أحمد موسى: بعض المواطنين ندموا على المشاركة في أحداث 2011 (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن هناك مواطنين شاركوا في أحداث 2011 ولم يكن لهم أهدافا سياسيا فقط دعوة لحياة أفضل.
وأوضح أحمد موسى خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، أن المواطنين الذين ليس لهم توجهات سياسية وشاركوا في 2011 يشعرون بالندم لأنهم اكتشفوا حقيقة جماعة الإخوان الإرهابية، قائلا: «البعض نزل للميادين بحثا عن وضع أفضل وليس لهم علاقة بالسياسة.
وأشار إلى أن كل من تلقى تدريبات بالخارج وشارك في مخطط 2011 لتدمير الوطن، هو الذي استفاد وليس الشعب، مضيفا: «التاريخ الأسود لمن حرضوا في 2011 موجود ويمكن الرجوع إليه لمعرفة جرائمهم».
ولفت أحمد موسى إلى أن جميع من شاركوا في مخطط 2011 منبوذين من الشعب المصري، موضحا: «في حد منهم النهاردة ممكن ينزل الشارع.. الناس مش عايزة تشوفهم وكانوا بيجروا منهم ولا عايزين يفضلوا في أي مكان هما فيه».
اقرأ أيضاًمايا مرسي لـ"الشاهد": المجلس القومي للمرأة من المباني التي حُرقت في أحداث 2011
عضو التفاوض في ملف سد النهضة: إثيوبيا لم تجرؤ على الإنشاء إلا بعد 2011 «فيديو»
حلمي النمنم لـ«الشاهد»: الدولة كانت تُدار بمنطق «يوم بـ يوم» قبل 2011
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد موسى احمد موسى على صدى البلد صدى البلد يناير 2011 أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الشيخة فاطمة: مبادرة “بركتنا” تعزز رؤية القيادة الرشيدة في دعم كبار المواطنين
أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تضع كبار المواطنين على رأس الأوليات وتقدم الدعم اللازم لهم ما جعل الإمارات في مصاف الدول الرائدة في تعزيز حقوقهم وتحقيق رفاههم من خلال توفير البيئة الداعمة التي تسهل حياتهم وتدعم القائمين على رعايتهم، ويؤكد ذلك الرؤية السديدة للدولة في تبني إستراتيجية شاملة لتحسين مستوى جودة حياة كبار المواطنين حتى أصبحت نموذجاً يحتذى به على الصعيد الإقليمي والدولي.
وقالت سموها بمناسبة إطلاق دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية مبادرة “بركتنا” بالتعاون مع الجهات الشريكة:” إن هذه المبادرة تدعم حياة كبار المواطنين وتوفر البيئة الحاضنة والمتكاملة التي تتيح لهم العيش الكريم بجوار أبنائهم والقائمين على رعايتهم، من خلال توفير الإمكانات المتاحة التي تمكن كبير السن من تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاستقلالية والتمكين له ولمن يعوله من أسرته، مما يدعم توجهاتنا في توفير الاحتياجات المعيشية والصحية والاجتماعية بكافة أنواعها لهذه الفئة المهمة في المجتمع، ويعكس رؤية الإمارات في بناء مجتمع مستدام وحاضن لشتى فئاته”.
وثمنت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”، كافة الجهود القائمة على رعاية كبار المواطنين ودعمهم، والدور الاجتماعي الرائد الذي تقوم به الجهات كافة، وما تقدمه من مبادرات وبرامج ومشروعات هادفة رامية إلى توفير أفضل سبل الرعاية لكبار المواطنين، دعماً لإستراتيجية الدولة في هذا الاتجاه، مؤكدة أهمية التعاون البنَّاء الذي يمكن هذه الجهات من الإسهام في تمكينهم من العيش بكرامة واستقلالية وتقديم أفضل سبل الرعاية ومساعدتهم على الاستمتاع بحياة مليئة بالراحة والاطمئنان والسلامة، الأمر الذي يعكس الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية والإنسانية والوطنية ومواصلة المسيرة النبيلة والنهج القويم الذي انتهجه المؤسسون في خدمة المجتمع والوطن وسارت عليه قيادتنا الرشيدة.
وأشادت سموها بجهود فرق العمل المتخصصة والمعنية برعاية كبار السن والذين يستحقون الشكر بما يقومون به وما يبذلونه من جهودٍ عظيمة في سبيل ضمان راحة ورفاهية هذه الفئة الغالية، فهم يمثلون نموذجاً حياً للتفاني والإنسانية، ويحملون على عاتقهم مسؤولية كبيرة تتطلب درجة عالية من الحساسية والرعاية المستدامة، بما يعكس الرؤية الإنسانية للمجتمع ككل ويعزّز من تماسكه وقوته واستقراره، مشيرة سموها إلى أنهم يستحقون الشكر والثناء على جهودهم المستمرة في دعم كبار المواطنين، ونظراً لما يصنعونه من فرقٍ يجعل الحياة أفضل لأولئك الذين قدموا الكثير للمجتمع طوال حياتهم.وام