الحوثيون يعلنون استهداف سفينة أمريكية بالصواريخ
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعلنت جماعة الحوثي أن قواتها البحرية أصابت سفينة عسكرية أمريكية إصابة مباشرة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
وفي أقلّ من أسبوع، شنّ الجيش الأمريكي أربع مرات ضربات في اليمن على مواقع عسكرية للحوثيين المدعومين من إيران، آخرها استهدف صواريخ كانت معدّة لإطلاقها على خطوط الملاحة البحرية.
يأتي ذلك ردًا على عشرات الهجمات التي نفّذها الحوثيون في الأسابيع الماضية على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إليها، دعمًا لقطاع غزة حيث تدور حرب بين حركة حماس والدول العبرية منذ السابع من أكتوبر.
وأكد الحوثيون في بيانهم أن "الرد على الاعتداءات الأمريكية والبريطانية قادم لا محالة، وأن أي اعتداء جديد لن يبقى دون رد وعقاب".
وأعادت الولايات المتحدة إدراج الحوثيين على لائحتها للكيانات "الإرهابيّة" بسبب استمرارهم في مهاجمة السفن.
اقرأ أيضاً«الحوثيون» يعلنون استهداف سفينة شحن عسكرية أمريكية بالصواريخ
عاجل.. الحوثيون يعلنون استهداف سفينة "كيم رينجر" الأمريكية في خليج عدن
مسؤول أمريكي: الحوثيون أصابوا السفينة ولا يمكننا الإفصاح عن السلاح المستخدم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليمن الحوثيون جماعة الحوثى سفينة عسكرية أمريكية سفينة حوثية
إقرأ أيضاً:
بيع سفينة أمريكية في الإمارات كخردة بعد تعرضها لهجوم من قبل اليمن
الثورة /
كشف تقرير غربي عن بيع سفينة أمريكية كخردة بعد تعرضها لهجوم من قبل القوات المسلحة اليمنية
وقال موقع “تريد ويندز ” إن السفينة الأمريكية ” ترو كونفيدنس ” التي استهدفتها قوات صنعاء في مارس الماضي، تم بيعها كخردة لإعادة تدويرها .
ونقل الموقع عن وسطاء شحن قولهم إن ” السفينة التي كانت هدفاً لهجوم قاتل من قبل “الحوثيين” في وقت سابق من هذا العام تم بيعها لإعادة التدوير (كما هي) في الإمارات “.
موضحا ان السفينة كانت واحدة من اثنتين من السفن المدرجة على أنها مخصصة للبيع لإعادة التدوير نقداً، بحسب تقارير المشترين.
مشيرا إلى أن السفينة التي تخلى عنها طاقمها تعرضت لأضرار بالغة، وتم سحب السفينة في نهاية المطاف إلى المياه الإقليمية لدولة الإمارات بواسطة قاطرة إنقاذ، حيث ظلت تقبع هناك منذ ذلك الحين.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية 6 مارس الماضي عن استهداف السفينة بعدة صواريخ في خليج عدن، ما أدى إلى احتراقها، وذلك بعدَ رفضِ طاقمِ السفينةِ الرسائلَ التحذيريةَ من القواتِ البحريةِ، بحسب ما أفاد متحدث الجيش آنذاك .