صحيفة البلاد:
2025-01-26@09:39:35 GMT
مدير رابطة الطائف يقلد الغامدي منديل رواد الكشافة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
البلاد – الطائف
قلَّد مدير مكتب رابطة الرواد بمحافظة الطائف الرائد الكشفي يحيى حسن المولد مدير الادارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف الدكتور سعيد عبدالله الغامدي منديل رابطة رواد الكشافة السعودية وذلك بمكتبه بحضور أعضاء ومنسوبي المكتب بمحافظة الطائف.
وقام الغامدي بتقليد شارة مساعد مفوض تنمية القيادات لكل من: سامي العصيمي نائب مدير مكتب رابطة الرواد بمحافظة الطائف، الدكتور علي الغامدي، حسن عبدالله تكروني،فايز الطلحي، سامي الطويرقي وماجد الطويرقي.
وقال مدير مكتب رابطة الرواد بمحافظة الطائف الرائد الكشفي يحيى حسن المولد إن الهدف من تقليد مدير تعليم محافظة الطائف الدكتور سعيد عبدالله الغامدي منديل الرواد ، المساهمة في تنمية العضوية في رابطة رواد الكشافة السعودية والمساهمة في استقطاب العديد من الشخصيات لدعم برامج وفعاليات وأنشطة الرواد بما يعود على الجميع بالنفع والفائدة وكذلك الاستفادة من الرواد في كافة المجالات الاجتماعية والمجتمعية في كافة محافظات ومناطق هذا الوطن الغالي والمعطاء.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الكشافة بمحافظة الطائف
إقرأ أيضاً:
حقيبة المال: هل بتتّ في الطائف للشيعة؟
كتب جان فغالي في" نداء الوطن": إنها آخر أرانب رئيس مجلس النواب نبيه بري، يريد أن يسجّل أنه "استحصل" على حقيبة وزارة المال للطائفة الشيعية، ويحاول إعطاءها مفعولاً رجعياً على أنها " بُتَّت" في مؤتمر الطائف.لو كان "أرنب حقيبة المال" حقيقياً، كيف قبل الرئيس بري أن تؤول حقيبة المال، في حكومات متعاقبة، إلى الرئيس رفيق الحريري السني، وهو الذي كان شخصياً وحضورياً في صميم مداولات الطائف ومطّلعاً على محاضرها، فكيف يتسلم حقيبة المال، إذا كان صحيحاً ما قاله الرئيس بري؟ ثم كيف قبل الرئيس بري أن تؤول حقيبة المال إلى جورج قرم الماروني والياس سابا الأرثوذكسي، ثم إلى دميانوس قطّار وجهاد أزعور المارونيين، ومحمد شطح وريا الحسن ومحمد الصفدي، السنَّة؟
أن يأتي ثمانية وزراء مال، ليسوا من الطائفة الشيعية، وهُم من مروحة طوائف واسعة، بينهم الماروني والأرثوذكسي والسني، فهذا يعني أن سردية الرئيس بري أن حقيبة المال "بُتَّت" في الطائف وأعطيت للشيعة، لا تعدو كونها واحدة من " الأساليب الأرنبية" للرئيس بري.
فيا دولة الرئيس، بدلاً من تطبيق ما لم "يُبت" في الطائف، لماذا لا تَشْرعون وتشرِّعون ما " بُتَّ " في الطائف، وأصبح في صلب الدستور اللبناني، فبنود الدستور أهم من الأرانب.