5 أسباب غير متوقعة تزيد تهيج البشرة فى الحر.. منها النظارة والتليفون المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 5 أسباب غير متوقعة تزيد تهيج البشرة فى الحر منها النظارة والتليفون،يعتقد البعض أن استخدام مواد تجميلية خاطئة أو التعرض للأتربة، أو حتى أشعة الشمس، هى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 أسباب غير متوقعة تزيد تهيج البشرة فى الحر.. منها النظارة والتليفون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتقد البعض أن استخدام مواد تجميلية خاطئة أو التعرض للأتربة، أو حتى أشعة الشمس، هى الأسباب الوحيدة لتهيج البشرة، وعلى الرغم من أنها أسباب حقيقية ومنطقية، إلا أن هناك بعض الالتهابات التى تظهر دون أى سبب واضح، وتزيد مع حرارة الجو، على الرغم من أنك ملتزمة بكل التعليمات الصحيحة، لذا نستعرض فى السطور التالية بعض الأسباب الخفية وغير المتوقعة لتهيج البشرة فى حرارة الصيف والتى يجب التقليل منها قدر الإمكان، وفقاً لما نشره موقع "forshelli".
التهابات البشرة نظارتكمن الأسباب غير متوقعة لتهيج البشرة هى نظارتك، وقد يرجع ذلك لتراكم البقايا عليها من روتين العناية بالبشرة بما فى ذلك الواقي الشمسي أو المكياج، حيث يمكن أن يؤدي تراكم المنتجات المختلفة إلى تعريض هذه المنطقة باستمرار للمواد الكيميائية المهيجة، وتعمل هذه البقايا اللاصقة أيضا على تسهيل تراكم خلايا الجلد الميتة وهي أرض خصبة لتكاثر الجراثيم التي تهيج الجلد، فمن المهم غسل نظاراتك بالماء والصابون أو استخدام مناديل مبللة مضادة للبكتيريا بشكل متكرر.
نظارة شمسيةعلى الرغم من أنها مثلها مثل النظارة العادية، إلا أنها أكثر خطورة، وذلك لأنها تبقى فترة طويل في حقيبتك أو سيارتك حيث تكون أكثر تعرضا لملوثات الجلد، والتي تنقلها بعد ذلك إلى بشرتك في كل مرة تستخدمها.
العناية بالبشرة ملحقات الهاتفاستخدامنا للهاتف وملحقاته طوال اليوم تجعلنا نعتقد أنه دائما نظيف وأمن، ولكن هل فكرت في الأماكن التي تتواجد بها، السوبر ماركت والحمام وأسطح والأراضي غير النظيفة، فإذا حملت هاتفك على طول خط الفك، فأنت بذلك تقوم بإدخال المواد المهيجة لخدك وفكك بشكل يومي.
معجون الأسنانبالنسبة لأولئك المعرضين لجفاف الشفاه والتهيج حول الفم، عليك فحص مكونات معجون أسنانك حيث إن المكونات الرغوية لبعض معاجين الأسنان مزعجة للغاية لأولئك المعرضين للحساسية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى أحمرار أو تقشر المناطق القريبة من الشفاه، ومن الأفضل التبديل إلى معجون أسنان طبيعي أو غير رغوي.
حر الصيف قناع الوجههذا السبب بالذات ليس بالأمر المفاجئ لأنك ربما لاحظت بالفعل تهيجا للجلد من استخدام أقنعة الوجه أو أغطية الوجه، من المهم أن تتذكر أن كل ما تقوم بتطبيقه على وجهك يمكن أن يخترق الجلد بشكل أعمق بكثير تحت القناع، حيث تعتبر نظافة القناع مهمة جدا، بالإضافة إلى اختيار القناع المناسب لبشرتك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التوتر المزمن وصحة الفم: مخاطر غير متوقعة وطرق الوقاية
أميرة خالد
أكدت دراسات حديثة أنه لا يقتصر تأثير التوتر المزمن على الصحة النفسية والجسدية فحسب، بل يمتد ليشمل صحة الفم، وهو جانب غالبًا ما يُغفل عند الحديث عن أضرار التوتر.
فبينما يُعرف التوتر بأنه عامل محفز للقلق والاكتئاب وأمراض القلب، تؤكد الأبحاث أن تأثيراته تمتد إلى صحة الأسنان واللثة، مما يستوجب العناية الخاصة للحفاظ على صحة الفم.
فعندما يواجه الجسم التوتر المستمر، ترتفع مستويات هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين، مما يؤدي إلى تفعيل استجابة “القتال أو الهروب”.
وفي حال استمرار هذه الاستجابة لفترات طويلة، فإنها تسبب سلسلة من المشكلات الصحية، من بينها:اضطرابات الصحة النفسية، مثل القلق والاكتئاب، مما قد يدفع إلى إهمال العناية بالفم والأسنان، وضعف المناعة، ما يجعل الجسم أكثر عرضة للعدوى، بما في ذلك التهابات اللثة وأمراض الفم.
وتتسبب أيضًا بمشكلات النوم، مثل الأرق، الذي يزيد من احتمال صرير الأسنان أثناء النوم، وهو من أبرز المشكلات المرتبطة بالتوتر، واضطرابات الجهاز الهضمي، مثل ارتجاع المريء، الذي يؤدي إلى تعرض الأسنان للأحماض، مما يضعف المينا ويزيد من خطر التسوس.
فيما يُعد صرير الأسنان أحد أكثر العادات الفموية الشائعة المرتبطة بالتوتر، حيث يقوم البعض بطحن أسنانهم أو الضغط على الفك دون وعي، خاصة أثناء النوم. يؤدي ذلك إلى:تآكل مينا الأسنان وزيادة حساسيتها، وآلام الفك واضطرابات المفصل الصدغي الفكي، واحتمالية حدوث كسور صغيرة في الأسنان قد تتفاقم بمرور الوقت.
وقد يؤدي التوتر المزمن إلى فقدان الدافع للعناية بالأسنان، حيث يتجاهل البعض تنظيف أسنانهم بانتظام، مما يزيد من تراكم البلاك وخطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.
وكذلك يؤثر التوتر على إنتاج اللعاب، مما يؤدي إلى جفاف الفم، وهو عامل رئيسي في زيادة التسوس والتهابات اللثة. كما أن بعض الأدوية المضادة للقلق والاكتئاب قد تزيد من هذه المشكلة.
ويضعف التوتر الجهاز المناعي، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهاب اللثة والتهاب دواعم الأسنان. كما أن عملية التعافي من التهابات الفم أو الجراحات الفموية تصبح أبطأ لدى الأشخاص الذين يعانون من مستويات توتر مرتفعة.
وعلى الرغم من التأثيرات السلبية للتوتر المزمن على صحة الفم، إلا أنه يمكن تقليل هذه الآثار باتباع استراتيجيات وقائية تشمل: إدارة التوتر، وممارسة تمارين الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق، وممارسة الرياضة بانتظام، حيث تساعد في إفراز الإندورفين الذي يقلل التوتر بشكل طبيعي، والانخراط في أنشطة اجتماعية أو هوايات ترفيهية تساعد في تخفيف الضغوط النفسية.
ويمكن كذلك تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميًا للحفاظ على صحة اللثة والأسنان، واستخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد للحماية من التسوس، وتجنب الأطعمة والمشروبات السكرية والحمضية التي تضعف مينا الأسنان، والاستعانة برعاية طبية متخصصة.
إقرأ أيضًا
نصائح مذهلة تحفظ نضارة بشرتك في شهر رمضان