شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مؤسسة بهية التحالف الوطنى للعمل الأهلى تجربة رائدة دعمت مختلف فئات المجتمع، قالت ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية لل اكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن التحالف الوطني .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة بهية: التحالف الوطنى للعمل الأهلى تجربة رائدة دعمت مختلف فئات المجتمع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مؤسسة بهية: التحالف الوطنى للعمل الأهلى تجربة رائدة...

قالت ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي تجربة رائدة وفريدة من نوعها نجحت في إعداد قاعدة بيانات موحدة تضم الأسر الأولى بالرعاية والمستحقة للدعم، لضمان وصول المساعدات إليهم، وبناء مظلة حماية اجتماعية لملايين المواطنين في كافة أنحاء الجمهورية بشكل أكثر احترافاً يضمن أن تشمل برامج الحماية الاجتماعية الفئات الأكثر استحقاقاً للدعم، وذلك بما يتناسب مع أهداف خطة التنمية المستدامة التي تتبناها الدولة المصرية، مشيرة أنها خطوة إيجابية نجحت في الوصول لمختلف فئات المجتمع وتحقيق مستهدفات التنمية.

وأكدت عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن التحالف نجح في توحيد جهود مؤسسات المجتمع المدني للعمل تحت مظلة واحدة وتخفيف الأعباء عن المواطنين والفئات الأولى بالرعاية وتحقيق حياة أفضل لهم، وذلك بطرح العديد من المبادرات في مختلف القطاعات، منها مبادرة كتف في كتف، وستر وعافية، وغيرها من المبادرات التي قدمت الدعم لجميع فئات المجتمع.

وأشارت أن مؤسسة بهية نجحت تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من السيدات في قرى محافظات مصر المختلفة، خاصة القرى النائية والبعيدة بمحافظات سوهاج وأسيوط وقنا وأسوان والأقصر والمنيا والإسماعيلية والشرقية الدقهلية وغيرها، وتنظيم عدد كبير من الندوات والحملات التوعوية للكشف المبكر وعلاج سرطان الثدى للسيدات بالمجان والتعريف بأعراض المرض وطرق الفحص الذاتي المنزلي وكل ما يخص الناحية الطبية للمرض، ودعوة السيدات إلى إجراء كشف مبكر لضمان علاج أسرع والوصول إلى الشفاء حال اكتشاف المرض مبكرا؛ بهدف زيادة الوعي وتحسين التثقيف بشأن مرض السرطان.

وأكدت أن حملات المؤسسة نجحت في تغيير "ثقافة العيب واللا مقبول" لدى الكثيرات من السيدات في مختلف محافظات مصر، ومواجهة الحصار الاجتماعي التقليدي الذي يجتاح صحة المرأة وحياتها، ورفع مستوى الوعي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي ووسائل الوقاية منه باعتباره أحد الأمراض الأكثر شيوعا بين السيدات، مشيرة أن مع تكثيف الحملات التوعوية أصبحت الكثير من السيدات لديهن ثقافة المتابعة الأولية لصحتهن، خاصة وأن اكتشاف المرض في مراحله الأولى يعتبر من أهم الخطوات لتمام الشفاء منه، علاوة على محو الأمية لدى الكثيرات، وتمكينهم اقتصاديا من خلال تنظيم دورات وورش تدريبية لتعليم الحرف اليدوية، مما أكسبهم المهارات اللازمة ووفر لهم فرص عمل حقيقية، كأحد محاور التنمية المستدامة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التحالف الوطنی للعمل الأهلی التنموی

إقرأ أيضاً:

المشاريع الوقفية والخيرية في مختلف المحافظات .. عطاء وتكافل اجتماعي

تتبع سلطنة عُمان، ممثلة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، منهج الإسلام الحنيف في تنفيذ المشاريع الخيرية والوقفية، التي تقدم خدماتها دون مقابل، وتم إنشاء المؤسسات الخيرية والوقفية في مختلف محافظات وولايات سلطنة عُمان؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في تعزيز التكافل الاجتماعي ودعم مختلف شرائح المجتمع، وتعد هذه المؤسسات وجهين لعملة واحدة، هي العطاء والنوال، حيث تختلف أشكالها وطرق عملها، لكنها تلتقي في هدفها السامي المتمثل في تقديم الخير للجميع.

تتنوع المشاريع الوقفية في سلطنة عُمان لتشمل الأفلاج، والمباني، والنخيل، والمساجد، ويعد وقف الأفلاج من أبرز أشكال الوقف، حيث يُستخدم الفلج كمصدر دائم للمياه لري المزروعات وخدمة المجتمع، من أشهر أوقاف الأفلاج وقف البرك في قرية الواسط بولاية وادي المعاول، والذي يمتد لأكثر من 13 كيلومترًا، ويضم بركًا لتجميع المياه، مما يجعله مثالًا حيًا على حيوية الوقف وأهميته في الحياة اليومية.

