عربي21:
2024-06-30@01:48:30 GMT

بعد الجزائر.. منتخب تونس يودع كأس أفريقيا بنقطتين

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

بعد الجزائر.. منتخب تونس يودع كأس أفريقيا بنقطتين

ودع المنتخب التونسي ليوم الأربعاء بطولة كأس أمم أفريقيا كوت ديفوار 2023 من دور المجموعات بعد التعادل السلبي أمام جنوب أفريقيا بدون أهداف.

وفشل "نسور قرطاج" في حصد النقاط الثلاث التي تؤهلهم لبلوغ الدور الثاني من بطولة كأس أمم أفريقيا.

وكانت المواجهة التي أقيمت في الجولة الثالثة ضمن مباريات المجموعة الخامسة مفصلية للجانبين وخاصة تونس التي كانت بحاجة للفوز فقط حتى تضمن التأهل.



وهدد منتخب تونس في 10 مناسبات لكنه لم يتمكن من تسديد سوى تسديدتين بين العارضة والقائمين طوال دقائق المباراة.

تونس تخرج من البطولة بعد التعادل مع جنوب إفريقيا

⏯️ شاهد ملخص المباراة ????

#كأس_أمم_إفريقيا | #تونس_جنوب_افريقيا #totalenergiesafcon2023 pic.twitter.com/niQHv9Qi0P

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 24, 2024
وتوقف رصيد تونس عند نقطتين من ثلاث مباريات بعد تعادلها أمام مالي وجنوب أفريقيا وخسارتها المفاجئة أمام ناميبيا.

ورفعت جنوب أفريقيا رصيدها إلى أربع نقاط في المركز الثاني خلف مالي المتصدرة بخمس نقاط.

وكان المنتخب الجزائري قد ودع البطولة من دور المجموعات أيضا عقب خسارته أمام نظيره الموريتاني المتأهل بهدف نظيف، في إحدى مفاجأت النسخة الحالية من البطولة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة التونسي تونس كرة القدم كأس أفريقيا رياضة رياضة رياضة سياسة من هنا وهناك رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بطولة يورو 2024: وجوه شابة تخطف الأنظار وكبار يخيبون الآمال

اختتم دور مجموعات كأس الأمم الأوروبية وباتت هوية المنتخبات المتنافسة في ثمن النهائي معروفة، وعلى الرغم من سطوع نجوم جديدة ظهر نجوم كبار بصورة باهتة.

 أسدل الستار الأربعاء (26 يونيو 2024) على دور المجموعات في كأس أوروبا لكرة القدم المقامة في ألمانيا وبدأت المنتخبات الـ16 المتأهلة الاستعداد للأدوار الإقصائية.

كان الدور الأول فرصة لبعض الوجوه الشابة في إبراز موهبتها. فيما يلي نلقي النظرة على خمسة لاعبين شبان يبلغون الحادية والعشرين أو أقل من عمرهم، تألقوا في دور المجموعات.

نيكو وليامس

ساهمت العروض القوية لإسبانيا في دور المجموعات في جعلها أحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب وكان الأكثر تألقاً في صفوفها جناح اتلتيك بلباو نيكو وليامس. ويحتفل وليامس بعيد ميلاده الثاني والعشرين في 12 تموز/يوليو المقبل أي قبل يومين من المباراة النهائية على الملعب الأولمبي في برلين.

أثبت وليامس الذي ساهم في تتويج بلباو بطلاً لكأس إسبانيا للمرة الأولى منذ 40 عاماً الموسم الفائت، أنه ينتمي إلى النخبة على المستوى الدولي حيث شكل خطراً دائماً على دفاعات المنتخبات المنافسة بفضل سرعته وإجادته المراوغة وبنيته الجسدية القوية واختير أفضل لاعب في المباراة القوية ضد إيطاليا.

وهنأه ملك اسبانيا فيليبي الذي زار لاعبي المنتخب في غرف الملابس شخصياً بعد الفوز على ايطاليا ما جعل وليامس يصرح بعد ذلك “لقد حلمت بلحظة مماثلة طوال طفولتي”.

