وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2024-11-16@19:28:49 GMT
عاجل : غانتس: إعادة المختطفين أحياء لا يتناقض مع مهمة تدمير حماس
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
سرايا - قال الوزير في مجلس الحرب بالحكومة الإسرائيلية، بيني غانتس،الاربعاء ، إن "عودة المختطفين ليس فقط هدفا له أولوية، وإنما واجب أخلاقي على الدولة"
وأضاف أن إعادة المختطفين في قطاع غزة أحياء أمر مهم جدا، وهذا لا يتناقض مع مهمة تدمير حركة حماس
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قناة عبرية: ترامب تعهد بإزالة أي إجراءات تمنع وصول الأسلحة إلينا
قالت القناة 12 العبرية، إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعهد بإلغاء أي إجراءات يمكن أن تعرقل وصول السلاح والمعدات العسكرية إلى الاحتلال، بعد توليه منصبه.
وأشارت القناة إلى أنه من المتوقع أن تحدث العديد من التغييرات في الإدارة الأمريكية الجديدة، بعد تسلم ترامب مهامه رسميا.
وأضافت، بعد صعوده إلى البيت الأبيض، "سيزيل كل التأخير وكل أشكال الحظر بشأن شحنات الأسلحة، والمعدات العسكرية إلى إسرائيل".
ولفت التقرير إلى أن "هذا التطور، يرتبط ارتباطا وثيقا بالجدول الإقليمي والموافقة الإسرائيلية على وقف إطلاق النار في لبنان".
إلى ذلك تتجهز حكومة اليمين المتطرف في دولة الاحتلال لضم الضفة الغربية بشكل رسمي، وإعلان "السيادة" عليها، مع تصاعد التفاؤل الإسرائيلي بإمكانية تطبيق هذه الخطوة، خصوصا بعد تولي الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، والذي لا يرى حرجا في دعمه هذا التوجه، رغم الرفض الدولي الواسع.
وفي هذا السياق، قالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، إن بنيامين نتنياهو التقى هذا الأسبوع مع قادة للمستوطنين، منهم رئيس مجلس "بنيامين" ورئيس مجلس "يشع"، وزعيم المعارضة، بيني غانتس، للبحث في تداعيات تغيير الإدارة الأمريكية على مستقبل "يهودا والسامرة". التسمية الإسرائيلية للضفة الغربية المحتلة.
وركز الاجتماع على الإمكانيات الجديدة التي فتحت أمام "إسرائيل" في كل ما يتعلق بإحلال السيادة على الضفة، على خلفية انتصار دونالد ترامب في الانتخابات.
وخلال اللقاء، اقترح غانتس "مواضيع جوهرية حول التحديات في الضفة والتي برأيه تؤثر على أمن إسرائيل كلها"، مشددا على أن "اللحظة المناسبة حانت للدفع قدما بخطوات مصيرية لإسرائيل وتثبيت أمنها، عبر التموضع والسيطرة على الضفة".
وخلال اللقاء، قال غانتس لنتنياهو، "توجد خطط عمل قابلة للتنفيذ أعددتها في السنوات الأخيرة مع قيادة الاستيطان والخبراء، وفي النهاية المسؤولية هي على الحكومة ورئيسها في أن تدفع هذا إلى الأمام، وإلا تفوت الفرصة التاريخية التي ستحمل الدولة إلى عصر آخر".