كما يبرز وقف النخيل والمساجد كأحد أشكال الوقف التقليدية، حيث يتم تخصيص مردود النخيل الموقوف لخدمة المساجد أو تقديم الإفطار للصائمين في رمضان.

وقال ماجد بن ناصر الحرملي، أحد أعيان ولاية دماء والطائيين: في قرية إسماعية، لدينا العديد من أشكال الوقف، مثل وقف المساجد الذي يُستخدم مردوده في صيانة المسجد وتقديم الخدمات للمجتمع.

مؤسسة «إنتاج الوقفية»

أُنشئت مؤسسة «إنتاج الوقفية» في عام 2019 لإدارة الأموال الموقوفة وفق أحكام الشريعة الإسلامية، وقالت أمل بنت علي البلوشية، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: «نعمل على ترميم المساجد الأثرية، مثل: مسجد الجويبية بولاية سمائل، والذي تجاوز عمره 100 عام»، كما تشمل أنشطة المؤسسة العناية بالمساجد وتنظيم استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز مشاركة المجتمع من خلال المتطوعين الذين يقدمون خدماتهم في صيانة وتنظيف المساجد.

لجان الزكاة

تسعى لجان الزكاة، مثل لجنة الزكاة بولاية صور، إلى تعزيز التكافل الاجتماعي من خلال تنظيم أموال الزكاة وتوجيهها نحو الفئات المحتاجة، وقال عبدالله بن سالم الداوودي، أحد أعضاء اللجنة: «نهدف إلى بناء مجتمع متماسك من خلال دعم الأسر المعسرة وتمكين الأفراد اقتصاديًا». مؤكدًا أن لجنة الزكاة بولاية صور حققت العديد والكثير من النجاحات الملموسة التي أثرت إيجابًا على المجتمع، وتستمد اللجنة قوتها من الدعم المجتمعي السخي وشراكاتها مع المؤسسات الخيرية والحكومية. وتشجع جميع أفراد المجتمع على المشاركة الفعالة في الأعمال الخيرية من خلال التبرعات المالية والعينية، وتعزيز الوعي بأهمية العمل الخيري ودوره في تحقيق التكافل الاجتماعي.

وتمثل حارة العقر نموذجًا لتطوير الأوقاف الأثرية، حيث تم تنفيذ مبادرات شبابية لتحسين أوضاع الوقف وتنمية المجتمع، وقال سليمان بن محمد السليماني، وكيل أوقاف حارة العقر: «نعمل على توظيف الأوقاف لخدمة المجتمع من خلال إنشاء محطات بترول وتوفير فرص عمل». وأضاف: «نحن كقائمين على أعمال تطوير حارة العقر والأوقاف الموجودة فيها نعمل دائماً على نقل التجربة إلى مختلف ولايات السلطنة حيث أن انتقالنا من لبلد للآخر ما هو إلا تعزيزًا لتطوير المنطقة المنشودة وذلك باللقاءات مع أشخاص من فئات مجتمعية مختلفة. وأوضح قائلا: «تجربتنا في حارة العقر نرى أنها تستحق الانتقال إلى مواقع أخرى وتوظيفها حسب تلك المناطق والظروف الخاصة بها، وتأتي نتائج الجهود في تنمية الأوقاف في تصحيح مفهوم الوقف وفق تأصيله الشرعي التكافل والتعاون. وأيضا تضاعف الإيرادات المالية المقرونة بزيادة الأصول الوقفية وزيادة القيم الاجتماعية المضافة من خلال توظيف الأهالي والخدمات. وبذلك تظهر الرسالة أن الأوقاف تجعل من المجتمع أكثر نموًا واستقرارًا وتكافلًا ورفعة».

فرق العمل الخيري

يعمل فريق إبراء الخيري على تقديم المساعدات للمحتاجين من خلال برامج مثل كفالة الأيتام وتمكين الأسر المنتجة، وقال خالد بن سعيد العيسري، رئيس الفريق: «نسعى إلى تحويل الأسر المعسرة إلى أسر منتجة من خلال برامج تدريبية مثل الخياطة وتعليم القيادة». مشيرًا إلى أن الفريق تحت مظلة مؤسسة ولاية إبراء الوقفية العامة يعمل على إنشاء مبنى آخر تجاري وقفي الأول من نوعه يعود ريعه للفريق الخيري.

