أسواق ارتفاع أرباح الدريس في الربع الثاني 53% إلى 70.2 مليون ريال
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ارتفاع أرباح الدريس في الربع الثاني 53بالمائة إلى 70.2 مليون ريال، الدريس للخدمات البترولية والنقليات الدريس ، في الربع الثاني من .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع أرباح الدريس في الربع الثاني 53% إلى 70.2 مليون ريال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدريس للخدمات البترولية والنقليات" الدريس"، في الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 53% تقريبا إلى 70.2 مليون ريال، مقابل 45.9 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام الماضي.
وعزت الشركة سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الثاني من العام مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى زيادة المبيعات لقطاعي بترول وناقل وزيادة الإيرادات الأخري وإيرادات التمويل من استثمارات النقد ودخل عمولة من استثمار الصكوك ووجود خسارة غير متكررة كانت موجودة في الربع الثاني في محفظة الاسهم العام الماضي.
وانخفض صافي أرباح الشركة على أساس فصلي بنسبة 0.42% إذ سجل 70.5 مليون ريال في الربع الأول من العام الجاري.
وقالت الشركة إن سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الثاني مقارنة مع الربع السابق يعود إلي زيادة المصاريف العمومية والإدارية والأعباء المالية بالرغم من زيادة المبيعات لقطاعي بترول وناقل وزيادة الإيرادات الأخري وإيرادات التمويل من استثمار النقد ودخل عمولة من استثمار الصكوك وزيادة الحصة في نتائج استثمار في المشروع المشترك وانخفاض المصاريف البيعية والتسويقية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من العام
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.