غزة.. تزايد الإقبال على تعلم الموسيقى لتخفيف ضغوطات الحياة أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، غزة تزايد الإقبال على تعلم الموسيقى لتخفيف ضغوطات الحياة،غزة. فهم في مركز لتعلم الموسيقى عبر دورة مجانية متخصصة وجدوا فيها فرصة لتنمية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر غزة.. تزايد الإقبال على تعلم الموسيقى لتخفيف ضغوطات الحياة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
غزة. فهم في مركز لتعلم الموسيقى عبر دورة مجانية متخصصة وجدوا فيها فرصة لتنمية مواهبهم الموسيقية وتفريغ ما يعانون منه من ضغوط الحياة كما يقولون.
وتحدثنا "أصالة كلاب"، وهي متدربة على العزف على آلة العود حول هذا الشغف قائلة "أدرس الموسيقى باعتبارها غذاء للروح تفتح لنا المجال للهرب من الواقع المرير إلى العالم الذي نحبه، فقد لاحظت في نفسي خلال فترة وجيزة تطورا كبيرا وسريعا تمكنت خلالها العزف على مقام العجم والبياتي ولم يتوقف الأمر عند ذلك".
ويضيف حمزة العلول، المتدرب أيضا على العزف على آلة العود" أمام الأوضاع السيئة التي نعيشها فإن الموسيقى تسمح لنا بالاستمتاع والترفيه عن النفس وبما إني أحب آلة العود قررت تعلم العزف عليها".
ويفسر البلبيسي الأمر قائلا: "نتعلم في البداية العزف السماعي بعيداً عن النوتة وبعد ستة أشهر يمكنهم أخذ النوتة، ومن ثمة الوصول إلى مرحلة القيام بعزف أي أغنية يتم سماعها بشكل عادي، وهذا الأمر من شأنه أن يكون ملجأ لإخراج الطاقة السلبية في ظل القيود المعيشية الصعبة في غزة.. هي إذن مساحة فنية تسعى لعالم يخلق فيه الشباب مستقبلاً أفضل من خلال الموسيقى".
تمكين الشابات من صقل مواهبهن الموسيقية ومنحهن صوتاً مسموعاً وفرصاً متكافئة لتسويق إبداعاتهن، من شأنه أن يمكنهن مستقبلاً من توظيف الموسيقى في حياتهن اليومية ومسيرتهن المهنية ومواجهة الواقع الصعب في قطاع محاصر".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"أونمها" تحذر من تزايد حوادث الألغام في الحديدة
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، الاثنين 11 مارس /آذار 2025، عن وقوع عدد من الحوادث الناجمة عن الألغام والذخائر غير المتفجرة في محافظة الحديدة، ما أسفر عن سقوط ضحايا في صفوف المدنيين.
وأوضحت البعثة، في بيان صادر عنها، أن شهر فبراير المنصرم 2025م، شهد استشهاد ثلاثة مدنيين، بينهم فتاة وطفل ورجل، بالإضافة إلى إصابة ثلاثة آخرين، من بينهم طفل ورجلان، جراء هذه الحوادث.
وأشارت البعثة إلى تسجيل ثلاث حوادث مرتبطة بالألغام الأرضية والمخلفات الحربية المتفجرة خلال الشهر ذاته، وقعت هذه الحوادث في مديريات الخوخة، الحوك، وبيت الفقيه، ما يعكس زيادة في عدد الضحايا مقارنة بشهر يناير من العام نفسه، ويؤكد استمرار المخاطر التي تهدد المدنيين في المناطق المتأثرة.
وتواصل الألغام، التي تزرعها مليشيا الحوثي، التسبب في خسائر بشرية في محافظة الحديدة، على الرغم من الجهود المتواصلة التي تبذلها فرق نزع الألغام، بما في ذلك فرق "مسام" والقوات المشتركة، لضمان سلامة المدنيين والتخفيف من المخاطر التي تحيط بالمجتمع المحلي.