ويعد شهر رمضان فرصة لتجديد قيم العطاء والتراحم في المجتمع العُماني، وتعمل الجمعيات الخيرية، مثل جمعية «إحسان»، على تنظيم إفطارات جماعية وتقديم الدعم لكبار السن، وقالت جوخة الفارسية، المسؤولة عن الجمعية: «نسعى إلى كسر العزلة التي يعيشها بعض المسنين من خلال إشراكهم في الفعاليات المجتمعية».

في حديثها عن دور الجمعية خلال الشهر الفضيل، أكدت جوخة الفارسية، المسؤولة عن جمعية «إحسان»، أن الجمعية تعزز من حضورها السنوي في رمضان، إذ تم تعديل ساعات العمل هذا العام لتتناسب مع الأجواء الرمضانية، حيث تفتح أبوابها من الرابعة عصرًا حتى الثامنة مساءً، ثم تعاود استقبال الزوار بعد صلاة التراويح وحتى الساعة الحادية عشرة والنصف ليلًا. ترى جوخة أن هذه الأوقات مناسبة لاستقبال الناس والاطلاع على احتياجاتهم، كما أنها فرصة للأعضاء للالتقاء وتبادل الأحاديث الودية أثناء استقبال الضيوف، وسط أجواء تحفّها الألفة والطمأنينة.

وفي إطار نشاطاتها الرمضانية، أضافت الفارسية: إن الجمعية تنظم إفطارًا جماعيًا في الثامن من مارس، بالتعاون مع قاعة أرينا وبعض المتبرعين، حيث يُشترط أن يحضر كل ابن مع أحد كبار السن من عائلته، ليكون الإفطار فرصة لتعزيز الروابط الأسرية، ومشاركة لحظات من الدفء العائلي في أجواء دينية وروحانية.

إلى جانب ذلك، تولي الجمعية اهتمامًا كبيرًا بتوعية المجتمع حول أهمية الأدوات الطبية للمسنين، لضمان قدرتهم على ممارسة شعائرهم الدينية براحة، حيث تشجع على توفير الكراسي المتحركة للمحتاجين حتى يتمكنوا من أداء الصلوات في المسجد بسهولة، كما تعمل على نشر رسائل توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول بر الوالدين والاهتمام بكبار السن.

وفيما يخص القصص المؤثرة التي واجهتها الجمعية في رمضان، تروي الفارسية قصة أحد المسنين الذي كان يعيش وحيدًا دون عائلة تزوره أو تهتم به، ما جعله يشعر بالعزلة الشديدة خلال الشهر الفضيل. سعت الجمعية إلى كسر وحدته من خلال اصطحابه إلى فعاليات الإفطار الجماعي، كما قامت بتنظيم مبادرة لدعوة الجيران إلى تقديم وجبات منزلية له، ما أضفى على حياته بعض الدفء الاجتماعي وجعله يشعر بروح المحبة والتكاتف بين أفراد المجتمع.

وفي سياق الاستعدادات لعيد الفطر، أوضحت الفارسية أن الجمعية تسعى لجمع التبرعات لتوفير «هدية العيد»، لكبار السن، والتي قد تكون ملابس تقليدية، أو عطورًا، أو هدايا رمزية تدخل الفرحة إلى قلوبهم، مشيرة إلى أن الجمعية تقوم أيضًا بزيارة مرضى غسيل الكلى في أول أيام العيد لتوزيع الهدايا عليهم، في لفتة إنسانية تعكس روح العطاء والاهتمام بالفئات الأكثر احتياجًا.

أما عن الخطط المستقبلية، فتحدّثت الفارسية عن مشروع إنشاء مقر جديد لجمعية إحسان يضم ناديًا نهاريًا لكبار السن، حيث يمكنهم قضاء وقت ممتع من السابعة صباحًا حتى الواحدة ظهرًا، ومن الرابعة مساءً حتى الثامنة مساءً، وتطمح الجمعية لأن يكون هذا النادي مجهزًا بصالة رياضية، ومسبح، ومجلس للنقاشات، إلى جانب كونه مركزًا تدريبيًا وتعليميًا ومرجعًا للطلبة والباحثين.

كما يبرز فريق نزوى الخيري في تنفيذ مشاريع مثل «السلة الرمضانية» و«إفطار طالب علم»، التي تستهدف آلاف الأسر والطلبة، وقال محمود الجامودي، عضو الفريق: «نهدف إلى تقديم الدعم بأكثر الطرق فاعلية، مثل استخدام القسائم الإلكترونية».

