رؤيا الأخباري:
2024-07-03@14:56:30 GMT

تونس تودع كأس أمم إفريقيا مبكراً

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

تونس تودع كأس أمم إفريقيا مبكراً

فشل منتخب تونس في تحقيق الفوز واكتفى بالتعادل السلبي مع جنوب أفريقيا، ليودع بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، التي تُقام حاليًا في كوت ديفوار، بدون أهداف.

اقرأ أيضاً : موريتانيا تحقق المفاجئة وتتأهل لثمن نهائي كأس أمم إفريقيا على حساب الجزائر

يتواجد المنتخب التونسي في المجموعة الخامسة إلى جانب منتخبات جنوب أفريقيا، مالي، وناميبيا.

رغم حاجة نسور قرطاج لتحقيق الانتصار للمضي قدمًا في البطولة وضمان التأهل، إلا أنهم فشلوا في تحقيق الفوز اليوم.

بدأت تونس مشوارها في البطولة بخسارة مفاجئة أمام ناميبيا بهدف نظيف، وتعادلت مع مالي بهدف لكل فريق، واليوم تكرر التعادل بدون أهداف.

بهذه النتيجة، يحتل المنتخب التونسي المركز الأخير في ترتيب المجموعة برصيد نقطتين فقط، فيما تصدرت مالي الترتيب برصيد 5 نقاط، وجنوب أفريقيا في المركز الثاني برصيد 4 نقاط، وناميبيا في المركز الثالث برصيد 3 نقاط.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تونس جنوب أفريقيا إفريقيا

إقرأ أيضاً:

تايمز: في أفريقيا بأكملها قنبلة الاضطرابات توشك على الانفجار

يقول مراسل "تايمز" البريطانية في أفريقيا جوناثان كلايتون إن هذه القارة تواجه قنبلة موقوتة من الاضطرابات أصبحت تدق بقوة أكثر من أي وقت مضى، وإن القارة ليست بعيدة المنال من أحداث مثل ثورات الربيع العربي.

وكتب كلايتون تقريرا عن أحداث كينيا ليقول إن كل دول القارة تواجه وضعا مماثلا لما حدث هناك. وقال إن الاحتجاجات العنيفة في نيروبي، والانقلابات العسكرية في غرب أفريقيا، والهجرة الجماعية إلى أوروبا، كلها دلائل على أن قنبلة البطالة ستنفجر قريبا في القارة السوداء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مجلة أميركية: الأقنعة رمز للتضامن مع فلسطين فلا تدعوا الديمقراطيين ينزعونهاlist 2 of 2هآرتس: عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداء الخدمة العسكريةend of list

وتحدث كلايتون عن البطالة في كينيا كخلفية لاحتجاجات نيروبي، قائلا إن الملايين من الكينيين من جميع الأعمار يائسون عن العثور على عمل. فقد تقدم مؤخرا، على سبيل المثال 2000 طالب للعمل بشركة الأمن "جي 4 إس" يتنافسون على حوالي 100 وظيفة ساع.

مثقلة بالديون

وأشار إلى ديون كينيا التي تثقل كاهلها، والتي دفعت حكومة الرئيس وليام روتو لتبني خطط لفرض المزيد من الضرائب -بما في ذلك الرسوم على التحويلات المالية عبر الهاتف المحمول والمنتجات الرقمية التي كان من شأنها أن تؤثر بشكل مباشر على أنشطة الشباب عبر الإنترنت.

ورغم حاجة الحكومة لهذه الضرائب، يقول الكاتب، تراجع روتو بسرعة، تحت ضغط الداخل والخارج، وسحب خطته المثيرة للجدل. ومع ذلك لم تظهر الاحتجاجات أي علامة على التراجع وتحولت بسرعة إلى حركة تطلق على نفسها "يجب أن يذهب روتو".

وقال إن أحداث كينيا ليست ثورة معزولة، إذ يواجه جزء كبير من إفريقيا أزمة وظائف كبيرة.

غالبية الدول

في أوغندا، يتنافس حوالي 400000 خريج كل عام على 50000 فرصة عمل كحد أقصى. وفي جنوب إفريقيا، يغادر الشباب السود المؤهلون البلاد بشكل متزايد بأعداد أكبر من الأفريكانيين البيض المحبطين، وبلغت نسبة البطالة في هذا البلد -الذي كان في يوم من الأيام أغنى بلد في أفريقيا- حوالي 42% من السكان في سن العمل.

