أحمد موسى: الداخلية تعرضت لمؤامرة من 2006 لـ2011 لهدم جهاز الشرطة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن أن وزارة الداخلية بدأت حملة كبرى ضدها بداية من 2006 وحتى عام 2011، وكانت مؤامرة هدفها هدم جهاز الشرطة، على الرغم من أنهم يعملون دائما على الدفاع على هذا الوطن، حماية أمن وسلامة الوطن ومواطنيه، إذ أن الداخلية هي من واجهت ودافعت عن الدولة ضد الإرهاب.
أحمد موسى يكشف مخططات لهدم الدولةوأضاف "موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أن الدعوات ضد الشرطة بدأت في 25 يناير 2011 لهدم الجهاز، وتم استهداف وزارة الداخلية تحت مسمى حماية مصر، والإعلام المصري كان له دور مساعد لما جرى في 2011 من قبل بعض الوسائل الإعلامية.
وتابع أحمد موسى، أن أحداث 27 يناير والحرائق في مصر في مناطق مختلفة كان الهدف من خلالها هدم جهاز الشرطة ووزارة الداخلية، لافتا إلى أن الهدف الثاني كان إسقاط مؤسسة الجيش المصري من أجل إسقاط الدولة بالكامل، "ربنا حمى مصر من كل المخططات والمؤامرات".
واستكمل أن الشرطة والجيش المصري أصبحوا في منتهى القوة، ولا أحد قادر على المساس باسم مصر، "الاحتفال بعيد الشرطة أمر مهم جدا ولازم نعرف أهمية اليوم ده وأهمية الشرطة والداخلية المصرية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى هدم الدولة الداخلية برنامج على مسئوليتي أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الشرطة المصرية تصدت لمحاولات الخونة وحمت الوطن من الفوضى
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الاصطفاف السنوي لقوات الشرطة بأجهزتها المختلفة، في تأكيد على حرصه المستمر على دعم وزارة الداخلية منذ توليه الحكم.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن الرئيس السيسي أكد أن وزارة الداخلية تمثل الشعب المصري، مشيرًا إلى أن أبطال الجيش والشرطة هم أبناء هذا الوطن العظيم، ولهم دور أساسي في حمايته.
بث مباشر | حلقة جديدة من برنامج "على مسئوليتي" مع أحمد موسىالسيسي يشدد على أهمية تضافر الجهود الدولية لضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.. أحمد موسى: مصر تراعي ربنا في كل حاجة بتعملها| أخبار التوك شووأشار موسى إلى الأحداث التي شهدتها مصر عام 2011، حيث حاولت قوى الخيانة القضاء على الشرطة المصرية من خلال حرق أكثر من 4000 سيارة شرطة، مؤكدًا أن تلك المحاولات فشلت في اقتحام مقر وزارة الداخلية بفضل صمود رجالها.
وأضاف موسى أن أحد قيادات الداخلية الذين شاركوا في مواجهة تلك التحديات عام 2011 أوضح له أن الأولوية حينها كانت حماية مقر الوزارة من الأعداء والحفاظ على كيان الشرطة كجزء أساسي من استقرار الدولة.
وأكد موسى على أهمية دور الشرطة المصرية في حماية الوطن والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة استقراره.