السبت.. شريف أسعد يوقع "قصص الانبوكس" بمعرض الكتاب
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يحل الكاتب شريف اسعد ضيفا على معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 55 حيث سيقام حفل توقيع ومناقشة احدث مؤلفاته وهو كتاب " قصص الانبوكس" وذلك يوم السبت الموافق 27 يناير الجاري في قاعة فكر وابداع في مبنى بلازا 1 في تمام الساعة العاشرة وحتى الساعة. الحادية عشر والنصف صباحا.
ويناقش الكتاب عماد العادلي - المستشار الثقافي لنقابة أطباء مصر ، ويدير الندوة محمد الشاذلي - مذيع صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصري.
قصص الانبوكس هو احدث اصدارات دار السراج للنشر والتوزيع و هو كتاب عن الحب والظلم والعنف والرعب والضحك .. هذاكتب عن الدنيا والحياة فهو يحتوي علي قصص الناس ومشاعرهم ومواقفهم.. خمس عشرة قصة مختلفة، أرسلها أصحابها للنشر، وكل قصة منها تحمل في طياتها ما فرضته الحياة. وفاضت به الدنيا علي صاحبها. كوكتيل من القصص والمشاعر والمواقف التي أحملها لكم بصيغة أتشرف بتقديمها بطريقتي الخاصة، وأحاول بعد كل قصة منها عرض نقطة نقاش كمحاولة للتدبر في خبرات الحياة التي توجنا بها العمر والزمن، والتعامل مع خلق الله. إذا كنت تبحث عن تفريغ المشاعرك فأتمني أن ينال هذا الكتاب قبولك، وحتما ستجد بداخله ما ينبش أعماقك، ويُعيد إليك التفكير والتدبير في بعض امور حياتك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التليفزيون المصري الساعة العاشرة القاهرة الدولى للكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ نقابة أطباء مصر صباح الخير يا مصر حفل توقيع ومناقشة المستشار الثقافى
إقرأ أيضاً:
مستشار أمن سيبراني: البيانات الاصطناعية تتيح المرونة والخصوصية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بلال أسعد، مستشار الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، إن استخدام البيانات الاصطناعية في تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة بسبب عدة مزايا تقدمها، أبرزها المرونة في إنتاج البيانات واستخدامها، إلى جانب خفض التكاليف وتسريع عملية الإنتاج.
وأوضح أسعد، خلال مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تجميع البيانات من الواقع لإجراء تجربة معينة قد يستغرق أكثر من عام، بينما تسمح البيانات الاصطناعية بجمع نفس الكم من المعلومات في غضون أيام أو ساعات قليلة فقط، مما يُسهل تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي لتنفيذ مهام محددة.
وأشار إلى أن الدول الأوروبية، وخاصة بريطانيا، تفرض قيوداً صارمة على الخصوصية والبيانات الحساسة. وأضاف أن البيانات الاصطناعية توفر مرونة أكبر في التعامل مع هذه القيود، حيث تُتيح التحكم بالبيانات الحساسة وإزالة أي محتوى يتعارض مع اللوائح التنظيمية، مع الاستفادة من هذه البيانات في تدريب الآلة وتعليم الذكاء الاصطناعي للقيام بالمهام المطلوبة.
وأكد، أن هناك مخاوف عالمية من استبدال البيانات الحقيقية بالاصطناعية، لكنه شدد على أن هذا السيناريو غير مرجح، لأن البيانات الاصطناعية تُعد امتداداً للبيانات الواقعية، إذ يتم تطويرها استناداً إلى بيانات حقيقية.