هاجمت  المقاومة الإسلامية في العراق بواسطة الصواريخ والطائرات المسيّرة ، ثلاث قواعد للاحتلال في العراق وسوريا، وهي (قاعدة كونيكو ، قاعدة مطار أربيل، وقاعدة عين الأسد ).

وفي لبنان؛ أعلن حزب الله اللبناني أن عناصره استهدفت  موقع ‌‏السماقة للعدو الصهيوني في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية.

وكانت وسائل إعلام لبنانية قد أفادت في وقت سابق  بإطلاق صاروخ مضاد للدروع من جنوب لبنان باتجاه الأراضي المحتلة.

أعلن حزب الله اللبناني،  في وقت سابق ، عن استهدافه قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية في جبل الجرمق للمرة الثانية.

ووفقا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية، أصدرت المقاومة الاسلامية في لبنان، امس الثلاثاء، بيانا جاء فيه أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف ‏‏‏‏‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (10:50) من صباح  الثلاثاء قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل الجرمق للمرة الثانية".

جاء ذلك رداً على الاغتيالات الأخيرة في لبنان وسوريا والاعتداءات المتكررة على المدنيين والمنازل في قرانا الصامدة بعدد كبير من الصواريخ المناسبة وحققوا فيها اصابات مباشرة".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

المقاومة الإسلامية بالعراق تهاجم إيلات بمسيّرات وإسرائيل تؤكد اعتراضها

قالت المقاومة الإسلامية في العراق إنها هاجمت، فجر اليوم، بسرب من الطائرات المسيرة هدفين منفصلين في إسرائيل، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض مسيرة كانت في طريقها إلى إيلات.

وأضافت المقاومة الإسلامية في العراق أنها هاجمت بالطيران المسير أم الرشراش (إيلات).

ومن جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن سفينة صواريخ تابعة للبحرية نجحت في اعتراض طائرة مسيرة في البحر الأحمر خارج حدود إسرائيل، كانت في طريقها إلى مدينة إيلات جنوبا.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أنه تم اعتراض صاروخ كان في طريقه إلى إيلات.

وأضافت إذاعة الجيش أن سفينة تابعة للبحرية تعترض للمرة الثالثة اليوم طائرات مسيرة أُطلقت من العراق ولبنان.

والأربعاء الماضي، أفادت وسائل إعلام عبرية بينها القناة 12 الإسرائيلية، بإصابة شخصين واندلاع حريق في ميناء إيلات، جراء سقوط شظايا طائرة مسيرة جرى اعتراضها في سماء المدينة، في هجوم تبنته أيضا جماعة المقاومة الإسلامية بالعراق.

ويأتي ذلك بالتزامن مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي منذ 23 سبتمبر/أيلول الجاري، أعنف وأوسع هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، ما أسفر عن 895 قتيلا بينهم أطفال ونساء، و2584 جرحى.

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر حتى مساء الأحد عن 1743 قتيلا، بينهم أطفال ونساء و8 آلاف و683 جرحى.

وتطالب الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين أول، وخلّفت أكثر من 137 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

مقالات مشابهة

  • مصادر حزب الله : خروج 3 قواعد للاحتلال من الخدمة بعد إصابتها في الرد الإيراني
  • الحرس الثوري: الهجوم الصاروخي استهدف 3 قواعد عسكرية إسرائيلية
  • حزب الله للاحتلال: ستلقانا من حيث تحتسب ولا تحتسب والميدان بيننا
  • بالصواريخ.. حزب الله يستهدف قاعدة عسكرية في تل أبيب
  • المقاومة الإسلامية في لبنان تدك بالصواريخ قاعدة استخباراتية إسرائيلية على ضواحي “تل أبيب”
  • جنرال إسرائيلي سابق عن احتمالات الهجوم البري على لبنان: هذه هي اللحظة
  • حزب الله يستهدف مستوطنات وقواعد عسكرية للاحتلال بالصواريخ والمسيرات
  • بالصواريخ والمسيّرات.. المقاومة العراقية تعلن تنفيذ 4 هجمات على اسرائيل
  • مسيرة تستهدف للمرة الثانية ريف دمشق.. وفشل باعتراضها
  • المقاومة الإسلامية بالعراق تهاجم إيلات بمسيّرات وإسرائيل تؤكد اعتراضها