البوابة نيوز:
2025-03-18@03:50:48 GMT

"تجارية جنوب سيناء" تستعد لمعارض أهلًا رمضان

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

نظمت الغرفة التجارية المصرية لمحافظة جنوب سيناء  برئاسة محمد وحيد، اليوم الأربعاء،  اجتماعا مع تجار مدينة طور سيناء منتسبي الغرفة التجارية بمختلف الأنشطة التجارية.
وذلك بمقر الغرفة التجارية بمدينة طور سيناء، وذلك من أجل التجهيز والاستعداد لإقامة معارض اهلا رمضان لعام 2024م بمدينة طور سيناء الذي سوف يتم افتتاحه يوم 15 فبراير المقبل.


                          
واستهل محمد وحيد رئيس الغرفة التجارية كلمة الافتتاح بالترحيب بالتجار مؤكدا أن الغرفة التجارية هي بيت كل التجار وخاصة منتسبي الغرفة وبدورها حماية التجار.
ومن جنبه أكد الدكتور حاتم السيد النائب الأول لرئيس الغرفة بأن الغرفة التجارية سوف تقوم بالدعم الكامل لكافة التجهيزات واحتياجات السادة التجار لعرض كافة منتجاتهم.
كما اكد حنا رمسيس النائب الثاني لرئيس الغرفه علي ضرورة توافر كافة المعروضات بأسعار مخفضة وذلك من أجل تخفيف العبء عن كاهل المواطنين.
ومن جانبه أكد السيد محمد حامد امين صندوق الغرفة،  أنه لابد من ضبط الأسعار بما يحقق مصلحة المواطن وتوفير السلع بأسعار مناسبة له.
وفي النهاية أوضح مصطفى واصل سكرتير عام الغرفة ومحمد ربيع امين مساعد الصندوق أنه سوف يتم مخاطبة الجهات المعنية وذلك عن طريق رئيس الغرفه لإقامة معارض دائمه بالمحافظة وذلك من أجل توفير كافة السلع  المواطنين.

حضر الاجتماع الدكتور حاتم السيد نائب أول رئيس الغرفة وحنا رمسيس " النائب الثاني لرئيس الغرفة" ومحمد حامد "امين صندوق الغرفة" ومصطفى واصل " سكرتير عام الغرفة التجارية" ومحمد ربيع " امين مساعد الصندوق" 
وفرح كامل " عضو مجلس الاداره" 
و احمد سالم" مدير عام الغرفة "
واحمد الحضري " نائب رئيس مجلس المدينة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الغرفة التجارية بجنوب سيناء معارض أهلا رمضان طور سيناء محمد وحيد رئيس الغرفة التجارية الغرفة التجاریة رئیس الغرفة

إقرأ أيضاً:

نهى زكريا تكتب: مو صلاح ومحمد رمضان والاستثمار الأجنبي

تخرجت من الجامعة ولم تنقش الأيام أى من حروفها فى حياتي فقط كانت صفحتى بيضاء مثل الكتير من بنات جيلي الذى لم يعرف الأنترنت الذى جعل العالم كله قرية صغيرة ، فتنازلت الاطفال عن براءتهم وبدأوا حياتهم كبار.

 كانت افكارى بجمال حبات ندى علي فاكهة فرحت لانها نضجت واكتست بها لم تكن تعلم إنها دموع علي فترة ذهبت وانتهت والقادم أصعب، فنضوج الفاكهة يعني شهادة وفاتها لأن نضوجها سيكون سبباً فى طحنها بين أسنان جائعه بداية النهاية، وبدأت رحلتي.

وجاءت إلى قاهرة المعز وكل أحلامي دفاتر وكلمات يحتضنها عقلي الراعى الرسمي للشقاء بعد القلب، فهو لا يكف عن التفكير فى كيفية صنع افكاراً للتغير، وفكرت كثيراً بأنها ممكن أن تكون أفكار فاشلة ولكن عندما رأيت الاخرين نفذوها اعتذرت لعقلي وأخبرته بأننا سنحاول مجدداً.

أتذكر أول الأفكار التي تقدمت بها لرئيسة التلفزيون المصرى وكانت عبارة عن عمل مسابقة يشترك فيها جموع الشعب المصرى عن طريق برنامج يتم تقديم أكثر من مشروع لمبتكرين ويكون بالبرنامج لجنة لمناقشة الأفكار ويشترك الجميع عن طريق التبرع وفى ذلك الوقت كانت خدمه 0900 منتشرة، ويتم اختيار المشروع عن طريق العدد الأكبر للمتصلين لأحد الأفكار ، على أن يتم أيضا أختيار أحد المتصلين المرشحين للمشروع الناجح و تقديم هدية له، وبعدها تم "تقليد" فكرة لبرنامج تقريباً بنفس التفاصيل عندما قدمه الغرب ولكن فى الغناء والرقص، وبالتأكيد أنا لست ضد فكره الغناء والفن عامة بالعكس، ولكنى مع فكرة احتياج الدول، نحن فى مصر فى حاجه ح الإبتكار أكثر من الغناء، ومنذ سنوات قليلة تم عمل برامج مماثلة ولكن أيضا كما قدمه الغرب، صعب أن نبدأ باحتياجتنا.

