سارة الرشيد.. طفلة أنقذت والدتها باتصال على الهلال الأحمر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
روت الطفلة "سارة الرشيد" قصة إنقاذها لوالدتها باتصالها على الهلال الأحمر بنفسها وشرح الحالة لهم.
وأضافت الطفلة، بمداخلة لبرنامج الراصد، المذاع على قناة الإخبارية، كنت نائمة ولاحظت تعب أمي واتصلت بالهلال الأحمر.
وأكملت، كنت قد تعلمت من قبل كيفية الاتصال بالهلال الأحمر، وأشكر المسؤول الذي رد على اتصالي، وبعد وصول الفريق الذي نقل والدتي قاموا بتهدئتي ونقلوها.
فيديو | الطفلة "سارة الرشيد" تحكي قصة إنقاذها لوالدتها باتصالها على الهلال الأحمر بنفسها وشرح الحالة لهم
#الراصد pic.twitter.com/PVO6uqBRJr
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
والدة تتواطأ مع القاتل: تفاصيل جريمة قتل الطفلة إيزابيلا في بريطانيا
لندن
توفيت الطفلة إيزابيلا ويلدون بعد شهور من التعذيب على يد صديق والدتها، سكوت جيف، في منطقة أنجليا البريطانية.
وكانت الطفلة، التي عاشت في جحيم من العنف، تظهر دائمًا وهي ترتدي معطفًا على الرغم من الطقس الدافئ، إضافة إلى نظارة شمسية كانت تغطي بها الكدمات التي ملأت جسدها ووجهها نتيجة للضرب المستمر. وأظهرت نتائج التشريح إصابتها بجروح خطيرة في رأسها وعنقها وجذعها وأطرافها، بالإضافة إلى كسور في معصميها وحوضها، كما كشفت التحاليل عن وجود آثار للكوكايين في دمها.
وفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، كشفت التحقيقات أن والدتها، تشيلسي غليسون-ميتشل، التي كانت تعمل ممرضة حضانة، كانت على علم بالعنف الذي تتعرض له ابنتها، لكنها اختارت التواطؤ مع صديقها، رغم تحذيرات عائلتها. واستمرت في العيش معه، على الرغم من سجله الإجرامي وافتعاله للمشاكل بسبب تعاطي المخدرات.
اللحظة الأكثر مأساوية جاءت بعد وفاة الطفلة، حين حاولت الأم التخلص من الجثة، حيث لم تسعَ لطلب المساعدة الطبية، بل اشترت مجرفة بهدف دفن جثة ابنتها في غابة.
وفي النهاية، ألقت الشرطة القبض على الأم وصديقها بتهم القتل والقسوة على الأطفال، في حين لا تزال القضية قيد النظر في المحاكم.