أبوظبي: عماد الدين خليل

يحظى زوار معرضي يومكس وسيمتكس 2024، بفرصة للتدريب على الرماية بالأسلحة الصغيرة، بتقنيات مفعلة بواسطة وحدة (SAS)، الحاصلة على براءة اختراع من خلال ميدان رماية متخصص نظمته شركة التكنولوجيا الفائقة السلوفينية (Guardiaris) ضمن مشاركتها في المعرضين.

وتعرض الشركة نظاماً للتدريب المتنقل والذي يتميز بتقنية أشرطة الإضاءة (LED) الحاصلة على براءة اختراع، ويعتبر هذا النظام غير ليزري لديه قابلية عالية للتخصيص والتعديل، ويمكنه أن يشتمل على أسلحة صغيرة ومحمولة على الكتف، ومضادة للدبابات ومركبات عسكرية، ومحطات أسلحة تعمل عن بعد.

ويتيح النظام إمكانية التدريب الشامل على مستوى الفرد أو الفرقة في بيئة اصطناعية واقعية للغاية مع توافر حرية الحركة، كما يوفر تجربة تدريب غير مسبوقة، حيث تسهم شاشات الـ (LED)، في جعل منطقة التدريب قابلة للتوسعة بسهولة، حيث يسمح بالتدريب المتزامن لعدد كبير من الجنود المنتشرين في وحدات متعددة.

كما يعمل النظام من خلال استخدام تقنية غير ليزرية، يتم تثبيتها على سكة «بيكاتيني» التكتيكية أو داخل أي سلاح حقيقي معدل أو نسخة طبق الأصل من السلاح، بحيث يضمن ذلك إمكانية استخدام أي نوع من الأسلحة في النظام.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي

إقرأ أيضاً:

براءة 3 سيدات من تهمة التعدي على قوة أمنية في دار السلام

أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكمها ببراءة 3 سيدات من تهمة التعدي على قوة أمنية أثناء ضبط أحد المتهمين شديد الخطورة بالاشتراك مع آخرين سبق الحكم عليهم في منطقة دار السلام.

صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي الشنوفي رئيس المحكمة، وعضوية  المستشارين طارق محمد أبو عيدة وخالد عبد الغفار النجار الرئيسين بمحكمة استئناف القاهرة.

قوة امنية

وكشف أمر الإحالة، عن أنه بدائرة قسم دار السلام، شرعت 3 سيدات بالاشتراك مع آخرين سبق الحكم عليهم في قتل المجني عليه محمد م. ضابط شرطة عمداً بأن استل المتهم الأول قطعة حجرية وصوبها تجاهه فاستقرت برأسه قاصداً قتله فسقط أرضاً إلا أن خاب أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم به وهو تدارك المجني عليه بالعلاج.

وأوضح أمر الإحالة، أن المتهمين أحدثوا عمداً إصابة المجني عليه محمد ع، والتي أعجزته عن أشغاله الشخصية مدة لا تزيد عن عشرين يوماً وكان ذلك باستخدام أداة (شومة خشبية) على النحو المبين بالأوراق، كما استعملوا القوة والعنف مع موظفين عموميين من قوة شرجة دار السلام حال كونهم مكلفين بخدمة عامة ليحملوهم بغير حق على أداء عمل من أعمال وظيفتهم وبلغوا مقصدهم من ضبط المتهم الأول حال كونه محرزاً لسلاح ناري.

و ثبت من التقرير الطبي الخاص بالشاهد الأول والصادر من مستشفى المعادي العسكري وما ثبت من تقرير الأدلة الجنائية.

