مطعم اردني في الكرك باسم 7 اكتوبر
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
#سواليف
افتتح #مواطن_اردني في #المزار_الجنوبي بمحافظة #الكرك جنوبي #الاردن ، مطعما باسم ( 7 أكتوبر ) تخليدا لذكرى يوم الاجتياح الفلسطيني من قبل عناصر المقاومة لمستوطنات غلاف غزة والتي اطلق عليها معركة #طوفان_الاقصى .
ولقى اسم المطعم تفاعلا في المجتمع الاردني المناصر بقوة للمقاومة الفلسطينية التي تقاتل في قطاع غزة منذ اكثر من 100 يوم .
يذكر ان الكرك شهدت ايضا تسمية طفل باسم ( محمد الضيف ) تيمنا بقائد المقاومة الميداني في غزة .
مقالات ذات صلة لبيد: استعادة الأسرى الإسرائيليين سيتم بصفقة سيئة مجبرون عليها 2024/01/24المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مواطن اردني المزار الجنوبي الكرك الاردن طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
زبون يتهرّب من دفع فاتورة مطعم.. والكاميرا تفضحه
حاول زبون بمطعم آسيوي في بريطانيا التهرّب من دفع فاتورة طعامه، من خلال الادعاء بسقوط قطعة زجاج في طبقه، مدعياً أنها كادت تقتله، ثم فر هارباً من المكان قبل أن تتمكن إدارة المطعم من فضح حيلته.
وفي التفاصيل، تظاهر الزبون الذي لم تكشف هويته، بأنّه يخلط الطعام لدس قطعة الزجاج في الطبق، ثم انتفض غاضباً، خلال تظاهره بأنّه وجد قطعة الزجاج، بينما كان يهم لأخذ قضمة من الطعام. ثم نهض من مكانه، وتعالى صراخه ليعبّر عن انزعاجه من الزجاج في طبقه.
وبعد لحظات، سارع إلى الخروج من مطعم بمقاطعة "تاينماوث"، تاركاً خلفه امرأة كانت بصحبته لتواجه مصيرها مع إدارة المطعم، التي لم يكن أمامها خيار إلا الاتصال بالشرطة.
لكن المحتال ما لم يكن يتوقعّه خلال حياكة "حيلته المتقنة" بأن كاميرات المراقبة كانت توثق تفاصيل الحادثة لحظة بلحظة، وسرعان ما انتشر الفيديو بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
مساعٍ لتسوية الوضع
في تصريح نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، شرحت مديرة المطعم ستيفاني بامبرو (42 عاماً) تفاصيل الحادثة، مشيرة إلى أنها حاولت تلافي إحداث جلبة في المطعم، الذي كان يعجّ بالزبائن حينها.
وذكرت أن الزجاجة التي عُثر عليها في الطبق ملوثة ببعض من زغب القماش ما يعني أنها أخرجت من جيب ما، وهو ما ظهر بالفعل على الكاميرات، حين تبين أنّ هذا الرجل كان يخطط للأمر منذ البداية، وفق ما قالت بامبرو للمحققين.
ولفتت إلى أنها عرضت عليه حذف قيمة وجبته التي تحتوي على الزجاج من الفاتورة، لكنه رفض دفع أي شيء، وهبّ مسرعاً نحو الخارج، حيث كانت سيارة أجرى تنتظره في الخارج.
ولسوء الحظ لم يكن الرجل قد سبق وحجز الطاولة ما يعني أن هويته غير معروفة، وأكدت المرأة أنها لا تعرفه، بل في مرحلة التعارف.