"الطلاق بيحلي".. إطلالات أثارت الجدل لـ3 فنانات بعد الانفصال آخرهن ياسمين عبدالعزيز|شاهد
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
انفصل عدد من الفنانين خلال الشهور الماضية، وكان آخرهم الفنان أحمد العوضي، وياسمين عبد العزيز، وقبلها كانت الفنانة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، ثم الفنانة هنا الزاهد وأحمد فهمي، وانتشرت صور لبعض الفنانات من متابعيهن على السوشيال ميديا بعنوان “الطلاق بيحلي”.
وكانت ياسمين عبد العزيز آخر الفنانات اللاتي تصدرن التريند بعد طلاقها، وكان أول ظهور لها عبر إعلان عن مجموعة مجوهرات وبدت خلالها بإطلالة جذابة.
وحرصت هنا الزاهد بعد الطلاق على الظهور بإطلالات أنيقة وكان آخرها خلال حفل joy awards والذي لُقبت فيه من خلال إطلالاتها بـ"باربي بالاسود".
أما عن شيرين عبد الوهاب، فكان ظهورها لافتا بعد طلاقها من حسام حبيب وذلك من خلال إطلالاتها بحفلات دبي والرياض.
واليكم صور الفنانات بعد الطلاق ..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد العوضى وياسمين عبد العزيز العوضي وياسمين عبد العزيز الفنانة شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب وهنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: أتمنى إقرار «الأحوال الشخصية» خلال الانعقاد الحالي للبرلمان
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن الجميع يترقب صدور قانون الأحوال الشخصية، وهو ثمرة جهود استمرت خمسين عامًا، منذ عهد البابا شنودة الثالث.
مشاركة الكنائس والجهات المختصةوأوضح البابا خلال لقائه في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي، أن القانون ظل مهمَلًا لعقود طويلة مثل قانون بناء الكنائس، الذي لم يُقرّ إلا عام 2016، مضيفًا أن مشروع القانون ظل حبيس الأدراج في وزارة العدل، قبل أن يتم العمل عليه مجددًا بمشاركة خمس كنائس وخبراء قانونيين، وبالتشاور مع جهات مثل حقوق الإنسان والمجلس القومي للأمومة والطفولة.
آمال بصدوره خلال دور الانعقاد الحاليأعرب البابا عن أمله في صدور القانون خلال دور الانعقاد الحالي للبرلمان، مشيرًا إلى أنه خضع لتعديلات إجرائية طفيفة بعد مناقشته في المجمع المقدس، وسيتم طرحه للحوار المجتمعي لضمان أفضل صياغة.
التعديلات الخاصة بالطلاق وعلة الزنافيما يخص الطلاق، أوضح البابا أن التفسير أصبح أكثر وضوحًا، حيث كان القاضي يرفض منح الطلاق إذا لم تُذكر كلمة «زنا» صريحة، مضيفًا: «الكنيسة تلتزم بتعاليم الإنجيل، لكنها أجرت تعديلات تراعي الواقع، مثل منح الطلاق في حالات الغياب الطويل لأحد الزوجين دون رضا الطرف الآخر».
المساواة في الميراث والتبنيوأكد البابا تواضروس أن شريعة الإنجيل تنص على المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة، وبشأن التبني، أوضح أن الكنيسة لا ترفضه، لكن الجهات الرسمية لم توافق عليه، مشيرًا إلى أن الكفالة هي البديل المتاح، إذ تتيح للأزواج غير القادرين على الإنجاب رعاية الأطفال رسميًا.
الكفالة ودور الأيتام المسيحيةوحول موقف بعض دور الأيتام المسيحية من الكفالة، شدد البابا على أنها تخضع للوائح الدولة وليس للكنيسة، مؤكدًا أن هذه الدور تقدم رعاية متكاملة للأطفال، مع إجراءات دقيقة لضمان حصولهم على بيئة مناسبة عند انتقالهم إلى أسرة كافلة.