أرملة الشهيد رائد طارق جميل: "الرئيس سألني لو محتاجه حاجة قوليلي"
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعربت الدكتورة سولينا سامي، أرملة الشهيد رائد طارق جميل محروس عطالله، عن فخرها بتكريم زوجها الشهيد من قبل الرئيس السيسي، مشيرة إلى أن زوجها كان رجلًا وبطل.
هل أصدر "مبارك" قرارا بإطلاق الرصاص على المتظاهرين في 2011؟.. إبراهيم عيسى يكشف لافروف: دور الوساطة الرئيسي في الشرق الأوسط يجب أن تلعبه دول المنطقةوأضافت سامي، خلال مداخلة هاتفية على برنامج "الحياة اليوم"، المذاع على فضائية "الحياة"، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن زوجها قام بما كان يحب وبما كان يتمنى، وهو أن يدافع عن أرض الوطن حتى آخر لحظة في حياته.
عند استلامها الجائزة التقديرية من الرئيس في احتفالية عيد الشرطة الـ72 سألها إذا كانت في حاجة إلى شيء، ولكن منذ يوم الاستشهاد ووزارة الداخلية مع عائلة الشهيد.
وأوضحت: "الرئيس سألني لو محتاجه حاجة قوليلي.. إحنا الحمدلله مش محتاجين حاجه..الإدارة مش مخليانه محتاجين حاجة".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس على استهداف مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال
استنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ، إقدام جيش الاحتلال خلال الأيام الماضية على استهداف مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى خروجه الكامل عن الخدمة، لينضم إلى 36 مستشفى ومركزاً طبياً توقّفت عن العمل نتيجة الاستهداف المباشر بالغارات ونيران جيش الاحتلال.
وقالت الحركة في بيان لها " إن ذلك يأتي استمراراً لسياسة التدمير الممنهج التي ينتهجها الاحتلال الصهيوني بحق القطاع الصحي في قطاع غزة.
وأضافت إنّ هذه الجريمة التي طالت منشأة طبية مخصصة لعلاج الأطفال، تُضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات الصارخة للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، وتؤكد إصرار هذا الكيان الفاشي على المضي في حرب الإبادة الجماعية ومخطط التهجير القسري، من خلال تدمير البنية الصحية وتعميق المأساة الإنسانية في غزة.
وفي نهاية البيان : دعت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعنية، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، بتحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، واتخاذ موقف عملي وفاعل لوقف هذا العدوان المتواصل، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه، والعمل على كسر الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، وضمان إدخال المستلزمات الطبية والمواد الإغاثية والاحتياجات الأساسية للحياة.