فخسئت، وباءت كلماتك بخسرانٍ عظيم.
عمر عثمان