جمال موسيالا

كان موسيالا المهاجم الأكثر فعالية في صفوف ألمانيا الدولة المضيفة بتسجيله هدفاً في كل من المباراتين الأولين. وأضاف إلى مهارته في المراوغة، فعالية إنهاء الهجمات.

وضع موسيالا وراءه موسماً رديئاً في صفوف بايرن ميونيخ الذي خرج خالي الوفاض تماماً محلياً وقارياً وأثبت أنه يشكل ثنائياً متفاهماً مع نجم باير ليفركوزن كريستيان فيرتس.

وبعد أن نال جائزة أفضل لاعب في مباراة منتخب بلاده الافتتاحية ضد اسكتلندا (5-1)، سئل موسيالا عما إذا كان خاض أفضل مباراة له على الاطلاق فأجاب “يمكنكم القول كذلك، نعم”.

جود بيلينغهام

على الرغم من كونه لا يزال في العشرين من عمره، بات بيلينغهام الذي تألق في صفوف ريال مدريد الإسباني هذا الموسم وقاده إلى الثنائية (الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا)، عنصراً اساسياً في صفوف منتخب انكلترا.

سجل الهدف الوحيد لإنكلترا في مرمى صربيا في افتتاح دور المجموعات وبذلك وضع منتخب بلاده على الطريق الصحيح.

سيكون بيلينغهام إلى جانب هداف المنتخب الانكليزي هاري كاين والجناح فيل فودن نقطة الثقل في جعل منتخب الأسود الثلاثة يضع حداً لصيام دام طويلاً عن الألقاب الكبيرة وتحديداً منذ تتويجه بطلاً للعالم في البطولة التي استضافها عام 1966.

لامين جمال

بات الجناح الاسباني لامين جمال أصغر لاعب يخوض مباراة في نهائيات كأس أوروبا عندما شارك في صفوف منتخب بلاده ضد كرواتيا (3-0). وفي المباراة ذاتها، أصبح جمال أصغر لاعب ينجح في تمريرة حاسمة عندما استثمر داني كارفاخال عرضيته في نهاية الشوط الأول وسجل الهدف الثالث لمنتخب بلاده.

أراحه مدرب اسبانيا لويس دي لا فوينتي في المباراة الأخيرة ضد ألبانيا بعد أن ضمن التأهل وصدارة المجموعة.

أردا غولر

استمر غولر في نهجه التصاعدي في الأشهر الأخيرة في صفوف ريال مدريد الإسباني حيث سجل 5 أهداف في مبارياته الخمس الأخيرة، وبات أصغر لاعب في تاريخ كأس أوروبا يسجل هدفاً في باكورة مبارياته في البطولة القارية بعمر 19 عاماً و114 يوماً محطماً الرقم القياسي السابق المسجل باسم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، علماً بان غولر لم يكن قد ولد عندما سجل النجم البرتغالي رقمه القياسي في نسخة عام 2004.

وسجل النجم هدفاً رائعاً في مرمى جورجيا سيكون مرشحاً لنيل جائزة أفضل هدف في البطولة.

أين الكبار؟

بين الإصابات والأداء الهزيل والحظ السيء، خفت نجم العديد من الوجوه البارزة في عالم كرة القدم الأوروبية مع منتخباتهم.

كريستيانو رونالدو

لم يجد المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يشارك في كأس أوروبا للمرة السادسة في رقمٍ قياسي، الطريق إلى المرمى بعد على الرغم من أنه بدأ جميع المباريات بشكلٍ أساسي. في حال سجّل، سيصبح اللاعب الأكبر سناً الذي يُسجّل في البطولة بعمر الـ39 عاماً.

كيليان مبابي

واكتفى كيليان مبابي الذي يُعتبر من قبل كثيرين أفضل لاعبٍ في العالم حالياً، بإحراز هدفٍ وحيدٍ من من ركلة جزاء في تعادلٍ مخيّبٍ لفرنسا مع بولندا 1-1، أدّى إلى تنازل “الديوك” عن صدارة المجموعة الرابعة.

