مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية بعد التعديل 2024.. تبدأ غدا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تشهد المراكز والمدن خلال الساعات المقبلة تطبيق مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية بعد التعديل 2024، تزامنا مع انتهاء امتحانات الفصل الدراسي الأول للمراحل التعلمية الابتدائية والإعدادية والثانوية، وبدء إجازة نصف العام الدراسي، حيث شهدت فترة الامتحانات تغيير خطة تخفيف الأحمال لـ3 ساعات فقط.
مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية بعد التعديل 2024وأوضحت مصادر في قطاع الكهرباء، أن مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية بعد التعديل 2024 ستكون من الساعة 11 صباحا حتى الساعة 5 مساء، بواقع 6 ساعات على مدار اليوم، على أن يتم تقسيم المناطق المختلفة بالمحافظة إلى مناطق تشهد تخفيف الأحمال لمدة ساعة، وأخرى لمدة ساعتين.
وأوضحت المصادر لـ«الوطن»، أن مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية بعد التعديل 2024، والتي تنطلق خلال الساعات المقبلة غدا الخميس، تستثني الأماكن الحيوية، ومنها المستشفيات ومراكز الشرطة والمصالح الحكومية المختلفة، حيث لا تنقطع بها الكهرباء طوال اليوم لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين وعدم تعطيل مصالحهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية انقطاع القليوبية كهرباء القليوبية قطاع القليوبية موعد القليوبية
إقرأ أيضاً:
مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة بمعرفة الوفر في استهلاك الكهرباء
القاهرة، مصر (CNN)-- بدأ صباح الجمعة تطبيق التوقيت الشتوي في مصر، وانتهاء العمل بالتوقيت الصيفي، والعودة للساعة القانونية مما يعني تأخير المصريين عقارب ساعتهم بمقدار 60 دقيقة، تطبيقا للقانون.
وقال مسؤول سابق بوزارة الكهرباء إن التوقيت الصيفي "يسهم في خفض استهلاك الوقود اللازم لتشغيل محطات إنتاج الكهرباء بقيمة تتراوح بين 75-100 مليون دولار سنويا، ولكن لا يمكن تقديره بسبب تغير الأحمال سنويا بسبب تزايد استهلاك الكهرباء نتيجة تغير المناخ".
وأخطرت شركات الطيران والاتصالات والبنوك والقطارات ومترو الأنفاق، المواطنين بتغيير مواعيد الخدمات بعد انتهاء التوقيت الصيفي، ونبهت عدد من البنوك على عملائها بتوقف الخدمة البنكية بشكل مؤقت خلال ساعات منتصف ليل الخميس وحتى الساعات الأولى من الجمعة، لتحديث الأنظمة لتتناسب مع تغيير التوقيت.
وطبقت مصر لأول مرة التوقيت الصيفي منذ 79 عاما، في عهد الملك فاروق الأول عام 1945، واستمر العمل به لسنوات طويلة حتى توقف مؤقتًا عام 2011، لمدة 3 سنوات وعاد مجددًا لمدة عام واحد في عام 2014 ثم تجدد الوقف لمدة 9 سنوات ليعود مرة ثانية بموجب القانون رقم 24 لسنة 2023.
وبررت الحكومة سبب عودة العمل بالتوقيت الصيفي إلى رغبتها في "ترشيد الطاقة"، بعد أزمة نقص الوقود اللازم لتشغيل محطات إنتاج الكهرباء خلال العام الماضي، ليعود العمل بالتوقيت الصيفي بتقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة اعتبارا من الجمعة الأخيرة من إبريل/ نيسان، وذلك حتى نهاية يوم الخميس الأخير من أكتوبر/ تشرين الأول من كل سنة ميلادية، وقدرت الحكومة حجم الوفر من تطبيق التوقيت الصيفي وقتها بمبلغ 25 مليون دولار، وفق مسؤول بوزارة البترول.
وقالت عضو مجلس النواب، أمل سلامة، إنها تقدمت بسؤال للحكومة، الأسبوع الماضي، لتوضيح حجم الوفر في الطاقة بعد انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي، مشيرة لأهمية تطبيق هذا التوقيت بتأخير التوقيت لمدة 60 دقيقة لزيادة عدد ساعات النهار، ومن ثم خفض استهلاك الكهرباء لإنارة الشوارع والمنازل، وتبكير ساعات العمل على الموظفين.