فيديو|تعليم جدة يدشّن أول مدرسة ابتدائية للموهوبات في جدة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
دشّنت المديرُ العام للتعليم بجدة منال اللهيبي، اليوم، أولَ مدرسة لموهوبات المرحلة الابتدائية على مستوى تعليم جدة، لتنظم في تقديم خدماتها التعليمية المتخصصة إلى مدرستي الموهوبات للمرحلة المتوسطة والثانوية، وفصول الموهوبات الملحقة بالعديد من مدارس البنات بجدة.
وتضم مرافق المدرسة، ستّة فصول للصف الرابع والخامس والسادس، وعددًا من القاعات التعليمية مثل قاعة "STEM"، وقاعة التقنيات الناشئة والروبوت، وقاعة اللغة الإنجليزية، والقاعة الرياضية، إضافةً إلى معمل العلوم والابتكار.
وتُعنى المدرسة بتقديم الخدمات التعليمية والرعاية والدعم للطالبات الموهوبات المجتازات لمقياس القدرات العقلية المتعددة، ضمن المشروع الوطني للكشف عن الموهوبين في الصف الرابع والخامس والسادس من خلال المدرسة التي تتوفّر بها البيئة المحفزة للإبداع، وتنمية شغف الطالبات نحو العلوم والمعارف التعليمية، وتأهيلهنّ للمنافسة عالميًّا في ضوء توجهات رؤية المملكة 2030.
فيديو |
تدشين المدير العام أول مدرسة ابتدائية للموهوبات بـ #تعليم_جده pic.twitter.com/d4QxxUO4vs
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم جدة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.