بوابة الفجر:
2025-03-04@16:56:48 GMT

سميحة أيوب تتصدر التريند على 'إكس'

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

 

تصدرت الفنانة سميحة أيوب التريند، على موقع التواصل الإجتماعي “ تويتر ”، وذلك بعدما تحدثت عن تدريس سيرتها في المناهج الدراسية من ضمن الشخصيات المصرية  المؤثرة.

 

علقت الفنانة القديرة سميحة أيوب، عن خبر تدريس سيرتها في المناهج الدراسية من ضمن الشخصيات المصرية المؤثرة قائلة: “أنا اتبسطت مش لأن شخصيتى هتطلع ولكن لأن الأفكار اتغيرت وحصل تحضر في الأفكار" وذلك من خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج “فيس أوف” والذى يعرض على شاشة قناة “هي”.

 

 

وأكملت: “احنا بنتقدم مبنجبش الحفريات وبنتكلم عنها احنا لازم أولادنا يعرفوا مين عايشين معايا ومين كان عايش معاهم ومين مستقبلا هيعيش معاهم وأثلج صدرى أن مجموعة من الجماهير رحبت جدا جدا بالفكرة”.

 

وتحدثت عن الأقلية التى رفضت المبادرة قائلة: “إذا وجد أغلبية رفضت فدي مسألة عادية احنا مبنتفقش كلنا على حاجة لكن السواد الأعظم سعيد وانا سعيدة بسعادته”.

 

وأضافت: “بعد إغلاق المسرح المدرسي ومبقاش في منفذ للشباب يعرفوا مين مؤلف موسيقى ومين فنان تشكيلى ومين ومين وحقهم رجع ليهم الحقيقة”.

 

 

وعلقت على وجود معلومات خاطئة في سيرتها قائلة: لا كله راضية عنه الا معهد الفنون المسرحية اللي المفروض يبقى مسرح السينما وبيقولوا غلطة مطبعية.

وكشفت عن رأيها حول من يستحق أن تُدرس شخصيته قائله: الحقيقة حاليا في اسماء كتير أوى وأنا أخشى أن أقول اسم وأغفل التانى فهذا يرجع إلى اللجنه اللي بتقول مين ينفع ومين يبقى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة القديرة سميحة أيوب تتصدر التريند

إقرأ أيضاً:

هل تمتلك المجتمعات العربية دراما تقاوم الأفكار الغربية المغلوطة؟ ناقد فني يجيب

أكد عصام زكريا الناقد الفني، أن الأعمال الفنية العربية التي تسعى لمواجهة الأفكار الغربية المغلوطة ما زالت قليلة من حيث الكم والجودة، مشيرًا إلى أن هناك حاجة ماسة لمزيد من هذه الأعمال التي تحمل رسائل هادفة وتستطيع الوصول إلى جمهور أوسع.

وأضاف، عبر مداخلة لبرنامج "بلاتوه القاهرة" المُذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن العديد من الأعمال العربية لا تزال غير قادرة على الوصول إلى المستوى المطلوب عالميًا، مما يقلل من تأثيرها في مواجهة الأفكار المغلوطة المنتشرة.

وأشار إلى أن إحدى المشاكل الرئيسية تكمن في أن بعض الأعمال العربية تقع في فخ المباشرة والتقريرية، مما يجعلها تفقد قدرتها على التأثير العميق والمقنع.

وأوضح أن أي قصة يمكن أن تعبر عن القضايا العربية بشكل غير مباشر، مثلما يحدث في الأعمال الغربية التي تُعرض شخصيات وقضايا في إطار درامي جذاب بعيدًا عن الأسلوب الدعائي المباشر.

وأكد أيضًا أن بعض الأعمال العربية التي نجحت في مهرجانات دولية تعتبر خطوة إيجابية، لكنها لا تزال قليلة مقارنة بحجم المحتوى الذي يعرض على المنصات العالمية، مضيفًا أن هذا التأخير في الوصول للجمهور العالمي لا يزال يمثل تحديًا أمام الصناعة الدرامية العربية، خصوصًا في المواسم الرمضانية.

مقالات مشابهة

  • ارتداء الجوارب أثناء النوم.. اكتشف الحقيقة وراء العادة الشائعة
  • نجلاء بدر تتصدر التريند بسبب مشهد الخيانة بمسلسل في لحظة| تفاصيل
  • "إيجاد" يشارك في مبادرة "صناع الأفكار" ضمن ملتقى "معًا نتقدم"
  • أيوب طارش والتواشيح الدينية في اليمن
  • إمام عاشور عن مواجهة ميسي في كأس العالم للأندية: احنا الأهلي
  • بعد تصدر مسلسل سيد الناس التريند.. عمرو سعد يعلق: اللي جاي منتهي القوة
  • عايدة رياض تحسم الجدل : لم أتزوج عرفيًا.. وهذه هي الحقيقة
  • سميحة أيوب تكشف عن طقوسها في رمضان | خاص
  • هل تمتلك المجتمعات العربية دراما تقاوم الأفكار الغربية المغلوطة؟.. ناقد فني يُجيب
  • هل تمتلك المجتمعات العربية دراما تقاوم الأفكار الغربية المغلوطة؟ ناقد فني يجيب