أفضل سعر لـ هيونداي فيرنا في مصر
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تعتبر السيارة هيونداي فيرنا أحد أشهر السيارات المستعملة بالسوق المصري، وتمتلك شهرة وانتشاراص واسعاً محلياً، ويرجع ذلك لرخص تكلفة اصلاحها وتوفر قطع غيارها محلياً.
أفضل 5 سيارات مستعملة بأسعار تبدأ من 220 ألف جنيه بـ 170 ألف جنيه.. مواصفات أشهر سيارات أوبلعرفت السيارات المستعملة زيادة في الإقبال على شرائها مؤخراً، ويرجع ذلك لزيادة أسعار السيارات الجديدة بصورة غير مسبوقة، وما صاحبها من أزمات في نقص أشباه الموصلات وتوقف سلاسل الإمداد والتوريد عالمياً، بالإضافة لنقص بعض قطع الغيار.
حصلت السيارة هيونداي فيرنا موديل 2008 محرك رباعي الأسطوانات "4 سلندر"، بسعة 1600 سي سي، وينتج قوة تصل الى 106 حصانا، وناقل سرعات يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات.
بفضل هذه المواصفات تبلغ السرعة القصوى للسيارة هيونداي فيرنا موديل 2008 نحو 180 كيلومتر في الساعة، كما تحقق استهلاك وقود بمعدل 6.5 لتر لكل 100 كم.
زودت السيارة هيونداي فيرنا موديل 2008 بخزان وقود سعة 45 لتر وبلغ طول السيارة 4.260 متر وعرضها 1.680 متر وارتفاعها 1.395 متر مع قاعدة عجلات بطول 2.578 متر ووزن اجمالي 1110 كجم.
هيونداي فيرناأسعار السيارة هيونداي فيرنا موديل 2008 “مستعملة”بلغ سعر السيارة هيونداي فيرنا موديل 2008 في سوق المستعمل بـ 200 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر هيونداي فيرنا هيونداي فيرنا
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تستعرض دور مصر الريادي في العمل البيئي محليا وإقليميا
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن دور مصر الرائد في العمل البيئي الإقليمي والدولي نتاج سنوات من العمل المتواصل في توحيد الرؤى وتقريب وجهات النظر حول الموضوعات البيئية الملحة، منوهة أن مصر لعبت دورا مهما قبل اتفاق باريس في 2015 في توحيد الرؤى الأفريقية، ما ساعد على وصول الدول الافريقية لمؤتمر باريس باتفاقيتين تحدّدان مطالب القارة وأولوياتها في التكيف والوصول للطاقة الجديدة والمتجددة، لتصبح القارة قادرة لأول مرة على وضع أولوياتها أمام المجتمع الدولي.
التكيف والوصول للطاقة الجديدة والمتجددةوأشارت وزيرة البيئة، خلال اجتماعها مع كوكبة من شركاء التنمية من المنظمات الأممية وممثلي البنوك التنموية، لبحث سبل تعزيز التعاون في دعم تنفيذ أولويات مصر في تطوير قطاع البيئة ودفع مسار التحول الأخضر، إلى دعم الريادة المصرية في مواجهة التحديات البيئية الإقليمية والعالمية، خاصة مع التطلع لدور مصر المهم في مؤتمرات اتفاقيات ريو الثلاث (تغير المناخ، التنوع البيولوجي، التصحر) خلال الربع الأخير من هذا العام ومنها مفاوضات للوصول لهدف جمعي كمّي جديد لتمويل المناخ في مؤتمر المناخ بأذربيجان COP29.
وأكدت أن مصر كان لها دور ريادي في صياغة المبادرتين مع الأشقاء الأفارقة وحشد مشاركات شركاء التنمية لتنفيذها، وعززت مصر دورها الريادي في استضافة مؤتمر التنوع البيولوجي COP14، وبدء الإعداد للإطار العالمي للتنوع البيولوجي وصولا لإعلانه في المؤتمر التالي برئاسة الصين COP15، موضحة النجاح الذي حققه مؤتمر التنوع البيولوجي بكالي COP16، كمحطة فارقة في تمويل التنوع البيولوجي سواء في تفعيل صندوق التنوع البيولوجي الجديد أو البحث عن آلية تمويلية لتسلسل المعلومات الرقمية للموارد الجينية والمنافع المشتركة DSI.
كما تطرقت أيضا إلى دور استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP27 في تعزيز ريادتها العالمية، وسبقته بخطوات مهمة في تعزيز ملف المناخ الوطني، مضيفة أن المؤتمر حقق نجاحا كبيرا، ساعد على تعزيز دور مصر الريادي خاصة في تسيير مشاورات تمويل المناخ، والتي بدأت مصر في قيادتها المشتركة منذ 2019، وتستكملها في مؤتمر المناخ القادم بأذربيجان COP29، لدعم الوصول لنتائج ناجحة مع الحرص على توصيل وجهة نظر الدول النامية.
ولفتت إلى أحد نماذج ريادة مصر العالمية في العمل البيئي، وهي عودة المطالبة بتنفيذ أهداف المبادرة الرئاسية التي أطلقتها مصر خلال رئاستها لمؤتمر التنوع البيولوجي COP14 في 2018، فضلا عن العمل على استكمال العمل في مؤتمر التصحر القادم بالمملكة العربية السعودية، من خلال ربطها باستعادة الأراضي.
الحد من الصيد الجائروأعلنت فؤاد أن مصر ستقدم للمنطقة العربية والأفريقية والعالم، قصة نجاح كبرى بتقديم النماذج الرائدة الناجحة في مشروعات التكيف في المياه والزراعة لصغار المزارعين والصيادين، مشيرة لإمكانية التعاون في تنفيذ مشروع كبير مع الأمم المتحدة وبالشراكة مع القطاع الخاص لدعم استدامة الحياة والحفاظ على التنوع البيولوجي ليبني على ما بدأته مصر بتمويل صغار الصيادين لدعمهم خلال فترة منع الصيد في البحر الأحمر والذي جرى اتخاذه للحد من الصيد الجائر وهجمات القرش، ليكون ربطا حقيقيا لتغير المناخ بالتنوع البيولوجي.