أهدر فرصةً ذهبيةً بمواجهة النمسا في الجولة الأولى، ثم غاب عن الثانية بسبب كسرٍ في أنفه قبل أن يعود في الثالثة مرتدياً قناعاً واقياً. قال المدرب ديدييه ديشان “إنه متعطّش للعب والمباراة (أمام بولندا) ساعدته”، آملاً أن يزيد المهاجم غلّته التهديفية حين يواجه بلجيكا في ثمن النهائي.

روبرت ليفاندوفسكي

بدوره، غاب المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي عن المواجهة الأولى التي انتهت بالخسارة أمام هولندا بسبب إصابةٍ في الفخذ. ودّع مهاجم برشلونة الإسباني رفقة منتخب بلاده البطولة بعد الخسارة أمام النمسا في الجولة الثانية حيث لم يكن فعّالاً بعد دخوله من مقاعد الاحتياط، في حين سجّل من ركلة جزاء في التعادل مع فرنسا.

هاري كاين

من ناحية إنكلترا، سجّل الثنائي هاري كاين وجود بيلينغهام من اللعب المفتوح بمواجهة الدنمارك وصربيا توالياً، لكن مستواهما لم يرتقِ لذلك الذي يُقدمانه مع بايرن ميونيخ الألماني وريال مدريد الإسباني هذا الموسم. استبدل غاريث ساوثغيت مدرب المنتخب الإنكليزي مهاجمه كاين في التعادل الممل مع الدنمارك 1-1 ضمن المرحلة الثانية، لكن الأداء أمام سلوفينيا في التعادل السلبي كان أكثر تواضعاً. دافع المدرب عن لاعبه قائلاً “لن يتألق كل لاعب في كل مباراة”.

وغيرهم

أما الفرنسي أنطوان غريزمان والإنكليزي فيل فودن، فغابا أيضاً عن قائمة الهدّافين على الرغم من تقديمهما مستوياتٍ كبيرةٍ مع ناديهما أتلتيكو مدريد الإسباني ومانشستر سيتي الإنكليزي. بسبب إهداره بعض الفرص أمام هولندا في التعادل السلبي، وضع المدرب ديشان لاعبه غريزمان على مقاعد الاحتياط أمام بولندا ثم أشركه في الدقيقة 61.

مهاجمٌ لامعٌ آخرٌ لم يدوّن اسمه بين الهدّافين، هو البلجيكي روميلو لوكاكو، الهدّاف التاريخي لمنتخب بلاده. لكن لا يُمكن إنكار أنه حاول التسجيل، إذ ألغى له حكم الفيديو المساعد ثلاثة أهداف.

وودّع المخضرم الكرواتي لوكا مودريتش البالغ 38 عاماً وأحد أبرز نجوم منتخب بلاده، البطولة على الرغم من تسجيله هدفاً واحداً أمام إيطاليا بعد إهدار ركلة جزاء في الجولة الثالثة ومعاناته مع زملائه في أول جولتين.

نقلا عن WDعربية

مقالات مشابهة

  • منتخب إيطاليا يودع يورو 2024 بخسارة مذلة أمام سويسرا
  • بشأن فلسطين.. دولة جديدة تنضم لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل
  • تشيلي تنضم لدعوى جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال
  • إسبانيا تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية
  • إسبانيا تطلب الانضمام لدعوى جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل
  • مصر تفوز ببطولة أفريقيا للدراجات الباراليمبية برصيد 37 ميدالية
  • مصر تحصد لقب بطولة أفريقيا للدراجات البارالمبية
  • بطولة يورو 2024: وجوه شابة تخطف الأنظار وكبار يخيبون الآمال
  • يورو ٢٠٢٤: أبرز أرقام وإحصائيات مباراة البرتغال مع جورجيا
  • مفاجآت كوستاريكا صداع في رأس كولومبيا!