وفي غرب أفريقيا، القصة متشابهة. أكرا، عاصمة غانا، مليئة بقصص الخريجين الشباب الذين يبيعون الخبز المخبوز في المنزل في زوايا الشوارع أو يبيعون سلعا أخرى. وعبر منطقة الساحل، مجموعة الدول الواقعة جنوب الصحراء الكبرى، دعم الشباب المحبطون بالفعل سلسلة من الانقلابات العسكرية التي شهدت الاطاحة بالأنظمة القديمة وأنصارها، وبهيمنة فرنسا. وصعدت "مجموعة فاغنر" الروسية، التي تسمى الآن فيلق إفريقيا، بسعادة إلى الفراغ.

مشكلة سكانية

واستمر كلايتون في سرد الضغوط التي ستواجهها أفريقيا، قائلا إنه وبعد عشر سنوات من الآن، سينضم 70 مليون شاب آخر إلى القوى العاملة فيها إفريقيا -وسيشكل من تقل أعمارهم عن 25 عاما ثلث سكان العالم. ووفقا للتوقعات الحالية، لن يتمكن العديد من هؤلاء الشباب أبدا من العثور على وظيفة.

وقال إن الدراسات تشير إلى أن أفريقيا بحاجة إلى خلق ما بين 18 إلى 30 مليون وظيفة سنويا حتى عام 2030 لمواجهة هذا التحدي. وفي الوقت الحالي، تخلق القارة 3 ملايين فرصة عمل سنويا فقط.

لا يسمعون الرسالة

ونقل عن مويليتسي مبيكي، شقيق رئيس جنوب إفريقيا السابق ثابو مبيكي، قوله إنه على الرغم من نوبات الغضب العرضية في الشوارع، فإن النخبة الأفريقية لا تسمع الرسالة والحكومات بعيدة كل البعد عن تبني سياسات قد تواجه هذه التحديات.

وأضاف مبيكي أن الاقتصادات الأفريقية ليست في حالة مناسبة لتكون قادرة على التعامل معه هذا "لانتفاخ الشبابي" ومما يثير القلق، فإنها لا تظهر سوى القليل من الميل للقيام بذلك.

وأوضح الكاتب أن المراكز الحضرية، التي تغذي، تاريخيا، أحداث التمرد أكثر من المناطق الريفية، تنمو باطراد، والجيل الأصغر، أصبح أقل تسامحا من آبائهم مع الحرس القديم.

وأحدثت وسائل التواصل الاجتماعي ثورة في وصول الشباب إلى المعلومات وجعلت نظرتهم متطرفة. كما شكل حجم البطالة الجماعية رابطة مشتركة بينهم تتجاوز الانقسامات العرقية القديمة التي اعتاد السياسيون استغلالها لإعمال مبدأ "فرق تسد". ونتيجة لذلك، فرضت كينيا قيودا على استخدام الإنترنت لأول مرة منذ عام 2015.

مقالات مشابهة

  • محفظة ليبيا أفريقيا تبحث الفرص الاستثمارية في بلدية طرابلس
  • ثمن نهائي اليورو .. تفوق هولندا على رومانيا بهدف في الشوط الأول
  • الأوروغواي تقصي أمريكا المضيفة مبكرا من بطولة كوبا أمريكا (شاهد)
  • منتخب كوستاريكا يداعب حلم الصعود لدور الثمانية بكوبا أمريكا 2024
  • اليافعة الروسية ميرا أندرييفا تودع ويمبلدون مبكرا (فيديو)
  • تايمز: في أفريقيا بأكملها قنبلة الاضطرابات توشك على الانفجار
  • «أبيض الشباب» يضرب موعداً مع الأردن في «غرب آسيا»
  • المكسيك تودع كوبا أمريكا 2024 بعد تعادلها السلبي مع الإكوادور
  • منتخب الشباب يفوز على نظيره الألباني ويتأهل إلى نصف نهائي غرب آسيا 
  • لاعب الفيوم يحصل على المركز الخامس فى بطولة أفريقيا للدراجات البارالمبية