مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويف بعد التعديل 2024.. خطة جديدة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تبدأ شركة توزيع الكهرباء، في تنفيذ مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويف بعد التعديل 2024، وذلك عقب انتهاء امتحانات نصف العام الدراسي، إذ من المقرر أن يكون الانقطاع بالتبادل بين القرى والمدن المختلفة في المحافظة، ضمن خطة تخفيف الأحمال التي تجريها وزارة الكهرباء.
مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويف بعد التعديل 2024وحددت شركة الكهرباء، جدول مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في محافظة بني سويف بعد التعديل 2024، بالتبادل بين المراكز والقرى التابعة للمحافظة، لتصبح ساعتين يوميًا.
ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ مواعيد قطع الكهرباء الجديدة في محافظة بني سويف 2024 ابتداء من غد الخميس، عقب إنتهاء امتحانات منتصف العام الدراسي، حيث قد قرر مجلس الوزارء تغيير مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء استجابة لأولياء الأمور بعدم قطعها ليلًا، واقتصار قطع الكهرباء ابتداء من الساعة 11 صباحًا وحتى الـ5 مساءًا.
ختام امتحانات المدارس والجامعات في محافظة بني سويفوأختتمت مديرية التربية والتعليم في محافظة بني سويف، امتحانات منتصف العام الدراسي 2023/ 2023 اليوم الأربعاء، كذلك اختتمت جامعة بني سويف، امتحانات نهاية الترم الأول للعام الدراسي 2023/ 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جدول تخفيف الاحمال جدول قطع الكهرباء بني سويف محافظة بني سويف مواعيد تخفيف الأحمال الكهرباء مواعید تخفیف أحمال الکهرباء فی فی محافظة بنی سویف
إقرأ أيضاً:
حماس: إسرائيل ترتكب جريمة حرب جديدة بوقف الكهرباء وإغلاق المعابر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت حركة حماس القرار الذي اتخذته سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء، مؤكدة أن هذا الإجراء يأتي بعد سلسلة من القيود التي فرضتها، بما في ذلك منع دخول المواد الغذائية والأدوية والمياه إلى القطاع، مما فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كبير.
وقالت الحركة إن قطع إمدادات الطاقة وإغلاق المعابر ووقف تدفق المساعدات والوقود، يعد استهدافًا مباشرًا للمدنيين، معتبرة أن هذه الإجراءات بمنزلة عقاب جماعي يتنافى مع المبادئ الإنسانية، ويرقى إلى مستوى الجرائم التي يحاسب عليها القانون الدولي.
وشددت حماس على أن ما تقوم به إسرائيل يمثل انتهاكًا واضحًا للاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقًا، مؤكدة أن هذه الخطوات تعكس عدم احترامها لأي التزام تعهدت به، مما يؤكد عدم جديتها في التعامل مع الاتفاقات الموقعة.
ورأت الحركة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعمل على عرقلة الاتفاق الذي تم التوصل إليه بمشاركة أطراف دولية، محاولًا فرض رؤية جديدة تتماشى مع مصالحه، دون مراعاة الأوضاع الإنسانية أو مصير المحتجزين.
وأكدت حماس أنه لا بديل عن الالتزام الكامل ببنود الاتفاق والبدء فورًا في تنفيذ المرحلة الثانية من المفاوضات، مشددة على أن أي تأخير أو محاولات للتسويف لن تؤدي إلا إلى إطالة الأزمة وتعقيدها، مما يعرض حياة المحتجزين لمخاطر إضافية.