أشرف زكي أول الحاضرين في عزاء والدة السيناريست أحمد عبد الفتاح
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
حرص عدد من نجوم الفن على تأدية واجب عزاء والدة السيناريست أحمد عبد الفتاح، والمقام حاليًا بقاعة الوهاب في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، والتي رحلت عن عالمنا في صباح اليوم الأربعاء.
وحرص الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية على تقديم واجب العزاء في الراحلة والدة السيناريست أحمد عبد الفتاح، ومساندته في وفاة والدته.
نجوم الفن في عزاء والدة السيناريست أحمد عبد الفتاح
حرص عدد من نجوم الفن على تأدية واجب عزاء والدة السيناريست أحمد عبد الفتاح، وشهد العزاء حضور عدد من نجوم الفن والإعلامية على رأسهم: تامر سعد والفنانة فوزية محمد، الفنانة دينا فؤاد والمؤلف هاني سرحان والمنتج الفني فتحي إسماعيل، ومدير التصوير محمد عزمي علي، والفنانة هبة عبد الحكيم، بقاعة الوهاب بمسجد الشرطة بزايد، وكان قد وصل منذ بداية مراسم العزاء الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، والفنانة صبا الرافعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسجد الشرطة بالشيخ زايد الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية الشرطة بالشيخ زايد الفنان أشرف زكي أحمد عبد الفتاح نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
أحمد عزت.. موهبة إنشادية واعدة تجمع بين الأصالة والإحساس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استطاع أحمد عزت، البالغ من العمر 29 عامًا، ابن قرية أم الساس بمركز بني مزار في محافظة المنيا، أن يبدع في الإنشاد الديني وتميز من خلال موهبتة الإنشادية أن يلمس إحساس كل من يسمعه من خلال موهبته التى تميز بها في حب رسول الله.
يمتلك أحمد عزت موهبة فريدة في مجال الإنشاد الديني منذ الصغر جعلته يخطف أنظار الجميع، حيث كان شغوفًا بالاستماع إلى أعذب أصوات المنشدين الكبار، مثل الشيخ سيد النقشبندي، ونصر الدين طوبار، ماهر زين.
لم يكن الإنشاد مجرد هواية بالنسبة له بل أصبح جزءًا من روحه، وكان يردد الأناشيد ويتدرب على أساليب الأداء بإحساس عميق وإبداع مميز.
يقول: إن بداية رحلته في عالم الإنشاد عندما بدأ تطوير ذاته بعدما كان قد اشترك فى بعض الأعمال بالتعاون مع أصدقائه.
بين مجالس الشعر كبر أحمد عزت وتطورت موهبته مع مرور السنوات حيث بدأ في تقديم الإنشاد بأسلوبه الخاص مستلهمًا من عمالقة هذا الفن روح الأداء والروحانية العذبة ومع سعيه المستمر لتطوير نفسه تعاون مع عدد من الشعراء والمنشدين فى بعض في الأعمال الإنشادية ليصبح واحدًا من أهم المنشدين فى قريته.
وأشار إلى أن والدته تولت حمل هذه الرسالة لإتمام حفظ القرآن الكريم، وأن الوالد كان أمنية حياته أن أكون شيخًا في الأزهر.
وأضاف: هم اصحاب الفضل عليٌ أنا وأخوتي حتى كنا أجيالًا يحتذى بها كل صغير وكبير فى قريتنا بل كل مكان، مؤكدًا أن أخوته هم سنده بعد الله سبحانه وتعالى ونحب الخير للجميع لذلك يحبنا الجميع، وهذا كله بفضل رضا ربنا سبحانه ثم برضا والدتي علينا.
وأكد أن لديه نغمة خاصة به في تلاوة القرآن وكذلك فى الإنشاد الديني، مشيرًا إلى أن الإنشاد الدينى حياة من روائع الفن الإسلامي، وعلى الرغم من قلة المناسبات التى يشدو فيها الشيوخ بأصواتهم عبر الإنشاد الديني فإن مديح الرسول سيدنا محمد والإنشاد له جمهور كبير فى العالم العربى والإسلامى ودائمًا يحرص على المشاركة في المناسبات مثل الاحتفال بالمولد النبوى الشريف ورأس السنة الهجرية وليلة النصف من شعبان وخلال شهر رمضان المبارك.
يطمح أحمد عزت إلى أن يكون له بصمة مميزة في عالم الإنشاد الديني ويسعى دائمًا إلى تقديم أعمال تحمل رسالة روحانية تعبرعن القيم النبيلة بموهبته الصادقة وصوته العذب يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق حلمه في أن يصبح أحد الأسماء البارزة في مجال الإنشاد مستمرًا في إثراء هذا الفن الأصيل بروحه وإحساسه المرهف.
ويؤمن بأن الاجتهاد والتركيز هما مفتاح النجاح ويسعى دومًا إلى تحسين أدائه لتحقيق حلمه بالوصول إلى العالمية في مجال الإنشاد الديني.