مجالس عاشورائية مركزية في الضاحية الجنوبية مع بداية شهر محرم
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مجالس عاشورائية مركزية في الضاحية الجنوبية مع بداية شهر محرم، يحيي المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى وحركة أمل وحزب الله مجالس عاشورائية مركزية، مع بداية شهر محرم، بالإضافة الى مجالس محلية في الأحياء،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجالس عاشورائية مركزية في الضاحية الجنوبية مع بداية شهر محرم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يحيي المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى وحركة أمل وحزب الله مجالس عاشورائية مركزية، مع بداية شهر محرم، بالإضافة الى مجالس محلية في الأحياء.
وككل عام، يحيي المجلس الشيعي الاعلى الليالي العاشورائية في مركزه في حارة حريك، والحركة في حي معوض في الشياح، وحزب الله في مجمع “سيد الشهداء” – منطقة الرويس.
وللمناسبة، اتشحت أحياء الضاحية الجنوبية بالأعلام السوداء والرايات الحسينية وتم تجهيز الباحات والخيم، ولم تغب طاولات الضيافة وتوزيع الطعام عن ارواح شهداء كربلاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميقاتي: رغم تصاعد الحرب النفسية لبنان سيتجاوز هذه المرحلة
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، نجيب ميقاتي، السبت، خلال جولة تفقدية له جنوبي البلاد، إن "الحرب النفسية" التي يتعرض لها لبنان سيتم "تجاوزها"، وذلك وسط تقارير تتحدث عن استعداد إسرائيل لشن حرب شاملة على حزب الله.
وأوضح رئيس الحكومة عقب استماعه إلى شرح تفصيلي عن الوضع في جنوب لبنان: "في كل المحطات نجدد التأكيد أن الجيش هو السند وسياج الوطن بكل ما للكلمة من معنى".
وأشار ميقاتي إلى أن "التهديدات التي تشهدها البلاد هي نوع من الحرب النفسية، والسؤال الذي يتردد على كل الألسن هو هل هناك حرب؟".
وتابع: "نعم نحن في حالة حرب وهناك عدد كبير من الشهداء من مدنيين وغير مدنيين والعديد من القرى المدمّرة".
لكنه اعتبر أنه "رغم تصاعد حدة الحرب النفسية، فإن لبنان سيتجاوز هذه المرحلة للوصول إلى نوع من الاستقرار الدائم على الحدود، وذلك بشجاعة الجيش وتضحياته أيضا".
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وإسرائيل توترا وتصعيدا متبادلا، وذلك منذ الثامن من أكتوبر الماضي على خلفية الحرب التي يشهدها قطاع غزة.
ومنذ بدء التصعيد، قتل 481 شخصا في لبنان بينهم 94 مدنيا على الأقل و313 مسلحا من حزب الله، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية.
وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.
وكان وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، قد حذر خلال استقباله نظيره الإسرائيلي، يوآف غالانت، الثلاثاء، من أنه "يمكن بسهولة أن تتحول حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله إلى حرب إقليمية مع عواقب وخيمة على الشرق الأوسط". وأضاف "الدبلوماسية هي أفضل وسيلة لمنع مزيد من التصعيد".
وكانت صحيفة "بوليتيكو" قد نقلت في وقت سابق عن مسؤول أميركي كبير، طلب عدم الكشف عن هويته أثناء مناقشة معلومات استخباراتية حساسة، القول إن "خطر اندلاع الحرب أصبح الآن أعلى من أي وقت مضى" في الأسابيع الأخيرة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين الأميركيين يحاولون إقناع الجانبين بوقف التصعيد، وهي مهمة ستكون أسهل بكثير مع وقف إطلاق النار في غزة.