ميدان الملك سعود للفروسية بالقصيم يقيم حفل سباقه السادس عشر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أقام ميدان الملك سعود للفروسية بمنطقة القصيم حفل سباقه السادس عشر لموسم 1445هـ عصر اليوم، بحضور مدير ميدان الملك سعود عبدالعزيز التويجري وجمع من محبي رياضة الفروسية بالمنطقة.
وتكون الحفل من 9 أشواط جاءت نتائجها على النحو التالي :
الشوط الأول مفتوح الدرجات ( للخيل العربية ) مواليد ( 2021م ) على مسافة 1400م حققه الجواد ( عراب عنيزة ) للمالك سليمان الدهام.
الشوط الثاني إنتاج محلي خيل المبتدئة ( 4 سنوات فأكبر ) ( للخيالة المتمرنين ) على مسافة 1400م حققه الجواد ( أسير الوله) للمالك أحمد الرشيدي.
الشوط الثالث إنتاج محلي خيل المبتدئة مواليد ( 2021م ) على مسافة 1400م حققه الجواد ( غلا لدن) للمالك عبدالله التويجري.
الشوط الرابع إنتاج محلي مفتوح الدرجات ( 4 سنوات فأكبر )على مسافة 1400م حققه الجواد (صواف ) للمالك محمد الخراز.
الشوط الخامس إنتاج محلي مفتوح الدرجات ( أفراس ) ( 3 سنوات فأكبر )على مسافة 1400م حققته الفرس ( خلود الرياض) لإسطبل الحسام.
الشوط السادس إنتاج محلي مفتوح الدرجات مواليد ( 2020م ) و على مسافة1400م حققه الجواد (أوسلين) للمالك ماجد العبدالكريم.
الشوط السابع إنتاج محلي مفتوح الدرجات ( 3 سنوات فأكبر ) ( إضافي ) حققه الجواد (الصفاح) للمالك عادل الجمعان
الشوط الثامن والرئيس إنتاج محلي مفتوح الدرجات مواليد ( 2021م ) على مسافة 1400م حققته الفرس ( مفراصة ) للمالك علي السحيمان.
الشوط التاسع إنتاج محلي ربحت ( من 1 إلى 3 ) ( 4 سنوات فأكبر ) على مسافة 1400م حققه الجواد ( تمامي ) للمالك سليمان الصولي.
وفي نهاية الحفل توج مدير عام الميدان كأس لمالك الفرس ( مفراصة ) علي السحيمان.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
سانشيز : إسبانيا تثمن عالياً جهود جلالة الملك محمد السادس للإستقرار الإقليمي
زنقة 20. الرباط
قال رئيس الحكومة والأمين العام للحزب الاشتراكي العمالي الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم السبت بالرباط، إن اسبانيا تثمن عاليا جهود صاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل تقدم المغرب والاستقرار الإقليمي.
وعبر سانشيز في تصريح للصحافة على هامش مؤتمر الأممية الاشتراكية، عن ارتياحه للعلاقات الممتازة التي تجمع المغرب وإسبانيا “البلدين الشقيقين والجارين الذين يتقاسمان مشاريع ورؤية متماثلة بخصوص الملفات والتحديات التي يواجهها العالم ومجتمعانا”.
وأبرز أن روابط التعاون والأخوة والصداقة هاته تعد “حيوية لتمكين مجتمعينا من تحقيق تطلعاتهما بشكل فعال وعادل”.
وبخصوص العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي، أكد رئيس الحكومة الإسبانية أن بلاده تظل بوابة دخول بالنسبة للمملكة بوصفها شريكا استراتيجيا في المشروع السياسي الأوروبي، مشيرا إلى أن مدريد “دعمت دائما شراكة استراتيجية بين الرباط وبروكسيل، بروح رابح-رابح”.
وشدد، من جهة أخرى، على أهمية الأدوار التي يمكن أن يضطلع بها الاشتراكيون تجاه التحديات الراهنة، موضحا ضرورة أن تعمل القوى السياسية التقدمية من أجل رؤية مجتمعية دامجة ومتسامحة.
وأضاف سانشيز الذي يتولى رئاسة مؤتمر الأممية الاشتراكية بوصفه رئيسا للحزب الاشتراكي العمالي الإسباني “إننا نلاحظ، للأسف، أن الخطابات الرجعية باتت أكثر حضورا في مجتمعاتنا، وبالتالي من المهم بلورة استراتيجيات عابرة للحدود وتثمين روابط الأخوة بين الحكومات والأحزاب”.
ويجمع المؤتمر الذي ينعقد السبت والأحد بالرباط تحت شعار “حلول تقدمية لعالم متغير” ممثلي الأحزاب الاشتراكية الديموقراطية، والاشتراكية والعمالية، الأعضاء في الأممية.
وينكب المشاركون في المؤتمر على قضايا متنوعة مثل “التشدد، السلام وتعزيز أمن الأشخاص”، “ميثاق المستقبل كأداة من أجل أممية جديدة” و”التأثير السوسيو-اقتصادي للتغيرات المناخية والكوارث الطبيعية”.