و شهد مجري التحريات،  معاون مباحث قسم شرطة دار السلام أنه وفي يوم الواقعة حال مروره الأمني بدائرة القسم رفقة القوة الأمنية  أبصر المتهم الأول والمعلوم لديه بنشاطه الإجرامي في البلطجة والسرقات وبرفقته المتهمين الثاني والثالث والرابع والخامس والسادس سابق الحكم عليهم متواجدين أمام مسكن المتهم الأول فتوجه نحوهم هو والقوة المرافقة لاستبيان أمرهم وحال مناقشته له عن سبب تواجدهم أخرج المتهم فرد خرطوش من جانبه وأشهره في وجهه فحاول السيطرة عليه إلا أنه أخذ في الشتم والصياح بصوت عالي مما أدى إلى تجمع الكثير من الرجال والحريم بالشارع وحاول الهروب إلا أنه والشاهد الثاني لاحقاه إلا أنهما لم يتمكنا من الإمساك به لوجود أناس كثيرين بالشارع والتي تجمعت حينذاك كما أن الحريم أهليته حاولن إبعاده عنه وعندما اقترب منه الشاهد الثاني التقط المتهم الأول شومة من على الأرض وضربه بها على رأسه، فحاول حينذاك تتبعه والإمساك به إلا أن الأهالي وقفت أمامهم والتقط المتهم الأول حجر إسمنتي من على الأرض وقذفه به مما أدى إلى إصابته برأسه بالإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق وسقوطه على الأرض في حالة إغماء، وأعزى عدم تمكنه من الإمساك بالمتهم إلى تواجد المتهمين الآخرين وأهلية المتهمين والناس اللذين تجمعوا بالشارع وما صاحب ذلك من حالة هرج ومرج.

وكشف أمر الإحالة عن شهادة، أمين شرطة بقسم شرطة دار السلام، أن الشاهد الأول قد اتصل به ليرافقه بمأمورية بمنطقة عزبة خير الله دار السلام رفقه الشهود الثالث والرابع والخامس واستقلوا سيارة ميكروباص، حيث أمر الشاهد الأول بتوقف قائدها أمام مسكن المتهم الأول وترجلوا من السيارة متوجهين للمسكن المذكور وقرعوا باب العقار فاستجاب لهم المتهم الثاني وقدم له بطاقة تحقيق شخصية فسأله الشاهد الأول عن مكان تواجد المتهم الأول فأخبره أن الأخير بالطابق الأول فإذا بهم يشاهدون أحد الأشخاص يهرول  اعلى العقار فحاول والشاهدان الرابع والخامس اللحاق به جرياً خلفه على السلم فأبصر جسم خشبي في جانبه لم يقف على كونه سلاح خرطوش أم طبنجة إلا أنه سارع إلى سطح العقار ولم يتمكنوا من اللحاق به فعادوا أدراجهم ليشاهدوا الحريم في حالة صياح وصراخ وأربعة رجال يقفوا بمدخل العقار وقد أوصدوا باب العقار من الداخل حتى أنه خرج بصعوبة وحال محاولته الخروج فوجئ بتلقيه ضربه على رأسه من الخلف لا يعلم محدثها فأحدثت إصابته فارتكن إلى جانب العقار لشعوره بدوار أثر الضربة التي تلقاها بعدها فوجئ خارج العقار بسقوط الشاهد الأول على الأرض والدماء تنزف من أنفه وأذنه اليسرى.

مقالات مشابهة

  • هواوي تسجل براءة اختراع لتقنية بطاريات الحالة الصلبة الجديدة
  • أول اجتماع لمجلس الرماية الجديد بعد الفوز في الانتخابات
  • براءة 3 سيدات من تهمة التعدي على قوة أمنية في دار السلام
  • ورشة عمل مكثفة للتدريب على مفاهيم الحوكمة الإكلينيكية بالسويس
  • “السجل العقاري” يقدم خدماته لزوار معرض سيتي سكيب العالمي
  • الأمن العام يضبط 209 أسلحة نارية و306 قضايا مخدرات وينفذ 85 ألف حكم قضائي خلال 24 ساعة
  • طالب بـ«طب حلوان» يبتكر سترة نجاة ذكية: تحدد موقع مرتديها وتقيس معدلاته الحيوية
  • إيتوزا.. برنامج خاص لزوار صالون الجزائر الدولي للكتاب
  • اكتشاف جديد يفك لغز اختراع الإنسان الكتابة في العراق القديمة
  • عمرو دياب يتصدّر ميدان “تايمز سكوير”.. ما هي المناسبة؟