من جانبه، كشف محمود الجامودي، عضو فريق نزوى الخيري، عن مجموعة من المشاريع التي يتبناها الفريق خلال رمضان، حيث أوضح أن «مشروع السلة الرمضانية» يغطي 1228 أسرة، بينما يستهدف «مشروع إفطار طالب علم» تقديم وجبات الإفطار لـ4500 طالب في السكنات الجامعية. بالإضافة إلى ذلك، يستمر الفريق في تنفيذ «مشروع مسكني» الذي يسهم في بناء منازل جديدة للأسر المحتاجة، حيث يتم بناء ثلاثة منازل سنويًا بمبلغ 90 ألف ريال عماني. مشيرًا إلى أن الفريق يسعى إلى دعم المجتمع بطرق مبتكرة، حيث تم استبدال الطرود الغذائية التقليدية بقسائم شرائية، تتيح للأسر اختيار احتياجاتها بنفسها، كما انتقل الفريق إلى استخدام القسائم الإلكترونية، مواكبًا التطورات التقنية لضمان تقديم الدعم بأكثر الطرق فاعلية.

وعن القصص المؤثرة، يروي الجامودي كيف أن مشروع «فك كربة» غيّر حياة العديد من الأسر، حيث أسهم في الإفراج عن عدد من المساجين بسبب قضايا مالية، مما أعاد الفرحة إلى عائلاتهم في شهر الرحمة والمغفرة.

جهود شبابية متواصلة

أما في ولاية صحار، فإن فريق «تكافل صحار الخيري الاجتماعي»، الذي تأسس عام 2012، يواصل مسيرته الخيرية بقيادة المنصور بن عقيل الفارسي. يؤكد الفارسي أن الفريق يعمل على مدار العام، إلا أن شهر رمضان يشهد تكثيفًا للجهود، حيث يسعى الفريق لتوفير المساعدات لأكثر من 3000 أسرة محتاجة، من خلال توزيع السلال الرمضانية ووجبات الإفطار.

وأضاف الفارسي أن الفريق يولي أهمية خاصة لمشروع «كسوة العيد»، حيث يتم توفير قسائم شرائية لـ250 يتيمًا لشراء ملابس العيد، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع توزيع اللحوم، وبناء المنازل للأسر المحتاجة.

وحول أبرز التحديات التي تواجه الفرق التطوعية، يرى الفارسي أن التطور التكنولوجي يفرض على الجمعيات تبني وسائل حديثة للتواصل مع المجتمع والمتبرعين، مشيرًا إلى أن الفريق يسعى لتعزيز حضوره عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، ليكون أكثر شفافية في عرض مشاريعه، مما يعزز ثقة الداعمين ويسهم في استدامة العمل الخيري.

ختاماً، ومن خلال هذه الجهود المتنوعة التي تبذلها الفرق والجمعيات الخيرية، تتجلى صورة مشرقة لمجتمع يسوده التكافل والتراحم، حيث يسهم الجميع في صنع الفرح للآخرين، سواء عبر تقديم وجبة إفطار، أو مساعدة أسرة محتاجة، أو إدخال السرور إلى قلب يتيم. إن ما تقوم به هذه الفرق ليس مجرد تقديم مساعدات، بل هو بناء نسيج اجتماعي متماسك، يعكس روح المحبة التي يزدان بها شهر رمضان المبارك.

يذكر أن الأوقاف والمشاريع الخيرية في سلطنة عُمان تمثل إرثًا حضاريًا يعكس قيم العطاء والتكافل الاجتماعي، ومن خلال هذه الجهود، تسهم سلطنة عُمان في بناء مجتمع متماسك يعكس روح الإسلام الحنيف، حيث يتعاون الجميع لتحقيق الخير والرفاهية للجميع.

مقالات مشابهة

  • «الشارقة للعمل التطوعي» تنظم فعاليات توعوية
  • التحالف الوطني ينظم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بكفر الشيخ
  • «الشارقة للعمل التطوعي» تنظم فعاليات رمضانية متنوعة
  • التحالف الوطني يوزع وجبات إفطار على الصائمين بمحافظتي القليوبية والمنوفية
  • 5 مجالات تطوعية في المسجد الحرام خلال شهر رمضان لتحسين تجربة ضيوف الرحمن
  • شرطة أبوظبي تعزز وعي الطلبة بأضرار المخدرات
  • المشاريع الوقفية والخيرية في مختلف المحافظات .. عطاء وتكافل اجتماعي
  • "رشيد للبترول" تُطلق مشروع "حواء".. تمكين وتدريب السيدات بالبحيرة لتحقيق التنمية المستدامة
  • راشد بن حميد: المجالس نموذج للممارسات الاجتماعية الإيجابية
  • مهرجان رياضي رمضاني في «إيطالية أبوظبي»