ميدان للتدريب على الرماية لزوار «يومكس وسيمتكس»
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أبوظبي: عماد الدين خليل
يحظى زوار معرضي يومكس وسيمتكس 2024، بفرصة للتدريب على الرماية بالأسلحة الصغيرة، بتقنيات مفعلة بواسطة وحدة (SAS)، الحاصلة على براءة اختراع من خلال ميدان رماية متخصص نظمته شركة التكنولوجيا الفائقة السلوفينية (Guardiaris) ضمن مشاركتها في المعرضين.
وتعرض الشركة نظاماً للتدريب المتنقل والذي يتميز بتقنية أشرطة الإضاءة (LED) الحاصلة على براءة اختراع، ويعتبر هذا النظام غير ليزري لديه قابلية عالية للتخصيص والتعديل، ويمكنه أن يشتمل على أسلحة صغيرة ومحمولة على الكتف، ومضادة للدبابات ومركبات عسكرية، ومحطات أسلحة تعمل عن بعد.
ويتيح النظام إمكانية التدريب الشامل على مستوى الفرد أو الفرقة في بيئة اصطناعية واقعية للغاية مع توافر حرية الحركة، كما يوفر تجربة تدريب غير مسبوقة، حيث تسهم شاشات الـ (LED)، في جعل منطقة التدريب قابلة للتوسعة بسهولة، حيث يسمح بالتدريب المتزامن لعدد كبير من الجنود المنتشرين في وحدات متعددة.
كما يعمل النظام من خلال استخدام تقنية غير ليزرية، يتم تثبيتها على سكة «بيكاتيني» التكتيكية أو داخل أي سلاح حقيقي معدل أو نسخة طبق الأصل من السلاح، بحيث يضمن ذلك إمكانية استخدام أي نوع من الأسلحة في النظام.
المصدر: صحيفة الخليج
إقرأ أيضاً:
السنوسي: الدبيبة وقع عقداً لتنفيذ «مكتبة المستقبل» مع نفس الشركة الوهمية التي نفذت ميدان الشهداء
ربط الإعلامي أحمد السنوسي، بين تنفيذ مكتبة المستقبل وتنفيذ ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس.
وقال السنوسي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” مكتبة المستقبل اللي بـ 85 مليون دينار !، نفس الأشخاص اللي نفذوا ميدان الشهداء هما نفس اللي قاعدين ينفذوا في المكتبة”.
وأضاف السنوسي:” المكان هذا كان قبل عام 2011 مطعم يطل على البحر قدام الإذاعة في زواية الدهماني، بعد الـ 2011 قعدوا التشكيلات المسلحة والأجهزة الأمنية يتعاركوا عليه”.
وأكد أن الدبيبة وقع عقد مع نفس الشركة الوهمية اللي نفذت ميدان الشهداء وأعطاها 85 مليون لتنفيذ مكتبة !، تصميم قهوة تحول لمكتبة ! ومكتبة تتبع رئاسة وزراء، مالا وزارة الثقافة شن تزمر ؟”.
وتابع:” طبعاً، بدون عطاء بدون ممارسة بدون منافسة، وبتكليف مباشر ! اللي هلكنا الوزير وليد الافي بمنظوماتهم متع العطاءات الوهمية، والشركة معروفة لمنو والبزنس معروف لمنو”.
واستطرد:” الليبيون نسوا شن معنى مليون ! 85 مليون دينار ، “تبني” 40 مكتبة فخمة حول ليبيا بالكامل ، مش تدير صيانة لمطعم، مرفق رسالة التكليف يا صفحة “تبيان” المبلغ مكتوب بالارقام، وبالدولار ومساعدكم لما حولت المبلغ من الدولار للدينار”.
واختتم:” بالمناسبة، برضوا حتى هالمكتبة من فلوس مهندسي النفط ومن دوراتهم ومكافآتهم اللي واقفة ليها سنين، فأيضاً المفروض تديرولهم يافطة شكر، أفضل ماتديروا للمرموق اللي بيفتتحها”.