هل التقى لافروف بترامب خلال زيارته إلى أمريكا؟.. وزير الخارجية الروسي يوضح
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أنه لم يلتق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أو ممثلي فريقه خلال زيارته للولايات المتحدة.
وكان لافروف وصل إلى نيويورك، الاثنين الماضي، للمشاركة فى اجتماعات مجلس الأمن الدولي بشأن الشرق الأوسط وأوكرانيا.
يذكر أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، طالب خلال جلسة مجلس الأمن الخاصة بتطورات الوضع في غزة، أمس، ببيان رئاسي من المجلس لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة والذي عارضته واشنطن.
وأهاب لافروف، بمجلس الأمن ألا يؤجل مسألة إنشاء دولة فلسطينية فلا بديل عن الإطار الدولي القائم لذلك.
وقال إن المطلوب هو مؤتمر دولي لتسوية القضية الفلسطينية، مضيفاً أن حل القضية الفلسطينية لا يمكن أن يحصل إلا بحلول جماعية في المنطقة.
وأكد أن موسكو تسمع كلاما عن "اليوم التالي للحرب" دون النظر للأوضاع المأساوية حاليًّا للفلسطينيين، مؤكداً أن الدول الغربية عطّلت الجهود في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وطالب لافروف، بالإفراج عن جميع المحتجزين، مؤكداً أن التطورات على حدود لبنان خطيرة وهي لم تبدأ بين عشية وضحاها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لافروف جلسة مجلس الأمن وزير الخارجية الروسي وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف
إقرأ أيضاً:
لافروف: أمريكا تجهز أوروبا لمغامرة الصراع العسكري المباشر مع روسيا
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة تقوم بإعداد أوروبا لصراع عسكري مباشر مع روسيا.
وقال لافروف في ندوة دولية بعنوان "صناعة المستقبل"، إن الولايات المتحدة تجهز أوروبا للانخراط في مغامرة انتحارية للدخول في صراع عسكري مباشر مع روسيا.
وأوضح: "حسنا، كخيار احتياطي في حالة فشل نظام زيلينسكي، فإنهم (الولايات المتحدة) يجهزون قارة أوروبا للاندفاع إلى مغامرة انتحارية والدخول في صراع مسلح مباشر مع روسيا".
وفي وقت سابق، اعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قرار الدول الأوروبية والولايات المتحدة السماح لكييف باستخدام الأسلحة الغربية لضرب العمق الروسي تورطا مباشر في الصراع الأوكراني.
وخلال لقاء مع الصحفيين، أشار بوتين إلى أن دول "الناتو" لا تناقش احتمال استخدام كييف للأسلحة الغربية بعيدة المدى فحسب، مبينًا أنه لا يمكن تنفيذ المهام الجوية لهذه الأنظمة الصاروخية إلا من قبل أفراد عسكريين من دول "الناتو".