أفكار مرت عليها سنوات وجاءت غيرها الكثير، ومنذ أسابيع تقابلت مع أحد المسؤولين عن الاستثمار فى مصر وسألته كيف يتم عمل استثمار دون إعلام؟ أتخيل أن الأستثمار بدون إعلام مثل الزراعة فى بحر مالح وفكرة الإنبات فيه أكثر من مستحيلة، وطبعا كان رده"عندك حق بس هنعمل ايه؟" والرد كان أكثر قسوة من السؤال، فزادني غضباً وسألته كيف لمصر أن لا يكون لها دعاية وترويج قوى وابنها "محمد صلاح" وهو يحمل من أسمه صفاته من الصلاح والأخلاق، فرد متسائلاً "هو صلاح عنده وقت عشان يعمل لنا دعاية؟" .. وتجمدت الكلمات فى عقلي ولم أُكمل النقاش ولم أخبره أن نزول محمد صلاح مصر وتصويره فقط فى مطار القاهره دعاية، فماذا لو تم هذا التصوير فى مكان أخذ إفطاره مع أسرته فى الأقصر أو أسوان.

الموضوع ليس بمستحيل ولكن من يفعل؟ وكأن مو صلاح أجاب على سؤالى بمشاركتة فى أفتتاح المتحف المصرى الكبير، يعني أنا مش غلط!.

 كل هذه الاحداث مرت أمام عيني عندما شاهدت حلقة من برنامج محمد رمضان، ولا أنكر أن البرنامج ناجح، "ولكن" لماذا لم يفكر صاحب الفكرة أن تكون الهدية عبارة عن جهاز أو ماكينة للمساعدة على العمل، مثل ماكينة صنع أكواب من الكرتون وسيعمل صاحبها وأبناءه لأن هذا العمل يحتاج ح مندوبي مبيعات.

العمل الإجتماعى هام جداً وهو يخص الإعلام أكثر من الدولة ولكن للاسف لم يهتم أحد بالعمل الاجتماعي بالرغم من أن القاهرة وحدها بها 7200 مليونير و30 مليارديرًا، مما جعلها المدينة الأغنى في شمال إفريقيا، ومنهم الكثير اللذين يتمنون عمل أى شيء للبلد وأعلم جيداً أن هناك منهم من يعمل الكثير من الأعمال الخيرية ولكن إذا تم تقديم هذه الأعمال بشكل به اتحاد وتدخل من الدولة سيكون هذا أفضل، بالإضافة إلي أننا لن نقوم بإظهار الشعب المصرى علي إنه هو الشعب الفقير الذى ينتظر مقابلة محمد رمضان لمنحه هدية مثل ما فعل فى أولي حلقاته وهى إعطاء شخص بسيط موبايل غالي الثمن فماذا سيفعل به؟ بالإضافة إلى أن الفكرة قام بتقديمها المذيع طارق علام فى برنامجه كلام من دهب، ولا يوجد أختلاف إلا المبلغ النقدى.

العمل الاجتماعي فرض وليس اختيار فنهوض مصر فائدة للجميع ولا أعتقد أن برنامج محمد رمضان هو خاسر بالنسبة له أو المنتج ولكن الكل رابحون.

وهناك من يربح بكتابة أسمه بحروف من نور فى التاريخ مثل أم كلثوم وتحيه كاريوكا وغيرهم من الفنانين اللذين ساعدوا مصر بعد حرب 67. 
فى كل الاحوال مصر تستحق اكثر مما يُقدم لها.

مقالات مشابهة

  • نهى زكريا تكتب: مو صلاح ومحمد رمضان والاستثمار الأجنبي
  • «طابا».. شهادات جديدة عن «أيقونة سيناء» قبل التحرير وبعده
  • «سيناء بين الحرب والسلام».. ندوة تثقيفية بفنون تطبيقية حلوان بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان
  • غرفة صناعة دمشق وريفها تعيد تشكيل عمل لجنة الطاقة والغاز الطبيعي
  • 29 ألف شركة تجارية وخدمية تنضم لغرفة تجارة دبي خلال 2024
  • 29 ألف شركة تجارية وخدمية تنضم لغرفة تجارة دبي في 2024
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض: الغارات الأمريكية عودة لعسكرة البحر الأحمر وذلك هو التهديد الفعلي للملاحة الدولية
  • بعد بتر ساقه.. أقدم بائع غزل بنات بطور سيناء يناشد تروسيكل للعمل
  • مارك كارني يؤدي اليمين رئيسًا لوزراء كندا وسط حرب تجارية مع واشنطن
  • تسليم عقود وحدات سكنية .. جولة مهمة لرئيس الوزراء في العاشر من رمضان اليوم