يحيى الفخراني وأحفاده يدعمون لميس جابر في حفل توقيع كتابها
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
حرص الفنان يحيى الفخرانى وأحفاده ونجله شادى على دعم الدكتورة لميس جابر وحضور حفل توقيع ثلاثيتها "حدوتة ع الماشي" في مكتبة القاهرة الكبرى بالزمالك، ويدير ندوة الكتاب الدكتورة صفاء النجار.
لميس جابر لها العديد من المؤلفات والأعمال الفنية أبرزها بالسينما فيلم مبروك وبلبل لزوجها الفنان يحيى الفخراني، وفي الدراما مسلسل الملك فاروق لـ الفنان تيم حسن ووفاء عامر.
لميس جابر وزواجها من يحيي الفخراني
وجمع يحيى الفخرانى ولميس جابر قصة حب كبيرة كللت بالزواج المستمر منذ أكثر من 20 عامًا، حيث التقى الزوجان في الجامعة حين كان يدرسان الطب، والتقيا خلال تقديم "الفخرانى" إحدى المسرحيات على خشبة مسرح الجامعة، إلا أن خللا فى العرض جعله يغضب ويترك المسرح، وكانت "لميس" لأول مرة هناك وحاولت تهدئته، ونجحت فى ذلك لتولد شرارة الحب بينهما.
قرر "الفخرانى" بعد تخرجه من الجامعة أن يترك مهنة الطب ويتفرغ للتمثيل، مؤكدًا أنه فوجئ بتدعيم زوجته له، نظرًا لإيمانها بموهبته، وهو ما جعل حبه لها يزداد.
وكان ليحيى الفخراني قصة مع زوجته الدكتورة لميس جابر قبل أن يتزوجا، ففي كلية الطب تعرف الفخراني على زميلته لميس جابر، وقال إنه في ذات مساء على خشبة المسرح الجامعي كان يعرض مسرحية لبرنارد شو، وحدث في المشهد الأخير من المسرحية نوع من الخطأ الناتج عن إدارة المسرح، فترك المسرح غاضبا، وبين الكواليس واجهته لميس زميلته في كلية الطب، وحاصرت ثورته، وطلبت منه أن يعود لتحية المشاهدين، سواء شعروا بالخطأ أو لا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة لميس جابر الاعمال الفنية الفنان تيم حسن الفنان يحيى الفخراني لمیس جابر
إقرأ أيضاً:
جابر: عقدنا العزم أن نعمل بروحية وطنية جامعة تعيد إعمار ما هدمته الحرب
رأى وزير المالية ياسين جابر أننا "في حكومة الإنقاذ والإصلاح عقدنا العزم أن نعمل بروحية وطنية جامعة بناءة تعيد إعمار ما هدمته الحرب، مسخّرين الإمكانات والإرادات الطيبة والصدق والإصلاح والشفافية لتأمين مستلزماته ولنبسلم نزيفاً وجرحاً اصاب اكثر من منطقة ولنقوم بالإصلاحات المطلوبة". وفي كلمة له خلال حفل رمضاني في النبطية، أكد جابر أنَّ "حفظ حقوق المودعين وتحريرها هو الهم الشاغل والالتزام الذي قطعته الحكومة على نفسها"، وأردف: "كذلك، فإنّ استقرار الأوضاع السياسية التي تمثلت في انتظام عمل المؤسسات الدستورية بعد شغور تجاوز السنتين ونيف، بانتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة جديدة نالت ثقة نيابية وازنة، كلها عوامل تؤشر إلى أن مسيرة الاستقرار قد وُضعت على سكة قطار الإقلاع".