جنات تتحدث عن أعمالها الجديدة في أجمد 7
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تحل الفنانة جنات، غداً الخميس، ضيفة على برنامج "أجمد7 الساعة 7"، مع المذيعة جيهان عبد الله، عبر إذاعة "نجوم إف. إم"؛ للحديث عن أحدث أعمالها الفنية مؤخراً.
تطرح الفنانة جنات خلال الأيام القليلة المقبلة أغنيتها الجديدة "تقبل على نفسك" وهى أحدث أعمالها التى انتهت من تسجيلها مؤخرا وتقوم بتصويرها على طريقة الفيديو كليب.
أغنية "تقبل على نفسك" التى تغنيها نجات من كلمات ملاك عادل والحان محمد عبد المنعم وتوزيع أحمد عادل، وإشراف موسيقى حمدى بدر.
ومع احتفالات العام الجديد طرحت جنات أحدث أغانيها بعنوان الشمخ الجواني وحققت جنات بالأغنية نجاحا كبيرا على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب بالإضافة إلى صفحات السوشيال ميديا.
الأغنية من كلمات مصطفى حسن وألحان مصطفى العسال ومن توزيع عمرو الخضري أما إخراج الكليب فكان لكامبا.
وتقول كلمات أغنيتها .. هقولك إيه ولا إيه عارف غلاوتك عندي ايه.
لو قلبي شركه لازم تمشي بإدارتك
لو قلبي شقه لازم تبقي في عمارتك
ولو سمكه مش طالعه إلا بصنارتك
ده انا دوبت دوبت دوبت بعد ماقلت ياحب بطلتك
هقولك ايه ولا ايه عارف غلاوتك عندي ايه
رمشك جابني ووداني عداني البر التاني
دايب في حبك بموت بموت بموت
انا دايب
مشكلة فى الصوت لأغنية الشمخ الجواني
وأكدت جنات أن النسخة التي طُرحت عبر "يوتيوب" لأغنية الشمخ الجواني كان بها مشكلة في الصوت، وتقرر غلقها فوراً بناءً على مقترح من الموزع عمرو الخضري، إلى حين حل المشكلة الطارئة، وإعادة فتحها للجمهور مرة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأيام القليلة المقبلة أجمد7 الساعة 7 أحدث أغانيها احتفالات العام الجديد السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
شركات سياحة تتحدث عن نمو سريع للقطاع في سوريا بعد رحيل النظام
أعرب أصحاب شركات سياحة وسفر عن تفاؤلهم بالنشاط السياسي في سوريا، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، مشيرين إلى نمو سريع يجري في القطاع.
وقال صاحب شركة سيريا سكوب السياحية أيوب الصمادي، إن كل شيء الآن أفضل من ذي قبل والجميع متفائل بعد سقوط الأسد، خاصة مع الشتاء الجميل.
ولفت صاحب الشركة السياحية إلى صناعة السياحة في سوريا تنمو بسرعة كبيرة، وفور توقف الكثير من الحكومة عن عبارة "لا تذهبوا إلى سوريا، سوف يتطور القطاع بصورة كبيرة للغاية.
ووفقا لمؤسس شركة "أن ميتيك بوردرز" جيمس ويلكوكس، زار سوريا في عام 2010 أكثر من 10 ملايين سائح، واليوم يرتب لرحلات قريبة، وقال إن السياحة أداة قوية بشكل لا يصدق لمساعدة البلدات على التعافي من سنوات الحرب العجاف بحسب "سي أن أن" للرحلات.
وتعد دمشق واحدة من أقدم المدن المأهولة بالسكان بشكل مستمر في العالم، في حين أن ساحل البحر الأبيض المتوسط الأخضر، الذي اشتهر ذات يوم بمنتجعاته الشاطئية المشمسة، يعج بالمياه الفيروزية والخلجان الرملية.
وقد افتتح عدنان حباب، مدير شركة "نوافير" للسفر والسياحة، فندق بيت الزعفران في منزل عثماني معاد بناؤه يعود تاريخه إلى عام 1836 في مدينة دمشق القديمة المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 2010. ومع ازدهار السياحة في سوريا قبل الحرب، كانت غرف حباب محجوزة بالكامل. وبعد عام، أغلق الأبواب الخشبية التاريخية لفندقه عندما اندلعت الحرب.
وعلق حباب من مكتبه في عمان بالأردن، إلى حيث انتقل في أثناء الحرب قائلا: "كلما أحضرت سياحا إلى سوريا، كان جهاز المخابرات يؤم مكتبي ليسألني من هم؟" "أين ذهبوا؟ ماذا فعلوا؟ ماذا أكلوا؟ مع من تحدثوا؟ "لقد افترض نظام الأسد أن جميع السياح جواسيس حتى أثبتوا العكس. لقد كان وقتا صعبا للعمل في السياحة".
وتأمل شركات السياحة الدولية في انتعاش سريع للسياحة في سوريا في ظل السلطات الحالية والأوضاع الراهنة.
وكان ديلان هاريس، مؤسس شركة الرحلات البريطانية لوبين ترافيل، قد عاد من تقييم للسلامة لمدة 10 أيام في سوريا قبل الجولات القادمة المقررة في أيار/مايو.
وأوضح هاريس قائلا: "في ظل الوضع الحالي في المناطق التي نزورها، فهي الأكثر أمانا منذ 14 عاما.. نحن ندرك أن الوقت ما زال مبكرا وأن الوضع قد يتغير بسرعة. إن البلاد مستقرة حاليا، ولكن الأمور سوف تتضح أكثر في مارس وأبريل بعد مرور أشهر على تولي الحكومة الانتقالية السلطة في البلاد".
وأضاف: "الأمل هو أنهم على استعداد لتقاسم السلطة وإنشاء ائتلاف شامل لصياغة دستور جديد والتحضير للانتخابات".