العرفي: قرار تعيين قادربوه رئيسًا لهيئة الرقابة الإدارية باطلٌ ويمكن الطعن فيه
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن العرفي قرار تعيين قادربوه رئيسًا لهيئة الرقابة الإدارية باطلٌ ويمكن الطعن فيه، الوطن رصد قال عضو مجلس النواب عبدالمنعم العرفي إن القرار الصادر في جلسة مجلس النواب في 26 من يونيو بتعيين عبدالله قادربوه رئيسًا .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العرفي: قرار تعيين قادربوه رئيسًا لهيئة الرقابة الإدارية باطلٌ ويمكن الطعن فيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
قال عضو مجلس النواب عبدالمنعم العرفي إن القرار الصادر في جلسة مجلس النواب في 26 من يونيو بتعيين عبدالله قادربوه رئيسًا لهيئةالرقابة الإدارية باطلٌ ويمكن الطعن فيه؛ لعدم علم الأعضاء بالجلسة وافتقارها للنصاب القانوني.
داعيًا رئيس هيئة الرقابة الإدارية سليمان الشنطي بالتقدم إلى القضاء للطعن في هذا القرار بحكم أنه قرار استند على مجلس نواب موازي.
وأشار العرفي في مقابلة تلفزيونية إلى أن التشكيلات المسلحة هي من مكنت قادربوه من استلام المهام، مؤكدًا استمرار وجود الفوضى بالعاصمة بعد كل هذه السنوات وتقارير الفساد التي صدرت.
وأكد العرفي أن المشكلة لا تكمن شخوص بعينها ولكن وفق الاجراءات القانونية الصحيحة التي يتم التعيين خلالها، حتى لا يتم الطعن فيها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب اللبناني: الحل على حساب بلدنا وسيادته مرفوض
علق رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري على ما تطرحه إسرائيل من حل للحرب بشروطها، مؤكّدا أن “الحل على حساب لبنان وسيادته مرفوض تماما”، وتساءل: هل من عاقل يعتقد أن لبنان سيوافق على تسوية تحقق مصلحة إسرائيل على حساب سيادته؟
وفي حديث لصحيفة “الجمهورية”، ذكر بري، أنه “في سبتمبر الماضي طرح الفرنسيون مبادرة مشى فيها الأمريكيون ووقعت عليها مجموعة كبيرة من الدول، وتم إطلاقها على شكل نداء لإنهاء الحرب، والجميع استجابوا لهذا النداء باستثناء إسرائيل التي نسفت هذا المسعى”.
وأشار إلى أن “هذا النداء أصبح وراءنا ولا عودة له، حيث أن المطلوب هو وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701 بلا حرف زائد أو حرف ناقص، وهذا ما اتفقنا عليه مع المبعوث الأمريكي آموس هوكستين”.
وردا على سؤال عن إعلان وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس، بأن إسرائيل انتصرت على “حزب الله” سأل بري: “عن أي انتصار يتحدثون، هل انتصروا في غزة، 13 شهرا من الحرب على القطاع، ولم يتمكنوا من إعادة الأسرى، ولم يتمكنوا من حماس، بالعكس فإن حماس ما زالت تقاتل وتقاوم بشراسة، والأسرى الاسرائيليون ما يزالون لديها. وفي لبنان قاموا باغتيالات لقيادات حزب الله ودمروا البيوت وهدموا الأبنية المدنية وقتلوا المدنيين، فهل هذا انتصار، وهل انتصروا على أرض الواقع، وهل مكّنتهم هذه الاغتيالات وكل هذا التدمير والقتل من الانتصار؟.
وأضاف: “لقد مضى ما يزيد عن 45 يوما من الحرب على لبنان، ولم يتمكنوا بكل القوة التي استخدموها من أن يتقدموا ويثبتوا في أي مكان في القرى اللبنانية المستهدفة، بالعكس يتسللون ومن ثم يهربون، والنتيجة أنهم لم يغيروا في الميدان شيئا، وهذا الميدان كما هو مؤكد هو الذي يقول كلمته في نهاية المطاف”.
وحول ما يحكى عن قلق إسرائيل من صدور قرار ضدها في مجلس الأمن الدولي، سأل بري: “متى احترمت إسرائيل قرارات مجلس الأمن، ومتى أقامت وزنا لها، ولو أنها تحترمها وتقلق منها لكانت طبقت سلسلة القرارات التي صدرت، ولاسيما القرار 242 و338، ولكانت احترمت القرار 1701 الذي خرقته لما يزيد عن 30 ألف مرة”.